امتحان الحاسوب.. مهم لطلبة التوجيهي في الأردن
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
وزارة التربية والتعليم توجه عددا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في امتحان التوجيهي
يتقدم 70,884 مشتركا ومشتركة من طلبة الثانوية العامة الخميس لامتحان علوم الحاسوب في جلسته الأولى لجميع الفروع، موزعين كما يلي العلمي 16، الأدبي 64,841، الصناعي 6021، الاقتصاد المنزلي 2، الزراعي 2، الفندقي 2.
اقرأ أيضاً : تباين آراء طلبة التوجيهي حول امتحان الرياضيات الورقة الثانية - فيديو
كما سيتقدم للامتحان في مباحث تاريخ العرب والعالم، والإنتاج الحيواني، والدوائر الأمامية، والتدبير الفندقي، والرسم والتصميم، في جلسته الثانية 13,240 مشتركًا ومشتركة، موزعين كما يلي: الأدبي 909، الاقتصاد المنزلي 7653، الزراعي 3221، الفندقي 1457.
ووجهت وزارة التربية والتعليم عددا من الرسائل والإرشادات للمشتركين في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة للعام الحالي 2024/ الامتحان العام، حرصاً منها على سلامة سير امتحاناتهم. وأكدت استمرارها بإضافة 10 دقائق لكل ورقة امتحانية تعطى للمشتركين بدلًا من الوقت الضائع في توزيع الأوراق الامتحانية.
وتضمنت الإرشادات دعوة المشتركين الحضور إلى قاعة الامتحان قبل ساعة من بدء الجلسة الامتحانية، مؤكدة أن أبواب المدارس ستغلق في تمام الساعة العاشرة للجلسة الأولى والساعة الواحدة للجلسة الثانية، ولن يسمح بدخول أي مشترك بعد هذا الوقت.
وشملت الإرشادات التزام كل مشترك بإحضار بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر للمشتركين الأردنيين وجواز السفر لغير الأردنيين، والبطاقة الأمنية للمشتركين السوريين الذين لا يحملون جواز سفر، يومياً عند تقديم الامتحان.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. معلمو رياضيات يوضحون سبب الجدل في اختبارات "التوجيهي"
وأشارت الوزارة إلى ثقتها بوعي أبنائها الطلبة في تجنب كل ما من شأنه مخالفة تعليمات الامتحان مثل اصطحاب أي من (أجهزة الهواتف الخلوية، الساعات الإلكترونية) إلى قاعة الامتحان، وتأكيد ترك كل ما يتعلّق بالامتحان مثل قصاصات الورق وغيرها خارج قاعة الامتحان، تلافيًا لتطبيق الإجراءات الإدارية.
ودعت الطلبة إلى استثمار الوقت في الدراسة، وعدم الالتفات إلى الشائعات واستقاء المعلومات المتعلقة بالامتحان من مصادرها الرسمية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: التوجيهي الثانوية العامة امتحانات امتحان التوجيهي
إقرأ أيضاً:
"البلديات والإسكان" تعلن شروط اعتماد المباني الثقافية ودور العرض
أقرّت وزارة البلديات والإسكان، اشتراطات المباني الثقافية ودور العرض، بهدف تطوير وتحسين بيئة الأعمال بطريقة تحقق الطموحات والأهداف العامة للفرد والمجتمع سويًا ومساعدة الراغبين في الاستثمار في هذا المجال، ورفع معيار الامتثال لمعالجة مظاهر التشوه البصري.أهم الشروطواشترطت الوزارة أن يكون النشاط ضمن المباني التجارية أو مباني الاستخدام المختلط، مع السماح بأن يكون النشاط في المناطق المسموح بها وفق الأنظمة والتعليمات.
واشترطت الوزارة بناء أسوار مصمتة على حدود مواقع المباني الثقافية ودور العرض المستقلة من جهة الجوار السكني الملاصق فقط ويكون الحد الأدنى لارتفاع السور 2.4 مترًا وفي حالة بناء أسوار أمامية على الشوارع فيجب أن تكون الأسوار نافذة (غير مصمتة).
أخبار متعلقة القيادة تهنئ أمير موناكو بذكرى اليوم الوطني لبلاده"التعليم".. إجراءات جديدة لرصد غياب الطلبة عبر "نور" و"مدرستي"وأكدت على توفير العزل الصوتي اللازم بالحوائط الخارجية حسب اللائحة التنفيذية للضوضاء لنظام البيئة الصادرة.
وسمحت الوزارة للمكتبات بتوفير (صالة القراءة أو الاطلاع – قاعة الحاسب – قاعة الاستعارة – قاعة الأنشطة – المخازن – صالة المؤتمرات والاجتماعات والأنشطة)، وتوفير نظام تهوية صناعي في قاعات الحاسب الآلي، وأن تستخدم مواد ذات كفاءة عالية للاستخدام الدائم، وتغطية الأرضيات بمواد عازلة (السجاد، الموكيت).
وشددت على توفير منحدر لذوي الإعاقة في حدود المنشأة، ويستثنى من ذلك المحلات المتواجدة في مباني توفر متطلبات للأشخاص ذوي الإعاقة.المواقف العامة وتوزيع الإضاءةوأكدت اللائحة على حظر وضع لافتات تحذيرية أو أي وسيلة كانت لمنع الوقوف أمام المعرض أو المنشآت والمواقف العامة، أو إغلاق المواقف المعتمدة في رخصة البناء، أو استخدام المعرض أو المنشأة في تخزين المواد التي ليس لها علاقة بالنشاط، مع الالتزام بتوفير صندوق الإسعافات الأولية في المنشأة.
وأوجبت الوزارة تزويد المنشآت الثقافية ومرافقها بما فيها المخزن بوسائل ومعدات إضاءة وفقاً للمواصفات القياسية المعتمدة، والتأكد من كفاءة توزيع الضوء وتغطيته لجميع مساحات المنشأة بما فيها المخزن، بما يضمن سلامة العاملين والمستفيدين، مع حظر استخدام الإنارة الغازية داخل وخارج المنشأة.
واشترطت توفير وسائل الدفع الالكتروني، مع حظر رفض استخدامها، ووضع ملصق لخيارات الدفع المتوفرة على واجهة المنشأة أو داخلها، والتأكيد على كافة متطلبات مكافحة الحرائق، وكاميرات المراقبة الأمنية.