البورصة تنظم تدريب عن آلية التعامل على أدوات الدين الحكومية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
نظمت البورصة دورة تدريبية على نظم التداول المعمول بها في البورصة المصرية بشأن آلية التعامل على أدوات الدين الحكومية، وذلك لأمناء الحفظ من البنوك (أعضاء البورصة المصرية) الحاصلة على موافقة الهيئة العامة للرقابة المالية على مزاولة آلية التعامل مباشرة في السوق الثانوي لأدوات الدين الحكومية كمتعامل غير رئيسي.
أخبار متعلقة
ارتفاع مؤشرات البورصة بداية تداولات اليوم
البورصة تصعد 1.41%.. وتربح 15.5 مليار جنيه نهاية تداولات اليوم
البورصة تواصل الصعود منتصف تداولات اليوم.. وارتفاع 79 سهمًا
وكانت جميع مهام إيداع وحفظ وتسوية أدوات الدين الحكومية قد انتقلت إلى الشركة المصرية للإيداع والقيد المركزي حيث تم استكمال نقل كافة إجراءات إيداع وحفظ وتسوية سندات الخزانة في 01/05/2023، ثم بدأت أعمال المرحلة الثانية الخاصة بأذون الخزانة في 01/08/2023، وذلك بعد الحصول على عدم ممانعة وزارة المالية من قيام كلاً من المتعاملين الرئيسيين وغير المتعاملين الرئيسيين من البنوك من القيام بعمليات التداول في السوق الثانوي لسندات وأذون الخزانة.
وقال رامي الدكاني -رئيس البورصة ان تنظيم هذه الدورة التدريبية يأتي في ضوء الجهود المبذولة والتنسيق المستمر بين البورصة المصرية والهيئة العامة للرقابة المالية والشركة المصرية للإيداع والقيد المركزي في هذا الشأن. وأضاف الدكاني:" تضمنت الدورة التدريبية كل ما يتعلق بآليات التعامل على سندات وأذون الخزانة وأية أوراق أو أدوات دين حكومية أخرى يُسمح بالتداول عليها، وقد شارك في الدورة (28) متدربا يمثلون (14) بنكا بواقع عدد (2) متدرب من كل بنك."
البورصة اسهم البورصة التداول في البورصةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين البورصة اسهم البورصة التداول في البورصة زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: المنطقة تواجه تحديات غير تقليدية تستلزم التعامل بأساليب مستحدثة
نقل الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى المشاركين في فعاليات الدورة الاعتيادية الثامنة والأربعين لمجلس محافظي المصارف المركزية ومؤسسات النقد العربية.
وأضاف رئيس مجلس الوزراء، أن الدورة ستناقش مختلف القضايا المستحدثة والمؤثرة على الاستقرار المالي والاقتصادي بالدول العربية، مؤكدا أن انعقاد هذه الدورة يأتي في ظروف إقليمية ودولية شديدة التعقيد، حيث تتشابك تداعيات الأزمات المتلاحقة مع التطورات والاضطرابات الجيوسياسية لتلقي بظلالها على العديد من مناحي الحياة، وتضع حكومات الدول أمام تحديات غير تقليدية تستلزم التعامل بأساليب ومناهج مستحدثة، تأخذ باعتبارها مختلف العوامل والمؤثرات والمتغيرات ولا تغفل في الوقت ذاته البعد الاجتماعي.