نشرت محافظة القاهرة السيرة الذاتية للدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، بعد أداء اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية اليوم، وهي كالتالي.

تدرج في المناصب 

- ولد في 4 أبريل عام 1963 في محافظة المنوفية.

- حاصل على ليسانس حقوق عام 1986.

- باحث قانوني بالإدارة القانونية بحي المعادي.

- رئيس وحدة تنفيذ الأحكام.

- وكيل إدارة الشئون القانونية عام 1997.

- مدير الشؤون القانونية بحي المعادي عام 1999.

-مساعد رئيس حي البساتين.

- رئيس الوحدة الإدارية بدار السلام.

- سكرتير عام حي المعادي.

- رئيس حي المعادي

- رئيس حي مصر الجديدة.

- دبلوم الدراسات العليا في الإدارة البيئية 2003.

- ديلوم الدراسات العليا في الإدارة العام 2004.

- ماجستير في الإدارة العامة والمحلية عام 2012 من أكاديمية السادات للعلوم الإدارية.

نائب المحافظ 

- نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية منذ سبتمبر 2018.

- دكتوراه مع مرتبة الشرف في مارس 2022 من جامعة عين شمس بعنوان التقويم البيئي والاقتصادي لمشروعات الشبكة القومية للطرق في القاهرة الكبرى.

يذكر أن محافظة القاهرة شهدت  اليوم تولى الدكتور إبراهيم صابر  منصب المحافظ، مع وجود 4 نواب للمحافظ.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أداء اليمين أكاديمية السادات للعلوم الإدارية ابراهيم صابر الإدارة العامة الدراسات العليا محافظ القاهرة الجديد السيرة الذاتية حی المعادی

إقرأ أيضاً:

قرأت مقالات ملهمة عن سيرة الفريق الفاتح عروة

#عروة
قرأت مقالات ملهمة عن سيرة الفريق الفاتح عروة . عليه شآبيب الرحمة والغفران والرجل حزمة من التعريفات . لكل منها فضاء من الحكايات والميزات والسبوقات . ويستحق ضعف ما سطره الناس من سيرة أسطورية التفاصيل . وقد إلتقيته في لقاءات عابرة قصيرة بعضها بطلب مني ومرة بطلب منه ومرة مصادفة في محافل عامة . ولمست فيه روح هجين من أثر والد .وأخ أكبر وصديق مجايل وأستاذ ومعلم مع تواضع وروح (ود بلد) وقدرة على التنقل بين مقام الجنرال والباحث والموثق والعسكري الصارم الذي يعرف أين يسترسل ومتى يتوقف وسط هالة مهابة تربكك في أول التواصل معه يبددها ببعض الأنس الذي ينزع فيه كل تلك العلامات واللامات .فيحتويك بين دفتي حديث شخص من أهل النخب أو نفثات من حياة شخص قادم من أزقة المدينة . وأزعم زعما غير مكذوب أنه إمتحنني في إستفسارات حول أراء لي في حاضر أحوال القرن الأفريقي وإستدعيت جراءة ـ بلعت معها ريقي ـ أننا بحاجة إلى تحديث مرئيات ما نظن ونعتقد ونرى في تلك التطورات لأن حبر مباحثنا في ذاك الإطار لا يزال يغمس في مرحلة أول التسعينيات .وأن تفاعلات في كيمياء المجتمعات وتطوراتها غيرت تلك التأسيسات إلى واقع تجاوز مرحلة جبهات التحرير الى واقع جديد على مستويات المحتوى السياسي للمنطقة وتشابك المصالح والفاعلين التي صار فيها السودان بعض نغم في ليلة إستماع للاغاني القديمة (درو) وقليل من طيوف (التيزتا) فوافقني . رغم إيمانه العنيد بتحيزه لمدرسته القديمة وقلت له إن تلك حالة ربما مردها تأثرهم برهق المعاصرة والشهادة وبصمة النصرة التي قد تجعل الفاعل في حدث تاريخي أقرب نفسيا لظروف الميلاد وتكونات براكين التحولات فلا ينفك من ذاك الأثر .
2
وددت وهذه ظاهرة سودانية محيرة لو أن البوح اللطيف والتقييم الفذ لعروة وأمثاله ـ يطل أمامي الان شخص الدكتور كمال علي محمد وزير الري الاسبق ـ وددت لو أنها سعت لحفظ تلك الجواهر في حياتهم .وانتج عقلنا الجمعي مدارج لانتقال الخبرات والمعارف وهي من النوع الذي لا تحصله الكتب قدر منهجية التعليم والتكدير المباشر . وهذا أضاع علينا مئات الاسماء السامقة التي نسقي فقط تربتها بكثير دمع وأهات .وفي زمن عصيب نحتاج فيه لكل صاحب أثر ليرسم المسير للأجيال المقبلة ومصالح السودان المتطورة وفي محاور وقضايا وملفات فشت فيها غنم القوم ومباحث الاعتراف من قوقل حتى صار من المألوف أن تقرأ خزعبلات أخشى أن بعضها قد تتأسس عليه مواقف وقطعيات بسبب العدد المهول من الحلاقين الذين أن وجدوك أصلعا لعرضوا عليه قصة شعر !
3
نحن للأسف نهدر مواردنا البشرية وتذكرها فقط عند الممات .نحسن الرثاء بشكل مدهش لكن لا نجيد إستبقاء من نحب أحياء . لا يحدث هذا مع من يموتون فقط .نحن نهدر برعونة خبرات وخبراء في كل المجالات . الان مثلا شخصية مثل الجنرال السر اب أحمد . أو كمال شداد وحتى وزير الري السابق (سيف الدين حمد) أو تلميذه (ياسر عباس) وزير الري في حكومة حمدوك وهو شخص (شاطر) ومرجع .أين هم . اين الدكتور بشير عمر ! وأين وأين وأين . مئات الاسماء كان من الممكن جعلهم مشاعل ارشاد ونقل معرفة وتمييز تخصصات .في الاقتصاد والإعلام والعسكرية والأمن والاجتماع . تواروا في المهاجر أو ظلال النسيان لنصحو يوما على مقال ممتع عن أحدهم يكتب على شاهد قبره . وبالمقابل انظروا للدول حولنا . مصر أثيوبيا . تحتفظ بنفائس رموزها بل وتصنع من الأجيال اللاحقة علامات للقادمين . ولو ذكرت لكم عدد الشباب الذين تتعهدهم مراكز بحوث وواجهات تأهيل من خبراء منهم أفضلهم لا يبلغ مقام (عروة) أو (كمال) لإندهشتم ! عدد كبير (مفرغون) فقط للتعلم والنقل وإفاضة الخبرات عليهم . نسأل الله الرحمة لعروة وكل الذين مضوا ونسأله الرحمة واللطف بالفراغ الذي يتركون

محمد حامد جمعة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قرأت مقالات ملهمة عن سيرة الفريق الفاتح عروة
  • لو جيون هونج: مسئولون في الإدارة الأمريكية يرون أن التعريفات الجمركية التي أقرها ترامب قرار سيئ
  • الحوثيون يعلنون استهداف “إسرائيل” بصاروخين ومسيرة.. و”ثاد” الأمريكية تعترض أحد الصواريخ
  • التضامن تعلن تدشين النسخة الثانية لمبادرة أحلام الأجيال من محافظة السويس
  • سيرة الفلسفة الوضعية الحلقة (16) الأخيرة
  • الاحتلال يصدر أوامر إخلاء جديدة لسكان منطقة النصيرات وعدة أحياء في غزة
  • آداب عين شمس تعقد ندوةالدراما الرمضانية في أربعة عقود لـ مجدي صابر
  • الأنبا إبراهيم إسحق يستقبل رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر للتهنئة بعيد القيامة
  • روسيا تطلق 88 مُسيرة في هجوم ليلي على أوكرانيا
  • حالة الطقس اليوم السبت 12-4-2025 في محافظة قنا