الوطن:
2025-02-23@21:20:05 GMT

بوتين: موسكو وبكين لا يتعاونان ضد أحد

تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT

بوتين: موسكو وبكين لا يتعاونان ضد أحد

أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن العلاقات الروسية الصينية تمر بأفضل فترة في تاريخها، وموسكو وبكين لا يتعاونان ضد أحد، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: روسيا الصين بكين موسكو

إقرأ أيضاً:

هل تمنح مواقف ترامب موسكو انتصارا سهلا بأوكرانيا؟

مع اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، سارعت واشنطن إلى تقديم حزمة مساعدات عسكرية واقتصادية وإنسانية إلى كييف، في مسعى لتمكينها من الصمود أمام آلة الحرب الروسية.

غير أن المشهد السياسي الأميركي شهد منعطفا حادا مع بداية الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب، إذ أصدر في 20 يناير/كانون الثاني قرارا بتعليق جميع برامج المساعدات الخارجية الأميركية، بما في ذلك تلك التي تديرها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) في أوكرانيا لمدة 90 يوما، مبررا أن القرار جاء لتقييم مدى توافق الوكالة مع المصالح الوطنية الأميركية وأهداف السياسة الخارجية.

ولم تمضِ سوى أسابيع قليلة حتى بدأ التوتر بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يزداد حدة عقب المحادثات الرفيعة المستوى التي جرت بين مسؤولين أميركيين وروس في العاصمة السعودية الرياض، والتي استُبعد منها ممثلون أوكرانيون، مما فاقم الشكوك حول توجهات الإدارة الأميركية الجديدة إزاء الصراع.

ووسط هذا التوتر، برز ملف الثروات المعدنية النادرة، إذ انتقد ترامب ما وصفه بـ "احتكار أوكرانيا غير المبرر" لاحتياطات ضخمة من هذه المعادن الحيوية، التي تُعد أساسية للصناعات التكنولوجية والدفاعية.

إعلان

ويرى مراقبون أن هذا التصعيد قد يضعف موقف كييف، ويمنح موسكو هامشا أوسع للمناورة، وسط مخاوف متزايدة من استمرار ترامب في تقديم تنازلات إستراتيجية تصب في مصلحة الكرملين، مما يضفي بُعدا جديدا على معادلة الحرب الدائرة.

حرب كلامية

كان ترامب وعد خلال حملته الانتخابية بإنهاء الحرب في أوكرانيا فور توليه الرئاسة، لكن بمجرد وصوله إلى البيت الأبيض، وضع نفسه في صدام محتدم مع زيلينسكي، في وقت تزعم فيه إدارته سعيها إلى دفع محادثات السلام.

وفي أحدث هجوم، قال ترامب، خلال مؤتمر العمل السياسي المحافظ -أمس السبت- إن "الولايات المتحدة قدمت 350 مليار دولار، لأنه كان لدينا رئيس وإدارة غبية وغير كفؤة"، في إشارة إلى المساعدات الأميركية لأوكرانيا.

ورغم تراجعه لاحقا عن اتهاماته السابقة لأوكرانيا بالمسؤولية عن اندلاع الحرب، واعترافه بأن روسيا هي التي أقدمت عليها، فإنه لم يتوانَ عن إلقاء اللوم على زيلينسكي والرئيس الأميركي السابق جو بايدن، قائلا: "كان ينبغي لهما ألا يسمحا لبوتين بالهجوم".

لكن الهجوم لم يتوقف عند هذا الحد، إذ وصف ترامب زيلينسكي في وقت سابق بأنه "دكتاتور بلا انتخابات"، منتقدا تأجيل أوكرانيا للانتخابات، رغم أن القرار جاء في إطار الأحكام العرفية التي يجيزها الدستور الأوكراني أوقات الحروب.

وفي المقابل، لم يتأخر رد زيلينسكي، الذي اتهم ترامب بأنه يعيش في "فقاعة المعلومات المضللة الروسية"، مشيرا إلى أن استطلاعات الرأي تعكس ثقة الأوكرانيين بقيادته.

ويرى مراقبون أن ترامب يسعى جاهدا لاستعادة العلاقات بين واشنطن وموسكو، ويدفع باتجاه إنهاء الحرب بأي ثمن، حتى لو كان ذلك يعني تقديم تنازلات تمس سيادة أوكرانيا. وفي نظر هؤلاء، يبدو أن الرئيس الأميركي لا يثق فقط في بوتين، بل يروج بشكل غير مباشر للرواية الروسية حول الحرب.

إعلان

وأثار استبعاد أوكرانيا والحلفاء الأوروبيين من المحادثات التي استضافتها السعودية حول مستقبل الصراع استياء واسعا، وهو ما برره وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بأن الاجتماع كان مخصصا لإعادة ترتيب العلاقات الثنائية بين واشنطن وموسكو.

وأكد روبيو أن الولايات المتحدة لا تعتزم فرض أي تسوية قسرية على أوكرانيا، وأنها لن ترفع العقوبات عن روسيا بسهولة ما لم يتحقق تقدم ملموس في ملف السلام.

ماركو وروبيو القائم بأعمال مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (الفرنسية) المعادن مقابل "ستارلينك"

تعد المعادن الأوكرانية واحدة من أوراق الضغط التي تستخدمها الولايات المتحدة ضد كييف، وكشفت وكالة رويترز عن أن واشنطن لمّحت إلى إمكانية تقييد وصول أوكرانيا إلى خدمة "ستارلينك" المملوكة لشركة "سبيس إكس"، إذا لم توافق على صفقة المعادن الأساسية، وهو الاحتمال الذي أشار إليه المبعوث الأميركي الخاص كيث كيلوغ، خلال اجتماعه مع زيلينسكي، الخميس الماضي.

وقد أثار هذا التهديد ردود فعل غاضبة من المسؤولين الأوكرانيين، الذين وصفوه بـ"الابتزاز" الذي قد تكون له عواقب كارثية على قدراتهم القتالية، خاصة أن خدمة "ستارلينك" تشكل جزءا محوريا في الإستراتيجية الدفاعية الجيش الأوكراني، وتُعد ذات أهمية بالغة في تشغيل الطائرات المسيّرة.

وعلى الفور، ردّ إيلون ماسك عبر منصة إكس، نافيا صحة التقرير ومتهما رويترز بالكذب.

This is false.

Reuters is lying. They are second only to AP (Associated Propaganda) as legacy news liars. https://t.co/UwbDPk7MWj

— Elon Musk (@elonmusk) February 22, 2025

ومنذ بداية الحرب الروسية على أوكرانيا، زوّد ماسك كييف بآلاف أجهزة "ستارلينك" لتعويض الدمار الذي لحق بالبنية التحتية للاتصالات، إلا أن موقفه تغيّر العام الماضي حين بدأ في تقييد الوصول إلى الخدمة، بعدما أصبح أكثر انتقادا لأسلوب كييف في إدارة النزاع.

إعلان

وشدد الرئيس الأميركي -خلال مؤتمر العمل السياسي المحافظ- على ضرورة استعادة واشنطن مليارات الدولارات التي قدمتها كمساعدات لأوكرانيا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تطالب بالحصول على معادن نادرة أو نفط أو "أي شيء يمكننا الاستفادة منه". ولم يضيع ترامب الفرصة لتكرار وعده بإنهاء الحرب، قائلا: "سأحاول إنهاء كل هذا الموت".

في المقابل، رفض زيلينسكي مطالب إدارة ترامب بتقديم ما يعادل 500 مليار دولار من الثروات المعدنية الأوكرانية تعويضا عن المساعدات العسكرية، موضحا بأن كييف لم تتلقَ بعد ضمانات أمنية واضحة من واشنطن.

ورغم ذلك، أقرّ الرئيس الأوكراني أول أمس الجمعة بأن المسؤولين من كلا البلدين يعملون على التوصل إلى اتفاق.

من جانبه، صرح مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض مايكل والتز بأنه من المتوقع أن يوقع زيلينسكي قريبا اتفاقية المعادن مع الولايات المتحدة، مشددا على ضرورة أن "يخفف" الرئيس الأوكراني من انتقاداته لواشنطن.

وقال والتز -في لقاء مع "فوكس نيوز"- إن أوكرانيا كانت مخطئة في معارضتها نهج ترامب في محادثات السلام مع موسكو بالنظر إلى حجم الدعم الذي قدمته لها الولايات المتحدة.

تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية

وسبق التصعيد الأخير بين الرئيسين الأميركي والأوكراني قرار تجميد المساعدات الأميركية الخارجية، الذي شمل أوكرانيا.

ولطالما كانت المساعدات الإنسانية الخارجية محط توافق بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، باعتبارها أداة إستراتيجية تعكس نفوذ واشنطن على الساحة الدولية، غير أن هذا التوافق تعرض لهزة غير مسبوقة في عقب قرار رئيس وزارة كفاءة الحكومة، إيلون ماسك، بتفكيك الوكالة، بعد أن وصفها بـ"عش الأفاعي للماركسيين اليساريين".

وفي وقت سابق، كتبت النائبة الجمهورية مارجوري تايلور غرين، رئيسة اللجنة الفرعية لمجلس النواب المعنية بكفاءة الحكومة، في منشور على منصة إكس: "لن أصوت على تمويل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، أو الحرب في أوكرانيا، أو أي حروب خارجية، أو مشاريع بناء الدول الأجنبية"، مشددة على ضرورة أن تكون الميزانية موجهة لخدمة المصالح الأميركية أولا.

إعلان

و كانت النائبة غرين -المعروفة بمواقفها المتشددة تجاه المساعدات الخارجية- من أشد المنتقدين لدعم إدارة الرئيس السابق جو بايدن لأوكرانيا بعد الحرب الروسية المستمرة منذ ما يقرب من 3 سنوات، وسبق لها أن وصفت الوكالة بأنها "أداة لغسيل الأموال" معتبرة أن أموال المواطن الأميركي لا ينبغي أن تُنفق على حماية حدود أوكرانيا بينما يتم تجاهل الحدود الأميركية.

ووفقا لبيانات موقع المساعدات الخارجية الأميركية، تلقت كييف عام 2023 ما يقرب من 17 مليار دولار، منها أكثر من 16 مليارا قدمتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وعام 2022، تجاوزت أوكرانيا إسرائيل لتصبح أكبر متلقٍ للمساعدات الأميركية، بعد أن شنت روسيا حربها في فبراير/شباط من ذلك العام.

أما في 2021، وقبل اندلاع الحرب، فلم تكن أوكرانيا ضمن قائمة أكبر 20 دولة متلقية للمساعدات الأميركية، إذ احتلت المرتبة 21 بنحو 597 مليون دولار، بعد تعديلها وفقا لمعدلات التضخم. وشكّل هذا التمويل أكثر من 3% من اقتصاد البلاد، مما دعم مشاريع في مجالات التعليم والطاقة وغيرها.

على الجانب الآخر، يرى نواب ديمقراطيون أن هذه الخطوة لا تقتصر على أوكرانيا وحدها، بل تعكس توجها انعزاليا جديدا تنتهجه الولايات المتحدة، قد يُضعف من دورها على الساحة الدولية، وأن تراجع واشنطن عن التزاماتها التقليدية تجاه حلفائها قد يبعث رسائل خطأ إلى الخصوم ومن ضمنهم موسكو التي قد تستغل هذا الفراغ لتعزيز نفوذها، في وقتٍ تتزايد فيه التحديات الجيوسياسية في أوروبا الشرقية.

وبعث نواب ديمقراطيون في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ رسالة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو، أكدوا فيها أن ترامب لا يمتلك السلطة القانونية لإلغاء وكالة مستقلة ممولة من الكونغرس.

وجاء في الرسالة: "لقد أنشأ الكونغرس الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لتكون كيانا مستقلا، منفصلا عن وزارة الخارجية، لضمان قدرة الولايات المتحدة على نشر الخبرات التنموية والمساعدات الخارجية بسرعة، خاصة في أوقات الأزمات، بما يخدم أهدافنا الأمنية الوطنية".

إعلان ترحيب روسي ومخاوف أميركية

لاقى هجوم ترامب على الرئيس الأوكراني ترحيبا واسعا في الأوساط الروسية، بدأه ديمتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، بالتعليق على تصريح ترامب الذي وصف فيه زيلينسكي بالـ"دكتاتور" وكتب على إكس: "لو أخبرتني قبل 3 أشهر فقط بأن هذه كلمات لرئيس أميركي، لضحكت بصوت عالٍ".

كذلك، وصف ميدفيديف قرار تعليق المساعدات الخارجية الأميركية الذي وصفه بـ"الخطوة الذكية"، وفي تعليق نشره على إكس، أشاد بالجهود المبذولة من وزير كفاءة الحكومة الأميركي إيلون ماسك، معربا عن أمله في ألا يقع الأخير ضحية لما سماها "الدولة العميقة سيئة السمعة"، في إشارة إلى النفوذ القوي لمؤيدي الوكالة داخل الكونغرس الأميركي.

Smart move by @elonmusk, trying to plug USAID's Deep Throat. Let's hope notorious Deep State doesn't swallow him whole…

— Dmitry Medvedev (@MedvedevRussiaE) February 3, 2025

وفي السياق ذاته​، علق وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على اتهام ترامب للإدارة الأميركية السابقة بأنها السبب وراء الحرب.

وقال لافروف عن ترامب "إنه الأول، وفي رأيي، الزعيم الغربي الوحيد الذي قال علنا وبصوت عالٍ أن أحد الأسباب الجذرية للوضع الأوكراني كان الخط الوقح للإدارة السابقة في جر أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)".

أما الممثل الدائم لروسيا لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، فأكد من داخل مجلس الأمن أن موسكو لم تتفاجأ بالكشف عن الأنشطة السرية التي تقوم بها الوكالة، وأن بلاده حذرت مرارا من تمويل الوكالة للمتطرفين حول العالم، وهو ما كان يُوصف سابقا بأنه مجرد "دعاية روسية"، تبيَّن في النهاية أنها حقيقة مثبتة، بحسب نيبينزيا.

وتعتبر روسيا أنشطة الوكالة جزءا من إستراتيجية أميركية تهدف إلى تقويض الحكومات غير الموالية لسياسات البيت الأبيض، وأن الدور الحقيقي الذي تلعبه يتجاوز بكثير المساعدات الإنسانية، ليصل إلى التأثير المباشر على السياسات الداخلية للدول المستهدفة.

رجال إنقاذ أوكرانيون يقفون بجوار معدات سلامة تبرعت بها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (رويترز)

وهذا ما أشارت إليه المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، قائلة: "قد تكون أي شيء إلا وكالة مساعدات وتنمية وأنها آلية لتغيير الأنظمة السياسية وبنية الدول".

إعلان

وعن هذا الترحيب الروسي، كتبت المديرة السابقة للوكالة الأميركية للتنمية الدولية، سامانثا باور، في مقال نشرته نيويورك تايمز: "لست متفاجئة من أن الهجمات على الوكالة تلقى ترحيبا من موسكو وبكين. فهما تدركان ما يسعى أولئك الذين يحاولون تفكيك الوكالة جاهدين لإخفائه عن الشعب الأميركي"، مضيفة أن الوكالة أصبحت "قوة عظمى" لأميركا في عالم تحدده التهديدات العابرة للحدود وفي ظل تنافس إستراتيجي متصاعد.

ولا يقتصر القلق من تداعيات التراجع الأميركي فقط على الأبعاد الإستراتيجية بعيدة المدى، بل يمسّ الحياة اليومية للمواطن الأميركي بشكل مباشر، هذا ما تناولته السيناتورة الديمقراطية البارزة في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ جين شاهين، في مقال نشرته "بوست غلوبال".

وقد أشارت شاهين إلى أزمة الغذاء العالمية الناجمة عن عرقلة صادرات الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، وكيف أسهمت الأزمة في رفع أسعار المواد الغذائية على مستوى العالم، بما في ذلك في الولايات المتحدة.

وأوضحت شاهين أن الدعم الأميركي لكييف مكّنها من استئناف صادراتها الزراعية بأمان، مما أسهم في خفض تكاليف الغذاء داخل الأسواق الأميركية، مؤكدة أن الفشل في إيقاف بوتين في أوكرانيا ستكون له عواقب وخيمة ليس فقط على الاقتصاد الأميركي، بل على الأمن القومي برمته.

أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي توم تيليس (يسار) وجين شاهين ومايكل بينيت خلال مؤتمر صحفي في كييف (رويترز)

وترى شاهين أن التهديد الروسي لا يقف عند حدود أوكرانيا، إذ إن سقوط كييف قد يُغري بوتين بالمضي قُدما نحو استهداف إحدى دول الناتو، وهو سيناريو من شأنه أن يجر الولايات المتحدة إلى مواجهة عسكرية مباشرة مع موسكو.

وخلصت السيناتورة الأميركية إلى أن الدعم الأميركي لأوكرانيا لا ينبغي النظر إليه على أنه مجرد إحسان أو إنفاق غير محسوب، بل هو "استثمار إستراتيجي محسوب بعناية، يخضع لرقابة مشددة، ويعزز الردع الأميركي، ويحمي الديمقراطيات في مختلف أنحاء أوروبا"

إعلان

مقالات مشابهة

  • موسكو: المحادثات الروسية الأمريكية نهاية الأسبوع المقبل 
  • موسكو: المحادثات الروسية الأمريكية نهاية الأسبوع المقبل
  • موسكو تعلن موعد اجتماع جديد بين روسيا وأميركا
  • هل تمنح مواقف ترامب موسكو انتصارا سهلا بأوكرانيا؟
  • موسكو تُعلن عن بدء الاستعدادات لقمة مفصلية بين ترامب وبوتين
  • أول تعليق من ترامب على أنباء زيارته لـ موسكو في عيد النصر
  • واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية
  • موسكو: الامم المتحدة ليست مثالية
  • مبعوث ترامب: تحركت إلى موسكو بعد اتصال من السعوديين
  • شرطة عجمان و«سيا برتنرز» يتعاونان لتعزيز التأهيل والتدريب