السيره الذاتيه لنائب وزير الكهرباء صبـــــــاح مـشــــــالـــــي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختار الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء المهندسة صباح مشالي رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء، نائبا لوزير الكهرباء و الطاقة المتجددة فى التشكيل الوزارى الجديد وهى ضمن أفضل 4 مهندسات علي مستوى العالم عام 2020
- خريجة جامعة القاهرة – كلية الهندسة عام 1986.
- بدأت حياتها العملية بكلية الهندسة جامعة القاهرة.
- التحقت بالعمل بقطاع الكهرباء عام 1989 وعملت بالعديد من المواقع المختلفة داخل قطاع الكهرباء منها المركز القومي للتحكم فى الطاقة - المشروعات المركزية . . . . ألخ.
- تم اختيارها للعمل كمساعد لوزير الكهرباء والطاقة عام 2002.
- التحقت بجامعة هارفارد الأمريكية ضمن برنامج تأهيل القيادات الشابة بالشرق الأوسط خلال عامي 2002/2003
- بعد إتمام دراستها بجامعة هارفارد الأمريكية (Harvard Business School) عام 2003، بدأت في خلق كيان جديد بديوان عام وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة يكون مسئولاً عن تطوير الأداء بشركات الكهرباء (أنتاج – نقل – توزيع) ويتابع منظومة هذا الأداء ميدانياً
على الأرض بالمواقع المختلفة.
- تدرجت بالمناصب القيادية حتى شغلت منصب وكيل أول الوزارة لتطوير الأداء والاتصال السياسى في أبريل 2013.
- هي أحد خريجي أكاديمية ناصر العسكرية – كلية الدفاع الوطني عام 2005.
- عضو مجلس إدارة الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لخليج السويس.
- عضو مجلس إدارة الشركة المصرية لنقل الكهرباء، ومرفق تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك، وعضو المجلس الأعلى لنقابة المهندسين .
- تشارك كعضو بالعديد من المنظمات الإقليمية والدولية مثل:(CIGREE – CIRED – IEC)، بالإضافة إلى أنها تمثل منطقة شمال إفريقيا في منظمة AFSEC.
- رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب للشركة المصرية لنقل الكهرباء – وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نائب وزير الكهرباء المهندسة صباح مشالي الجمهورية الجديدة
إقرأ أيضاً:
عبر الفيديو كونفرنس.. وزير الكهرباء يبحث الشراكة مع مسئولي المفوضية الأوروبية
عقد الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة اجتماعا مع مسئولي المفوضية الأوروبية عبر تقنية الفيديو كونفرنس، وذلك لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة ومناقشة المشروعات الحالية والمستقبلية في قطاع الكهرباء والدور الذي يقوم به الشركاء الدوليون فى توفير الدعم الفني والتمويل لمشروعات كفاءة الطاقة والانفتاح التدريجي لسوق الكهرباء وفقا لما قرره القانون ومجالات الطاقة المتجددة.
استعرض الدكتور محمود عصمت الجهود للتوسع في مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في إطار توجه الدولة نحو زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة، وكذلك جهود تبادل الطاقة من خلال مشروعات الربط الكهربائي وتعزير أمن الطاقة الاقليمي، وإجراءات مزيج الطاقة وتحديثها في ضوء التطورات العالمية المتعلقة بتقنيات الطاقة المتجددة وتطوير أنظمة تخزين الطاقة والتوجه نحو الهيدروجين الأخضر ، وتطرق الاجتماع إلى خطوات الفصل بين إنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء ومستجدات الإجراءات الخاصة بفصل الشركة المصرية لنقل الكهرباء وتحرير السوق وفتح المجال أمام القطاع الخاص، ودعم المفوضية الأوروبية لمشروعات الطاقة في مصر من خلال برامج التمويل الأخضر والمنح والتسهيلات البنكية بالإضافة الي برامج التدريب ونقل التكنولوجيا وتوسيع الاستثمارات وتقديم مشروعات تجريبية ملموسة لتحقيق الأهداف الأساسية.
اكد الدكتور محمود عصمت أهمية تعزيز التعاون مع المفوضية الأوروبية مشيرا الى أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق التحول الطاقي المستدام وهناك دعم واسع لهذا التحول ، مضيفا أن خطة العمل مستمرة لتصبح مصر مركزا إقليميا لتبادل الطاقة بين افريقيا وأوروبا مؤكدا أن لدينا بنية تحتية قوية وموقع جغرافي استراتيجي يتيح لنا القيام بهذا الدور بفاعلية، مشيرا إلى إضافة قدرات كبيرة من الطاقات المتجددة لاسيما الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ، وكذلك تعزيز شبكات نقل الكهرباء لتكون قادرة علي إستيعاب القدرات المضافة وضمان استقرار التغذية الكهربائية، موضحا أن الجانب الأوروبي أعلن إستعداده الكامل لدعم الخطط المستقبلية في هذا الشأن، مشيدا بالدور الهام الذى تلعبه المفوضية الأوروبية وجهودها فى دعم قطاع الكهرباء والطاقة، موضحا التعاون بين مصر والمفوضية الأوروبية فى مجال الطاقة المتجددة والذى أسفر عن نتائج مثمرة وأن التغيرات المناخية أثبتت انه لا يمكن لدولة بمفردها مواجهة التحديات لتأمين احتياجاتها من الطاقة لذا يجب تكاتف الجهود بين كافة الدول والتجمعات الإقليمية لنقل التكنولوجيا، وتبادل الخبرات وتعزيز السوق الإقليمية، بالإضافة الى الاتجاه العالمى والحاجة الملحة لخفض الانبعاثات الكربونية، موضحا استمرار التنسيق بين الفرق الفنية من الجانبين لتحديد أولويات التعاون خلال الفترة المقبلة ووضع خارطة طريق واضحة لمجالات العمل المشترك.