محسن محيي الدين: عقدة النجومية لم تصب داليدا.. وكانت تعشق هذه الأكلات
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان محسن محيي الدين، لأول مرة عن تفاصيل علاقته بالفنانة العالمية الراحلة داليدا، مؤكدًا تواضعها الشديد، ولم تصيبها عقد النجومية.
وقال محسن محيي الدين في تصريحات تلفزيونية: "تعرفت على داليدا من أيام فيلم إسكندرية ليه؟ وأيضًا وداعًا يا بونابرت، وكانت داليدا صديقة المخرج يوسف شاهين جدًا، ولما كنا نروح مهرجانات كانوا يتقابلوا وأنا ببقى معاهم، وفي مرة داليدا عزمتني مع بعض الأصدقاء في بيتها وقعدنا نرقص قبل ما نعمل اليوم السادس”.
وتابع الفنان محسن محيي الدين: "لما جينا نعمل اليوم السادس تدربت على اللغة العربية وهي كانت ست جميلة خالص متحسش إن عندها عقدة إنها نجمة وإنها لازم تبقى من كوكب تاني، بالعكس كانت بسيطة جدًا وحبوبة جدًا وكل الناس بتحبها وماكنتش حاسة إنها نجمة حتى كمان تأثرت أوي لما جت مصر وكانت بتاكل فول وطعمية وبامية".
وأضاف محيي الدين: "داليدا كانت حاسة إنها مصرية خالصة، حتى في افتتاح فيلم في شبرا كان يوسف شاهين عاملنا عربية مكشوفة وزفة وعدى تحت بيت داليدا في شبرا وقتها وكانت الناس تتهافت عليها والجاردات كانوا بيحاولوا يبعدوهم عنها وهي كانت بترفض وكانت حابة إن الناس تبقى حواليها وبتحاول تحتضنهم فكانت بني آدمة جميلة خالص".
محسن محيي الدين و داليدا في اليوم السادسوشارك الفنان محسن محيي الدين في فيلم "اليوم السادس، وأنتج عام 1986، ودارت أحداثه عن فترة انتشار وباء الكوليرا في مصر، وكانت بطلته الأسطورة الإيطالية المصرية داليدا.
وظهرت في فيلم "اليوم السادس" كل من؛ شويكار، حمدي أحمد، صلاح السعدني، سناء يونس، عبلة كامل، محمد منير، والفنان العراقي يوسف العاني، كما أن بعض مشاهد العمل شهدت ظهور المخرج يوسف شاهين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان محسن محيي الدين داليدا يوسف شاهين اليوم السادس مصر وباء الكوليرا محسن محیی الدین الیوم السادس
إقرأ أيضاً:
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيام حميدتي
“معنوياتنا كل يوم داقة الدلجة”
كان على حميدتي أن يدخر مقولته هذه للأيام السوداء التي يمر بها وتمر بها قواته حاليا. فهذا هو أنسب وقت لها.
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيامك. ما تعيشه الآن هو المعنى الحقيقي لانهيار المعنويات.
لقد تم خداعك هذه المرة أيضا، ولكنك لا تستطيع أن تخرج كعادتك السابقة لتقول خدعوني وتستعطف الشعب الذي قتلته وشردته.
كيف تستطيع أن تعيش بعد الآن دون أن تتشكى؟ هذه مصيبة بالنسبة لشخص يحب لعب دور الضحية بقدر حبه للسلطة إن لم يكن أكثر.
أنت الآن ضحية فعلا ولكنك مع ذلك لا تستطيع أن تستمتع بوضعك كضحية وكأنه امتياز .. ضحية لا تستدعي أي تعاطف.
حليم عباس