بعد تعرضها لضربة صاروخية .. غرق السفينة ’’لافانت’’ في المحيط الهندي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الجديد برس/
كشفت وكالة رويترز ، الأربعاء، عن غرق السفينة “لافانت” قبالة السواحل الشرقية لليمن،
وأكدت الوكالة عن مصادرها أن السفينة غرقت بعد إصابتها بصواريخ أطلقتها القوات البحرية اليمنية على مقربة من سواحل نشطون بالمهرة.
وكانت شركة النقل الروسية سوفكو مفلوت والمملوكة للدولة أعلنت الأربعاء الماضي انقاذ طاقم السفينة الـ19 خلال ابحارها بالقرب منهم في المياه الدولية.
ومع أن السفينة واحدة من عدة سفن تم اغراقها في اليمن بسبب تبعيتها للاحتلال الإسرائيلي او اختراقها لقرار حظر الملاحة إلى الموانئ الإسرائيلية سواء في المتوسط او الأحمر، الا ان السفينة تعد الأولى التي يتم اغراقها في المحيط الهندي.
واستهداف السفينة جاء ضمن المرحلة الرابعة من التصعيد اليمني والتي شهدت دخول صواريخ وزوارق متطورة وتم بها اغراق عدة سفن سواء في الأحمر او خليج عدن.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
محمود عبد الغفار: دار إقامة كبار الفنانين لا تحمل النزيل أي تكلفة
أكد الفنان محمود عبد الغفار، مدير دار إقامة كبار الفنانين، أن الدار تعمل بشكل كامل منذ عام ونصف تقريبًا.
وقال محمود عبد الغفار، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": “الدار تعمل بشكل كامل، وتضم 36 جناحا فندقيا على أعلى مستوى، وجميعها غرف فردية، وتحتوي الدار على مطعم يتسع لـ200 فرد ومطبخ مجهز، وصالات جيم وعلاج طبيعي ومكتبة، وخدمات تنظيف وخدمة ورعاية طبية سواء تمريض أو أطباء، حيث يتواجد أطباء على مدار اليوم”.
إلهام شاهين: سيد الناس هيكون مفاجأة.. هذه حقيقة فيلم دانتيلا 2.. ومفيش حب جديد| حوارإليسا تحيي حفلا مع مروان خوري في دبي.. 10 فبرايرتفاصيل إنشاء الدار :وأضاف محمود عبد الغفار: “دار إقامة كبار الفنانين كانت حلما قديما وكبار راود كل فناني مصر بمختلف الأجيال، فقد كان هناك حلم بألا يتعرض أي نجم كبير إلى أي أزمة سواء مادية أو معنوية أو صحية، ومن هنا جاءت فكرة الدار، والتي فكر فيها الفنان القدير الراحل أشرف عبد الغفور مع الدكتور أشرف زكي، وبدأ الأول بالفعل فى اتخاذ خطوات فعلية، واستكملها الدكتور أشرف زكي”.
وتابع: “تم عرض الفكرة علي سمو الشيخ سلطان القاسمي، حاكم إمارة الشارقة، والمعروف عنه ثقافته وحب وولعه بمصر ومبدعيها، وقد تبنى فكرة الدار وقرر التكفل بيه بالكامل سواء الإنشاء أو التجهيز أو حتى إقامة النازلين، فقد طلب ألا يتكفل أي نزيل أي مبلغ مالي مقابل إقامته، حتى أن أجور العاملين بالدار تكفل بها، واعتبر هذا هديته لفناني مصر”.