تعرف على الأوراق المطلوبة لاستخراج رخص حيازة الأسلحة والذخائر
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
كثير من المواطنين يرغبون في حيازة الأسلحة والذخائر، وذلك لا يتم بشكل عشوائي، فذلك يتطلب العديد من المستندات.
تستعرضه «الفجر»، وفق بوابة مصر لجميع الخدمات الحكومية، المستندات المطلوبة لحيازة الأسلحة.
المستندات المطلوبة لاستخراج رخص حيازه الأسلحة والذخائر
في حال كان الهدف من السلاح الدفاع أو الصيد، فالأوراق هي:
1- يقدم الطلب على نموذج "135 أ" داخلية إلى مأمور القسم أو القسم الذي يتبعة محل إقامة الطالب.
2- صحيفة الحالة الجنائية (فيش وتشبيه).
3- عدد 2 صورة فوتوغرافية.
4- إقرار بعد وجود رخصة سلاح أو شهادة إعفاء أو إخطار سارية المفعول.
5- بيان بمبررات الترخيص.
6- تقديم شهادتين طبيتين من أخصائي تفيد لياقة الطالب صحيا لحمل السلاح
وإذا كان الهدف الحراسة، فهناك بعض الشروط
1- إقرار من الحارس ومن متبوعه يحدد في مالك السلاح.
2- بيان محل الحراسة.
3- شهادة التأمينات الإجتماعية لمن يخضع لأحكام قانون التأمينات الاجتماعية.
4- رخصة الحارس الخاص للخاضعين لأحكام القانون 68.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اقرأ اوراق سلا الحالة الجنائية الأسلحة والذخائر
إقرأ أيضاً:
الصين تنتقد تحديث واشنطن لأسلحتها النووية وتعزيز نشرها
الثورة نت/..
انتقدت الصين مواصلة الولايات المتحدة تحديث قواتها النووية وتعزيز نشرها لهذه الأسلحة كونها تقوض بشكل خطير التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين.
وقال الناطق باسم الخارجية الصينية لين جيان في مؤتمر صحفي اليوم تعليقاً على تصريحات المسؤولين الامريكيين الاخيرة حول الأسلحة النووية أن “هذه التصريحات تعكس تفكير الولايات المتحدة في سعيها إلى الهيمنة”.
وأضاف جيان “في السنوات الأخيرة واصلت الولايات المتحدة تحديث قواتها النووية وتعزيز دور الأسلحة النووية في سياسات الأمن القومي وتعزيز النشر المتقدم للأسلحة النووية المتوسطة بما فيها الصواريخ بعيدة المدى والمضادة للصواريخ” مضيفاً أن هذه الاجراءات “تقوض بشكل خطير التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين وتزيد من حدة المنافسة والمواجهة العسكرية والمخاطر النووية”.
ودعا المتحدث الصيني الولايات المتحدة إلى “أن تفي بجدية بمسؤوليتها حول نزع السلاح النووي ومواصلة خفض الأسلحة النووية بشكل كبير وتهيئة الظروف لتحقيق نزع السلاح النووي الشامل والكامل في نهاية المطاف وبذل الجهود للحد من المخاطر الاستراتيجية والحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين”.