أحمد مراد يكشف تفاصيل عن شخصية خالد الصاوي في فيلم «الفيل الأزرق» لأول مرة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كشف الكاتب أحمد مراد، عن كواليس التحضير لفيلم الفيل الأزرق، التي بدأت بمرحلة الذهاب إلى مستشفى الأمراض العقلية، التي تمتلك هيبة كبيرة، وخوف من قطاع كبير من الجمهور حول عالم هذا المستشفى وما يحويه من حالات مرضية، لافتا إلى أن الخرافات تسيطر على قطاع كبير أكثر من الطب.
تفاصيل تحضير أحمد مراد لفيلم الفيل الأزرقوأضاف الكاتب أحمد مراد، خلال برنامجه «التوليفة» عبر إذاعة «نجوم أف أم»، أنه قرر الدخول للمستشفى، وتفقد كل أقسامه من خلال صديق مقرب له، مذكور اسمه في الرواية، حتى وصل إلى قسم عنبر 8، وبدأ الشغف يزداد داخله بحثا عن الفيل الأزرق.
View this post on Instagram
A post shared by NogoumFM (@nogoumfm)
وأشار الكاتب أحمد مراد، إلى أنه أيقن من خلال جولته في المستشفى، أن المرض العقلي أكبر مما هو متعارف عليه، خاصة بعد إصابة أحد أصدقائه المقربين بمرض عقلي من أعراضه الهلاوس العقلية والسمعية البصرية، وتوفي بعد ذلك منتحرا، وكان يدعى «شريف»، وهو ما جسده الفنان خالد الصاوي خلال الأحداث، وأطلق عليه نفس الاسم.
فيلم الفيل الأزرق 3يذكر أن الكاتب أحمد مراد أنهى كتابة السيناريو الأخير من فيلم الفيل الأزرق 3، المقرر انطلاق تصويره في الفترة القليلة المقبلة، ويعرض في موسم أفلام صيف 2025؛ إذ يستغرق ما لا يقل عن 6 أشهر في تصويره، بحسب تصريحات سابقة للمؤلف لـ«الوطن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الفيل الأزرق فيلم الفيل الأزرق 3 كريم عبدالعزيز خالد الصاوي أحمد مراد الکاتب أحمد مراد الفیل الأزرق
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. اعتقال قياديين فلسطينيين في دمشق
كشفت مصادر فلسطينية في دمشق عن اعتقال قوات الأمن السورية قياديين فلسطينيين اثنين، ليل الأحد.
وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، إن "قوات الأمن السورية اعتقلت مسؤول حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في سوريا خالد خالد، ومسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية أبو علي ياسر، في دمشق".
وأكدت المصادر أن اعتقال خالد جاء بعد أقل من 48 ساعة من زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى دمشق، ولقاء الرئيس السوري أحمد الشرع.
وكشفت المصادر عن حركة كبيرة من قيادات الفلسطينية وعربية في داخل سوريا وخارجها، للإفراج عن القيادي الفلسطيني.
وقالت وسائل إعلام سورية إن خالد وياسر وجهت لهما تهمة "التخابر مع إيران".
وحركة الجهاد من الفصائل الفلسطينية التي لم تغادر سوريا بعد سقوط نظام الأسد، باعتبارها لم تكن تقف إلى جانبه وتقاتل معه مثل بعض الفصائل التي غادرت البلاد.
وتعرضت مقرات عديدة لحركة الجهاد في دمشق لضربات إسرائيلية متكررة، كان آخرها في 13 مارس الماضي حين تعرض منزل أمين عام الحركة زياد نخالة لقصف صاروخي إسرائيلي في حي دمر شمالي دمشق.
وهذه أول مرة يتم فيها اعتقال قيادي فلسطيني في سوريا، حيث يتواجد على الساحة السورية أكثر من 13 فصيلا فلسطينيا، بعضها غادر دمشق.