تعليق أحلام على تشابه لحن أغنية أصالة الأخيرة مع أغنيتها
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
طرحت النجمة السورية أصالة أغنية جديدة تحت اسم "تسألني" ضمن ألبومها الجديد "ثم أنا" والتي لاقت فور صدورها استحسانًا كبيرًا بين الجمهور الذين وصفوا الأغنية، بأنها إحدى أجمل ما قدمته النجمة باللهجة الخليجية من أغنيات.
وعلق الكثير من الجمهور على الأغنية التي لحنها الموسيقار السعودي ناصر الصالح، كما علقت أيضًا النجمة الإماراتية أحلام الشامسي، بتعليق غامض والذي فهمه البعض على أنه بمثابة إشارة، إلى كونها سبقت أصالة في غناء اللحن في إحدى أغانيها.
وأعادت أحلام مشاركة تغريدةٍ لإحدى متابعات أصالة قالت فيها إن أغنية "تسألني" تُضاف "للستة أعظم الأغاني الخليجية التي وجدت" ، وأرفقتها النجمة بكلمات من أغنية "صوت الأنا" التي طرحتها نهاية العام الماضي، إذ كتبت: الصمت بضجيج الكون أنا الصبر وأنا المفتاح.
تغريدة أحلام الشامسيولم تقتصر تعليقات الشامسي على هذا فقط بل عادت النجمة الإماراتية، وشاركت تغريدةً خاصة بتلك الكلمات، أرفقتها مع صورة فرسٍ أصيلة ترتدي الذهب.
وبتلك التغريدات انتشرت التعليقات حول أن أحلام تشير إلى أن أصالة تُقدم أغنيةً بلحنٍ متشابه مع أغنية "صوت الأنا" التي كانت أيضًا من ألحان ناصر الصالح
و ردت أحلام على أحد المعلقين سألها عن قصدها بهذه التغريدة، بالقول "قصدي أنا الصمت بضجيج الكون وأنا الصبر وأحلام المفتاح".
اغنية تسألني لاصالةكلمات اغنية تسألني لاصالةكل هذا وتسألني تحبيني
على كثر الغلا الي جاك
تسألني تحبيني
على كثر الدروب الي
على دروبك توديني
ولا ألقاك
على كثر الوفا مني
على كثر الجفا منك
وقل رضاك
وكل مرة احس انك تحس فيني
ويخذلني بك الاحساس
واعاند دمعتي وانسى
وأقول أصلا أنا حساس
واعيد الغلطة ماتعلمت
تعيد الخيبة ماتفهم
ولاتسألني وشفيني
ألملم حزني وارحل
بعد كم خطوة اتمهل
وانتظرك تناديني
الله لو تناديني
وأجي اركض بدون شعور والمك حيل
وانا اردد دخيلك لاتخليني
تتركني لسواد الليل
يخوفني يبكّيني
كئيبة و حايرة ويمكن
يمكن بس تواسيني
تجي هالكلمة مثل أمي
تهدّيني تغطيني
يمكن ضايق او زعلان
يمكن ظني الغلطان
يمكن عادي الموضوع
يمكن يمكن ويمكن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أصالة بتسألني ثم أنا الصالح أحلام الشامسي على کثر
إقرأ أيضاً:
«التتويج الـ 20».. «معاناة» الريال ويوفنتوس و«نزهة» الإنتر وليفربول!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة
بات ليفربول الإنجليزي ضمن قائمة «العظماء السبعة»، الذين نجحوا في الفوز بـ 20 لقباً أو أكثر، في بطولات الدوري الأوروبية الكبرى، والطريف أن الوضع الحالي لـ «الريدز» في جدول ترتيب «البريميرليج»، يجعل من تتويجه بـ «النجمة العشرين» بمثابة «نزهة»، حيث يبتعد حتى الآن بفارق 15 نقطة عن وصيفه، أرسنال، قد تزيد خلال الجولات المتبقية، لكن يبقى حصول إنتر ميلان على لقبه العشرين في «الكالشيو» هو الأسهل على الإطلاق، حيث فاز بالنُسخة الماضية، 2023-2024، بفارق 19 نقطة عن جاره، ميلان، ولولا عدم اهتمام «الأفاعي» بآخر 5 جولات بعد ضمان التتويج، لكان الفارق «تاريخياً» في النهاية.
والغريب أن مانشستر يونايتد واجه منافسة شرسة، على طريق تتويجه بالعديد من ألقاب «البريميرليج»، إلا أن «النجمة العشرين» كانت سهلة جداً، على غرار ما حدث مؤخراً مع غريمه، ليفربول، إذ أن موسم 2012-2013 شهد وصول «الشياطين» إلى «المحطة الـ 20» في سلسلة التتويج، بفارق 11 نقطة عن مانشستر سيتي، بل إن الفارق كان يبلغ 16 نقطة قبل 5 جولات من النهاية، بعكس ما حدث قبلها بموسم واحد فقط، في نُسخة 2011-2012، عندما حصد «السيتي» اللقب على حساب «اليونايتد» بفارق الأهداف!
وبعيداً عن سهولة التتويج العشرين للفرق الثلاثة، فإن ريال مدريد ويوفنتوس كانا على موعد مع «معاناة غير عادية» وقت الحصول على «النجمة العشرين»، خلال ثمانينيات القرن الماضي، إذ اقتنص «الملكي» لقبه العشرين في «الليجا» بموسم 1979/1980، بفارق نقطة وحيدة عن ريال سوسيداد، الذي خسر مباراة واحدة فقط مقابل 3 هزائم للريال، بينها السقوط 0-4 أمام وصيفه.
أما «اليوفي»، فقد مر هو الآخر بنفس المعاناة، لأن لقبه العشرين أتى على حساب فيورنتينا، في موسم 1981-1982، بفارق نقطة واحدة فقط أيضاً، وكان «السيدة العجوز» قد خسر 3 مباريات في ذلك الموسم مقابل هزيمتين لـ «الفيولا»، الذي تقلّصت حظوظه بسبب تعادلاته في الجولات الأخيرة.
ونجح برشلونة في وضع النجمة العشرين فوق قميصه خلال موسم 2009-2010، بعد منافسة شرسة جداً مع ريال مدريد، لم تُحسم إلا في الجولة الأخيرة وقتها، ليفوز «البارسا» باللقب بفارق 3 نقاط فقط عن «الريال»، الذي كان صاحب أعلى رصيد لـ «وصيف» في تاريخ الدوريات الأوروبية الكُبرى، قبل تحطيم الرقم على يد ليفربول، وصيف «السيتي» في موسم 2018-2019، كما كان بايرن ميونيخ على موعد مع اللقب الـ 20 في «البوندسليجا» بموسم 2005-2006، بفارق متوسط بلغ 5 نقاط عن فيردر بريمن.
وعلى صعيد «النجمة الـ 30»، فإن ريال مدريد وحده واجه صراعاً شرساً جداً، من أجل الحصول عليها في موسم 2006-2007، بعدما تساوى في رصيد النقاط مع برشلونة، بواقع 76 نقطة، ولم يُتوّج إلا بفضل تفوقه في المواجهات المُباشرة مع غريمه التقليدي، في حين كان الأمر بمثابة «النزهة» أيضاً لكل من يوفنتوس وبايرن ميونيخ، إذ حققها «البيانكونيري» في 2013-2014 بفارق 17 نقطة عن روما، بينما نجح «البافاري» في ذلك بموسم «كورونا»، 2019-2020، بفارق 13 نقطة عن بروسيا دورتموند.