تفقد أمين عام المجلس المحلي بأمانة العاصمة أمين جمعان، اليوم سير العمل بمشروع ترميم شارع البتول وشوارع فرعية بمديرية السبعين بتكلفة 200 مليون و730 ألف ريال بتمويل السلطة المحلية.

واطلع جمعان ومعه وكيل الأمانة لقطاع الاشغال والمشاريع المهندس عبدالكريم الحوثي، على الترميمات الاسفلتية الجاري تنفيذها بشارع البتول وأربعة شوارع فرعية بحي المقالح والمساحات المستهدفة ضمن مشروع الترميم.

واستمعوا من مهندس المشروع إبراهيم صبر إلى شرح حول نسبة الإنجاز التي بلغت 50 بالمائة ومستوى تنفيذ أعمال الترميمات في الشوارع المستهدفة بمديرية السبعين، والجهود المبذولة لإنجاز المشروع.

وحث أمين محلي العاصمة المهندسين على رفع وتيرة العمل وسرعة إنجاز أعمال الترميم وتأهيل للشوارع وفقاً للمواصفات الفنية والهندسية وبما يسهم في الحفاظ على شبكة الطرق وتسهيل حركة السير.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: "آسافين العمل" إثم كبير وشهادة زور.. فيديو

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول ما حكم شهادة الزور التي قد يقوم بها الزملاء في العمل للتقليل من جهود الآخرين أو لتغيير الحقائق، وما عواقب هذه الأفعال على الفرد والمجتمع في الدنيا والآخرة؟.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "شهادة الزور تعتبر من الكبائر في الإسلام، وهي تشمل الكذب في إخبار الحقائق والتدليس على الناس، أو المعروف آسافين العمل، وهو عندما يقوم الزملاء في العمل بإفشاء أكاذيب أو يشهدون زورًا بتغيير الحقائق، مثلما يحدث في حالات التقليل من جهد شخص آخر أو تزوير إنجازاته، فإن ذلك يعتبر إثما كبيرا".

وتابع: "هذه الأفعال تُعد من حقوق الله أولاً، حيث يرتكب الشخص خطأً شرعيًا بإثم الكذب وشهادة الزور، والنتيجة الثانية هي ضياع حقوق الناس، لأن الكذب والتزوير يفضيان إلى ظلم الأشخاص الذين يستحقون الترقيات أو المكافآت، ما يؤدي إلى حرمانهم من حقوقهم المشروعة. وعليه، فإن هذا يؤدي إلى أكل أموال الناس بالباطل، وهذا أمر محرم شرعًا".

وتابع: "من ناحية أخرى، يتساءل البعض: "ماذا عن حق الله؟ هل يمكن أن يغفر الله لنا؟" والإجابة هي أن الله سبحانه وتعالى كريم وغفور، وقد يسامح الإنسان في حقه، ولكن الحق الذي ضيعناه في حق الآخرين لا يمكن لأحد أن يسامح فيه إلا صاحبه، يوم القيامة، سيحاسب الشخص على كل ما أخذه من حقوق الناس، ولن يكون هناك من يستطيع أن يعفو عن ذلك".

وتابع: "يجب على الجميع أن يتجنبوا شهادة الزور وأن يتحلوا بالصدق والعدالة في تعاملاتهم، وعلى المسلم أن يكون حريصًا على أن يسير على الطريق الصحيح، ويحترم حقوق الآخرين، ولا يسمح لنفسه بالتلاعب أو الكذب في الأمور التي تتعلق بحقوق الناس".

مقالات مشابهة

  • مدير إدارة التدريب والمدارس بمديرية الصحة يتفقد امتحانات التمريض بالعريش
  • محافظ الغربية: المحلة الكبرى قلعة الصناعة ورمز العمل والإنتاج بالدلتا
  • استشاري المدارس الدولية للتكنولوجيا التطبيقية يعرض اتفاقية التعاون بمشروع قوى عاملة مصر
  • رئيس مجلس الوزراء يطلق العمل التنفيذي بمشروع محطة الشمال الحرارية في نينوى
  • قصروا في العمل.. نقل موظفين بمديرية الشباب في القليوبية وإحالتهم للتحقيق
  • عُباد يتفقد سير العمل بمشروع تنفيذ جسر سطحي في مديرية السبعين بالأمانة
  • محافظ الدقهلية يتفقد شوارع المنصورة وطلخا ويلتقي مواطنين
  • أمين منطقة الباحة يتفقد عددًا من المشاريع التنموية لبلدية محافظة بلجرشي
  • رئيس مركز أبوتيج بأسيوط يتابع سير العمل بمشروع العبارات النهرية بالمركز
  • أمين الفتوى: "آسافين العمل" إثم كبير وشهادة زور.. فيديو