مستشار أمني سابق بـ الداخلية يروي موقف تعرض له في بداية تطبيقه المرور بمدينته..فيديو
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الرياض
روى المستشار الأمني السابق لوزير الداخلية، ناصر الدويسي، قصة موقف تعرض له خلال عمله في دوريات المرور بمدينته وعند جماعته.
وقال الدويسي” خلال لقاء مع برنامج بودكاست فنجان :” كنا نأخذ دروس وتدريبات في الشرطة تحت إشراف مدير الشرطة وكذلك الدفاع المدني، وبعدها عملت بدوريات المرور بمديتنا وعند جماعتنا وتعرضت لموقف أيقنت حينها وقتها أنه من الخطأ أن تشتغل عند جماعتك”.
وتابع :” “مرينا على المرور، وقابلت رئيس الرقباء وقلت هذه ورقتنا وبنطبق عندكم والزملاء بيجون .. أعطاني المفتاح وقال تبغي معك أحد، قلت أبغي الدورية فقط” مشيرا إلى أنه طلب الدورية لشيء في النفس حيث كان يريد تشغيل “الونان والسفتي”.
وأضاف الدويسي : “كنت أتمني أن أجد مخالف وقتها، وحين وجدت شخص في شارع رئيسي ولف إلى المزارع يمين بدون ما يدق إشارة، قمت بتتبعه وطلبت منه النزول، ووجدته يعرفني.
وأكد أنه أيقن وقتها أنه من غير الصواب أن يشتغل عند جماعته لأنه يكون هناك حرج لو قدم له خدمة تكون محسوبة عليه، واختتم حديثه قائلا ” من عرفك صغير، حقرك كبير”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1720004406256.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
أوسلو: اعتقال حارس أمن في السفارة الأمريكية بتهمة التجسس
قال مسؤول في الشرطة النرويجية، أمس الخميس، إن فرد أمن يعمل في السفارة الأمريكية في النرويج اعتقل للاشتباه في قيامه بالتجسس لصالح روسيا وإيران.
وقالت الشرطة في النرويج إن الرجل، وهو مواطن نرويجي في العشرينيات من عمره، اعتقل في منزله، أمس الأول الأربعاء.
وقضت محكمة أمس بإمكانية احتجازه لمدة 4 أسابيع بشكل مبدئي، مع احتجازه انفرادياً في الأسبوع الأول، بينما تجري الشرطة تحقيقاتها.
وقال توماس بلوم، محامي جهاز شرطة الأمن، لصحافيين "المتهم كان موظفاً وحارس أمن في السفارة الأمريكية في أوسلو".
وأضاف بلوم أن الرجل كان متعاوناً، ويتحدث مع الضباط، وذكر أنه تمت مصادرة كمية "كبيرة" من المواد الرقمية.
Security guard at US embassy in Oslo arrested for espionage - https://t.co/JteuJPAuL1
— Reuters Iran (@ReutersIran) November 21, 2024وقال محامي الرجل، جون كريستيان إلدن، إن موكله كان على اتصال بضباط مخابرات روس وإيرانيين.
وقال إلدن لرويترز "لقد أوضح مبررات اتصالاته مع عملاء مخابرات من روسيا وإيران لكن من غير الواضح ما إذا كان لديه معلومات سرية قد تعني أن قوانين مكافحة التجسس يمكن أن تستخدم ضده".
وأضاف "التحقيقات الإضافية ستظهر ما إذا كان مذنبا بارتكاب جريمة أم لا".