بدأت المراحل الرئيسية في تصوير فيلم الإثارة والجريمة العربي المنتظر «بومة»، من بطولة ركين سعد، للمخرج والمؤلف زيد أبو حمدان، ويعد فيلمه الروائي الطويل الثاني بعد فيلم «بنات عبد الرحمن».

تفاصيل شخصية ركين سعد في فيلم «بومة»

وتجسد الفنانة ركين سعد الشخصية الرئيسية، عضوة العصابة لفيلم «بومة»، وحصلت على إشادة كبيرة بعد أدوارها في مسلسلات ناجحة، والذي يجمعها لأول مرة مع جوانا عريضة، بطلة مسلسل مدرسة الروابي للبنات، التي تجسد شخصية صديقتها المقربة عنود.

قصة وأبطال فيلم بومة

وتدور أحداث فيلم بومة، حول العالم السفلي بالأردن، من خلال عصابة مشهورة بمهارتها في استخدام السكين، وتجد ركين سعد زعيمة العصابة نفسها متورطة في صراع على السلطة، بين عصابات الشوارع وبعض المتطرفين، وتواجه ماضيها البائس كفتاة يتيمة، وهو من بطولة ركين سعد، وجوانا عريضة، ومجد عيد، ونبيل الراعي، وحنان الحلو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ركين سعد صبا مبارك رکین سعد

إقرأ أيضاً:

زينة وفوانيس رمضان تملأ شوارع المنصورة بالبهجة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد زينة رمضان والفوانيس من أهم مظاهر الاحتفال بشهر رمضان المبارك كل عام.

ومع اقتراب شهر رمضان المبارك الكريم، وفي جو من البهجة حرصت  المحال التجارية بمدينة المنصورة في محافظة الدقهلية، علي تعليق زينة رمضان والأضواء وكذلك تعليق القوانيس، بمختلف أشكالها وألوانها إحتفالا باقتراب شهر رمضان المبارك.
وفي نفس السياق حرصت الأسر علي تعليق زينة رمضان والفوانيس، في الشوارع والميادين، وكذلك علقت الأسر الفوانيس والزينة علي مداخل المنازل، وعلي الشرفات. 
يشار إلي  أن فانوس رمضان أحد المظاهر الشّعبيّة في مصر. وهو أيضا واحد من الفنون الفلكلورية الّتي نالت اهتمام الفنّانين والدّارسين حتّى أن البعض قام بدراسة أكاديميّة لظهوره وتطوره وارتباطه بشهر الصّوم ثمّ تحويله إلى قطعة جميلة من الدّيكور العربي في الكثير من البيوت المصريّة الحديثة.
هناك العديد من القصص عن أصل الفانوس. أحد هذه القصص أن الخليفة الفاطمي كان يخرج إلى الشوارع ليلة الرؤية ليستطلع هلال شهر رمضان، وكان الأطفال يخرجون معه ليضيؤوا له الطريق، وكان كل طفل يحمل فانوسه ويقوم الأطفال معاً بغناء بعض الأغاني الجميلة تعبيراً عن سعادتهم باستقبال شهر رمضان.

هناك قصة أخرى عن أحد الخلفاء الفاطميين أنه أراد أن يضئ شوارع القاهرة طوال ليالي شهر رمضان، فأمر كل شيوخ المساجد بتعليق فوانيس يتم إضاءتها عن طريق شموع توضع بداخلها.وتروى قصة ثالثة أنه خلال العصر الفاطمي، لم يكن يُسمح للنساء بترك بيوتهن إلا في شهر رمضان وكان يسبقهن غلام يحمل فانوساً لتنبيه الرجال بوجود سيدة في الطريق لكي يبتعدوا. بهذا الشكل كانت النساء تستمتعن بالخروج وفي نفس الوقت لا يراهن الرجال. وبعد أن أصبح للسيدات حرية الخروج في أي وقت، ظل الناس متمسكين بتقليد الفانوس حيث يحمل الأطفال الفوانيس ويمشون في الشوارع ويغنون.

أول من عرف فانوس رمضان 

يعتبر المصريون أول من عرفوا فانوس رمضان، وذلك يوم دخول المعز لدين الله الفاطمي مدينة القاهرة قادما من الغرب.. وكان ذلك في يوم الخامس من رمضان عام 358 هجرية.. وخرج المصريون في موكب كبير جدا اشترك فيه الرجال والنساء والأطفال على أطراف الصحراء الغربية من ناحية الجيزة للترحيب بالمعز الذي وصل ليلا.. وكانوا يحملون المشاعل والفوانيس الملونة والمزينة وذلك لإضاءة الطريق إليه.. وهكذا بقيت الفوانيس تضئ الشوارع حتى آخر شهر رمضان.. لتصبح عادة  كل عام ويتحول الفانوس رمزا للفرحة وتقليدا محببا في شهر رمضان.

فوانيس رمضان 

مقالات مشابهة

  • الاسباب الرئيسية لانهيار تقدم
  • عنف مرتبط بالمخدرات.. قتيل في إطلاق نار بالعاصمة البلجيكية
  • مقتل شخص في إطلاق نار بالعاصمة البلجيكية
  • حرب عصابات المخدرات.. قتيل في إطلاق نار بالعاصمة البلجيكية
  • زينة وفوانيس رمضان تملأ شوارع المنصورة بالبهجة
  • بحوزته اجهزة اتصال محظورة.. القبض على زعيم عصابات التسول في كركوك
  • غدا.. طاقة الشيوخ تناقش التخلص من ظاهرة تجمعات القمامة بالشوارع الرئيسية
  • المركزي الروسي يرفع سعر الروبل مقابل العملات الرئيسية
  • معاناة أهل غزة تتفاقم.. آلاف الفلسطينيين يفترشون الشوارع (فيديو)
  • القبض علي عصابة تسرق ضحاياها عبر التنويم المغناطيسي