نجوى كرم تعلق على حفلها برومانيا: «أشعر بأنني فوق السحاب» (صور)
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أعربت الفنانة اللبنانية نجوى كرم، عن سعادتها بالحفل الذي أحيته يوم السبت الماضي، في بوخارست برومانيا، والذي يعد آخر حفلات جولتها الغنائية العالمية «NajwaStalgia».
وشاركت نجوى كرم، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور ومقاطع فيديو، وعلقت: «أشعر بأنني فوق السحاب عندما أكون معكم جميعًا».
A post shared by Najwa Karam (@najwakaram)
نجوى كرم تعلن عن زواجها في حفلها برومانيا
وأعلنت الفنانة نجوى كرم، عن زواجها رسميًا، وذلك خلال إحيائها حفل لها في رومانيا، ولكنها لم تكشف عن هوية زوجها.
وتبين بعد ذلك أن زوجها هو رجل الأعمال الإماراتي عمر الدهماني، الذي يشغل منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات «عمر سالم الدهماني»، ومن بينها شركة «Moments» للإنتاج الفني، وهي الشركة المنظمة لحفل نجوى كرم برومانيا.
وقالت نجوى كرم، خلال كلمتها على المسرح بحفلها الأول في رومانيا: «رح خبركن خبرية عن هالفستان.. هذا الفستان بيعنيلي كتير غير إنه لونه أبيض، وأنا بحب هاللون كتير، هاللون كان حفل زفافي فيه وهيدا الفستان بالذات».
آخر أعمال نجوى كرموكانت آخر أعمال الفنانة اللبنانية نجوى كرم، هو ألبوم «كاريزما»، وقدمت خلاله 7 أغاني، وحرصت خلالهم نجوى كرم على إضفاء الألوان الشبابية الجديدة لمواكبة الجيل الحالي، ومنها: أغنية زعلك صعب، بحبك حب، وإني اشتقتلو، 10 دقائق، مغرومة بحالي، كاريما.
اقرأ أيضاًأعلنت عنه في حفلها برومانيا.. من هو عمر الدهماني زوج نجوى كرم
على المسرح من رومانيا.. نجوى كرم تفاجئ الجمهور بإعلان زواجها
نجوى كرم تنشر صورا من حفلها بمهرجان موازين: جمهور المغربي لا يفشل أبدا في إبهاري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال نجوى كرم الفنانة نجوى كرم جديد نجوى كرم حفل نجوى كرم حفل نجوى كرم في رومانيا نجوى كرم نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي تعلق على جهود مصر في غزة وتوجه تحذيراً للمصريين
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن عملية تبادل الأسرى السادسة تمت بعد جهود مضنية من الوسطاء، في مقدمتهم مصر وقطر، حيث كانت الهدنة على شفا الانهيار عقب تصريحات ترامب حول التهجير، وما أعقبها من إعلان الفصائل تأجيل تسليم الرهائن لأجل غير مسمى.
وأبدت الحديدي، خلال برنامجها "كلمة أخيرة"، المذاع على شاشة ON، عددًا من الملاحظات حول ملامح عملية تبادل الأسرى السادسة، قائلة: "لأول مرة، الفصائل الفلسطينية تقوم برفع الأعلام العربية على منصة التسليم، في تقدير واضح لموقف الدول العربية، وفي مقدمتها مصر والسعودية وبقية الدول العربية."
وتابعت: "إسرائيل، وكعادتها، تسعى إلى تصدير صورة الانتصار الوهمي، حيث عُرضت صورة للأسرى مكتوب عليها (لن ننسى ولن نغفر)، في إشارة إلى استمرار الملاحقة. هذا يعكس إصرار تل أبيب على تصوير الأسرى وكأنهم مذلولين، لإقناع نفسها بأنها حققت نصرًا، رغم أنها لم تحقق أي انتصار حقيقي، بل إن إنجازها الوحيد هو 48 ألف شهيد وشهيدة في غزة."
وعلقت الحديدي على الموقف الأمريكي قائلة: "ترامب توعد المنطقة بالجحيم، وانتظرت طويلًا هذا (الجحيم)، لأنه قال إن المنطقة ستشتعل بالكامل. لكنه، في الوقت ذاته، يعلم جيدًا أن الأسرى الإسرائيليين ليسوا محتجزين لدى فصيل واحد، بل لدى عدة فصائل، وليس حماس فقط. وهو لا يعرف شيئًا عن المنطقة، ولا عن القضية الفلسطينية، ولا عن أزمة غزة. مرّت ساعتان ولم نرَ أي جحيم!"
وأضافت:"ترامب يتراجع خطوة للوراء بعد كل تصعيد، في مدرسة الهلع و اللامنطق، حيث يبدأ بإفزاع العالم، ثم يدخل في مرحلة إصدار قرارات غير قانونية وغير منطقية ."
ورغم انتقادها لتصريحات ترامب غير المنطقية وغير المعقولة، أكدت الحديدي أنه نجح دون قصد في توحيد الموقف العربي للمرة الأولى منذ زمن طويل، وأعاد القضية الفلسطينية إلى صدارة الاهتمام الدولي وصداره الاهتمام في الشارع العربي وعلى مستوى المسؤولين العرب . كما أن حديثه عن التهجير دفع المجتمع الدولي إلى إعادة طرح حق العودة كقضية أساسية.
وأشارت إلى أن مصر أثبتت مجددًا أنها الدولة الأهم والأكبر، ليس فقط من خلال التاريخ، ولكن أيضًا في الواقع الحالي، مضيفة: "أحيانًا، عندما نواجه تحديات داخلية، مثل الثورات أو المشكلات الاقتصادية، وقد ننكب عليها فترة يظن البعض أن الدور المصري تراجع. لكن ما فعله ترامب، ومن قبله حرب غزة، أكّد أن مصر وشعبها ورئيسها هم الحجرة العثرة أمام مخططات التهجير وتصفية القضية الفلسطينية."
وأكدت الحديدي أن مصر ستظل الدولة الأهم والمحورية في التاريخ والحاضر والمستقبل، مضيفة: " البعض ممكن يقلنا كنتوا الدولة المحورية لكن مايحدث الان يوؤكد أننا كنا، وما زلنا، وسنبقى. هذا أمر واضح، والمواقف كاشفة، والأزمات كاشفة، والقضايا الكبرى في المنطقة كاشفة."
كما وجهت تحذيرًا للشارع المصري، قائلة:"في الفترة القادمة، قد تتعرض مصر والأردن والسعودية لهجوم واضح من جهات معروفة، بسبب مواقفهم الواضحة والموحّدة. هذا المشهد العربي لا يفضّله البعض، لأنه يذكّرهم بمواقف سابقة لا يرغبون في تكرارها، فهم يريدون واقعًا عربيًا مختلفًا وضعيفًا."
وأضافت:"سنواجه هجومًا ومحاولات تشويه، كما حدث بعد لقاء العاهل الأردني مع ترامب، حيث تم تحريف تصريحاته رغم أنه لم يقدم أي تنازلات، لا في العلن ولا في الاجتماعات المغلقة. سنسمع ادعاءات بأن مصر تعرقل دخول الخيام، رغم أن إسرائيل هي من تمنع دخول المعدات الثقيلة والخيام، وأن 70% من المساعدات لغزة مصدرها مصر."
واصلت : سمعنا أيضًا مزاعم بأن مصر تتقاضى 20 ألف دولار على كل شاحنة، وهذا أمر سخيف. فمن الذي سيدفع؟ الفلسطينيون الذين لا يملكون المال؟ أم الإسرائيليون؟! هذه تصريحات عبثية."
وأكدت أن مصر ستتعرض لمزيد من الافتراءات خلال الفترة القادمة، سواء من إسرائيل أو جماعات أخرى، لكن على الجميع أن يكون أكثر وعيًا وذكاءً، لأن المواقف واضحة وكاشفة، وما حدث خلال الفترة الماضية أثبت بشكل قاطع لموقف هذا الشعب وهذه القيادة>