تستضيف الإعلامية شيرين سليمان في الحلقة الجديدة من برنامجها سبوت لايت المذاع على شاشة صدى البلد، النجم القدير أحمد كمال في حوار ملىء بالاسرار والنفاجآت التي يكشفها لأول مرة.

ويروي تفاصيل الموقف الكوميدي الذي حدث بينه وبين الساحر أثناء تصوير فيلم الكيت كات وكيف كان رد فعل والدة الفنان أحمد كمال عندما فوجئت بالنجم محمود عبد العزيز في بيتها وهو يرتدى ملابس شخصية الشيخ حسني الشهيرة.

 تفاصيل حلقة أحمد كمال في برنامج سبوت لايت

 

 ويكشف أيضا خلال اللقاء عن ذكريات لقاءه بالنجمة الكبيرة فاتن حمامة وكواليس اللقاء الأول الذي جمعه بها، كما يتحدث عن كواليس تصوير مسلسل كامل العدد حيث جسد شخصية والد الفنانة دينا الشربيني، ويتحدث ايضا عن مشاركته في العديد من الافلام القصيرة والمخرجين الذين قام بالتدريس لهم واكثر مخرج مازال على تواصل معه بشكل مستمر، ويتحدث ايضا عن لقب ابو البنات وعلاقته ببناته. 

كما تستعرض ايضا خلال الحلقة كواليس حفل توزيع جوائز نيش ولقاءات خاصة مع النجوم المكرمين، كما تستعرض ايضا لقاءات خاصة على هامش مهرجان جمعية الفيلم الذي اقيم مؤخرا.

تفاصيل برنامج سبوت لايت

 

برنامج سبوت لايت تقدمه الإعلامية شيرين سليمان ويذاع اسبوعيا على شاشة صدى البلد يوم الجمعة الساعة الحادية عشر مساء.

 آخر أعمال أحمد كمال


وكان آخر أعمال أحمد كمال فيلم شرق 12 الذي عرض ضمن الأفلام المشاركة في مهرجان كان السينمائي، وينتمي فيلم شرق 12 لنوعية الكوميديا السوداء، حيث يدور في إطار من الفانتازيا الساخرة في عالم مغلق خارج الزمن، يتمرد فيه الموسيقار الشاب عبدو «عمر رزيق» على شوقي البهلوان «أحمد كمال» الذي يدير المكان بخليط من العبث والعنف وجلالة الحكاءة «منحة البطراوي» التي تخفف عن الناس بحكايات خيالية عن البحر الذي لا يعرفه أحد، ويخطط عبدو، مستعينا بموهبته، مع الشابة ننة «فايزة شامة» لكسر قبضة شوقي ونيل الحرية في عالم أرحب، والفيلم ناطق بالعامية المصرية وتم تصويره في 22 يوما بالقاهرة والقصير عام 2022، ضمن مسابقة أسبوع المخرجين في مهرجان كان 2024، وهو من كتابة وإخراج هالة القوصي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد كمال الإعلامية شيرين سليمان شيرين سليمان الفنان أحمد كمال أحمد کمال سبوت لایت

إقرأ أيضاً:

كمال الزين: الجنجويد قتلوا أبي

حينما نزح أهلي شمالاً بطريقهم إلى مصر المؤمنة ، عدة أشهر من المعاناة بالطريق إلى عطبرة ثم مصر ، وصلوا أخيراً ، لكن والدي سقط منهم بأم الطيور …
سقط كما يسقط شيئاً من قافلة الملح في صحراء العتمور ، تركوا خلفهم قبره و مضوا ليحافظوا على ما تبقى من أبي …
( أمي ) .
زهدت بالحياة …
لم تعد تعني لي شيئاً …
خسرت الكثير بسبب هذه الحرب …
خسرت منزلي و سياراتي و كل مغتنياتي …
خسرت تعاطفي مع غمار الناس …
خسرت إحساسي بوطني و بمكارم أهليه …
بيني و بين الجنجويد ثأرٌ شخصي …
ليس لأنهم نهبوا بيتنا و شردوا أهلنا و سرقوا كل ما عملنا من أجله …
بيني و بينهم ثأر ٌ شخصي …
لأنهم حرفياً …
قتلوا أبي …
زهدت بالحياة …
لأن أبي كان كل شيء بالنسبة لي …
لم أعد أحفل بصراعات الساسة ، يمينهم و يسارهم …
لم أعد أأبه لمن سيحكم و من سيُحكم و من سيجلس على عرش مملكة الجماجم و النار و الدم …
فقط أنتظر أن أرى نهاية الجنجويد و مقاتل قادتهم …
هذا الجيش الذي يحارب الجنجويد ، لم يعد يهمني إن قاده البرهان أو كرتي أو الخطيب …
فهو جيش يقاتل عني و عن ثأري و عن ثأر كل من سقطوا بطرق النزوح من آباء و أمهات كانوا مسالمون هانئون غاية حياتهم أن ينعموا بالسكينة في كبرهم …
لم ينازعوا أحداً سلطانه …
و لم يقتلوا نملة بمفازة و لم يقطعوا شجرة بمرعى …
هذا الصراع لم يعد بالنسبة لي صراعاً سياسياً …
لم يعد حتى صراعاً جهوياً ولا قبلياً …
هو بالنسبة لي حرباً تدور بين قتلة أبي و أعداءهم أنى كانوا كنت معهم …
لست محايداً في دم أبي …
و لست متسامحاً فيه …
فمن أخذ منا أبي …
أخذ حياتنا …
أخذ منا حتى الرغبة في المضي قدماً في ما يمكن أن يسميه غيرنا مستقبلاً …
أستطيع أن أقول و بكل صدق :
أنني زهدت كل شي ء
عدا توقي لرؤية الجنجويد و مناصريهم بالمشانق و القبور …
و لن تقبل روحي التي صدأت سوى ذلك …
أو أن يعيدوا لنا أبي حياً …
أنتظر موتهم بشغف …
أنتظر هزيمتهم بحقد لم أعهده في نفسي من قبل …
فكل هذا التراب الذي يقتتلون حوله و كل هذه المكتسبات و الثروات التي أسالوا دماءنا لأجلها لا تسوى إبتسامة أبي المطمئنة في مخدعه الوادع قبالة معهد أم درمان العلمي بضاحية العرضة المستباحة من عرب الشتات و مناصريهم من كل حدب و كل صوب …
لقد قتل الجنجويد بأنفسنا كل معنى تربينا عليه و كل حلم وطني نمنا و بأجفاننا وعد إنتظاره …
فقد قتلوا أبي …
زهدت بالحياة و لا زلت أنتظر مصارع التتار و لن يزعجني رؤية الكلاب و هي تأكل جيفهم …..
لست محايداً في ذلك …
و لست موارباً حقدي …
بعدها لن أحفل بالموت و لن أحرص على البقاء و لن أقلق على مستقبل هذا الوطن الذي صار مملكة الجماجم و البغضاء و الأرواح الرخيصة و الأعراض المستباحة و الدماء التي تسيل شلالات في سبيل سلطة لا تدوم و ثروة تصب بدول الجوار و جاه مبتذل يلتحف به كل قاتل و سفاح لبس رداء السياسي …
زهدت في متابعة أخبار الحرب …
أجلس بغرفتي المظلمة أنتظر نبأ مقاتل الجنجويد و تذوقهم لما أذاقونا من ويلات سبقها وعيد …
زهدت …

كمال الزين

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • خالد حنفي: ندرس إنشاء برنامج مسؤولية اجتماعية تجاه القدس
  • خالد حنفي: ندرس إنشاء برنامج مسؤولية اجتماعية تجاه القدس من خلال سهم خيري
  • ذكرى ميلاد خيرية أحمد.. صوت البهجة الذي لم يغب (تقرير)
  • الليلة.. هنا الزاهد ضيفة انس بوخش فى برنامج Ab talks
  • أطلق “صندوق رؤية مكة العقاري”.. “الأحياء المطورة”: بدء استقبال طلبات صرف تعويضات المُلاك بموقع الكدوة
  • كمال الزين: الجنجويد قتلوا أبي
  • صلاح سليمان: على زيزو احترام تعاقده مع الزمالك.. وخروجه الآمن بات صعبا
  • رجع لحبه القديم بعد شيرين.. تفاصيل جديدة في علاقة حسام حبيب بسارة الأردنية
  • يعشق صوت المطربة شيرين.. حمادة هلال يستغيث بسبب فيديوهات الذكاء الاصطناعي “نصب”
  • أحمد العوضي يسخر من شبيهه: نسخة لايت بتستستيرون أقل!