بالفيديو.. محلل اقتصادي يوضح سبب تغيير نظام التأمينات الاجتماعية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أوضح المحلل الاقتصادي الدكتور عمر المنيع، السبب وراء تغيير نظام التأمينات الاجتماعية.
وتابع المنيع، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، أن التغير الديموغرافي هو السبب خلف تغيير نظام التأمينات الاجتماعية.
وأكد المحلل الاقتصادي، أن عدد المشتركين يجب أن يكون أضعف عدد المتقاعدين لضمان استدامته، مشيرا إلى أن تغيير النظام شمل عدة تعديلات أبرزها سن التقاعد.
وأردف، أن نسبة كبار السن إلى القوى العاملة 5 % ، ومن المتوقع أن ترتفع إلى 40% في عام 2070؛ مما يحتم على صانع القرار إدارة صندوق التقاعد بما يكفل الاستدامة على جوانب متعددة.
#نشرة_الرابعة | المحلل الاقتصادي الدكتور عمر المنيع: التغير الديموغرافي هو السبب خلف تغيير نظام #التأمينات_الاجتماعية ولابد أن يكون عدد المشتركين أعلى من المتقاعدين لضمان استدامته@omaralmania pic.twitter.com/ct7PfpxPlo
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) July 3, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نظام التأمينات الاجتماعية التأمینات الاجتماعیة تغییر نظام
إقرأ أيضاً:
كيف ستكون العلاقة بين سوريا وإيران الفترة المقبلة؟.. محلل سياسي يوضح
في وقت حساس تشهد فيه العلاقات السورية الإيرانية تطورات مهمة، ومع تعيين مستشار خاص للشؤون الإيرانية في سوريا، يطرح المحللون السياسيون العديد من التساؤلات حول مستقبل هذه العلاقة في المرحلة المقبلة. كيف ستتغير ديناميكيات العلاقة بين البلدين بعد سنوات من التعاون الوثيق؟ وما هو دور إيران في سوريا بعد رحيل بشار الأسد؟
مستقبل العلاقات السورية الإيرانيةمن جانبه، قال الدكتور أحمد العناني، المحلل السياسي، إن إيران قد تجد نفسها في موقف صعب جدًا بعد رحيل بشار الأسد، الذي كان يشكل حجر الزاوية في الاستراتيجية الإيرانية الإقليمية.
وأوضح العناني: "إيران كانت تعتمد بشكل أساسي على دعم النظام السوري وحزب البعث، ومع رحيل الأسد، ستواجه إيران تحديات كبيرة في الحفاظ على نفوذها في سوريا."
وأضاف العناني في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن القوى المحلية داخل سوريا، مثل الجيش الوطني السوري والفصائل المدعومة من تركيا، ستستمر في معارضة التواجد الإيراني في الأراضي السورية. وأكد أن إيران ستجد صعوبة في استعادة النفوذ الذي كانت تتمتع به خلال سنوات حكم الأسد.
وأضاف العناني: "سوريا كانت تعد بيئة حاضنة للميليشيات الإيرانية، حيث استفادت إيران بشكل كبير من وجودها على الأراضي السورية. هذا التواجد لم يكن مقتصرًا على تهديد إسرائيل والولايات المتحدة فحسب، بل كان يشمل تعزيز مناطق النفوذ الإيراني في المنطقة."
وفي ظل التغييرات المتوقعة في سوريا، يرى العناني أن إيران ستحتاج إلى إعادة تقييم استراتيجياتها في المنطقة، في محاولة للحفاظ على مصالحها في مواجهة التقلبات السياسية التي قد ستنشأت بعد مرحلة الأسد.