???? الخرطوم فيها عصابات وبقايا جنجويد ما عندهم قضية وقادتهم كدكات وكماسرة حافلات
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الحاجات الفي راسي اسي..
..
.
السبيل و الراشدين و الدوحة..
شغل زي شغل العمل الخاص دا
في باقي امدرمان ليبيا و صالحة وامدرمان تنضف..
العمل الخاص يخش بي كبري الانقاذ علي الاستراتيجية
و بي شارع الغابة يدقو دعامة الرميلة و الرواد و يلتحمو مع المدرعات و يشتغلو نضافة..
الفرقة التالتة تضغط المصفي و تحرروا و تمشي لي بحري.
و في بحري هجوم من كبري الحلفايا و حطاب و الكدرو.. بنضف بحري والله البلد فاضية و الدعامة ما زي زمان يصلو الاشارة و القيادة ..
الصعوبة حتكون في شرق النيل و شرق النيل مدني لو اتحررت متحرك الفاو يواصل بالشرق مع العيلفون بخشو شرق النيل..
الخرطوم فيها عصابات وشماسة وبقايا جنجويد ما عندهم قضية وقادتهم كدكات وكماسرة حافلات ومعتادي اجرام و مدمنين وروحهم غالية عليهم حيصيجو او يموتو..
والله بننتصر بس نكسب الزمن و انشغال الدعامة بي الفاشر و سنار ..
عبدالله عمسيب
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بيانات ADP: نمو وظائف القطاع الخاص غير الزراعي الأميركي بأقل وتيرة منذ تموز
الاقتصاد نيوز - متابعة
أضاف القطاع الخاص غير الزراعي الأميركي وظائف بأقل من التوقعات خلال فبراير شباط، ليثير المخاوف بشأن أداء الاقتصاد.
وبحسب بيانات ADP الصادرة اليوم الأربعاء، سجل عدد الوظائف التي أضافها القطاع الخاص غير الزراعي مستويات 77 ألفاً الشهر الماضي، انخفاضاً من 186 ألفاً في يناير كانون الثاني، ومقابل توقعات بإضافة 141 ألف وظيفة.
وتعد المستويات المسجلة في فبراير شباط هي أقل مستوى منذ يوليو تموز، كما تأتي في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي والتي يؤججها التعرفات الجمركية التي يفرضها الرئيس دونالد ترامب.
هذا وارتفعت الأجور السنوية بنحو 4.7% في فبراير شباط، وهي نفس مستويات الشهر الذي سبقه، وفقاً لبيانات ADP.
من جانبها، قالت كبيرة الاقتصاديين لدى ADP نيلا ريتشاردسون، إن حالة عدم اليقين السياسي وتباطؤ إنفاق المستهلك، قد تكون أدت إلى عمليات إقالة من العمل أو تباطؤ في التوظيف الشهر الماضي.
وتابعت: بياناتنا، بجانب المؤشرات الأحدث الأخرى، تشير إلى التردد في التوظيف بين أرباب العمل، إذ يقيمون مناخ الاقتصاد.
وبشكل أكثر تفصيلاً، خسر القطاع الذي يجمع وظائف التجارة والنقل والمرافق 33 ألف وظيفة، في حين انخفضت وظائف التعليم والخدمات الصحية بنحو 28 ألف وظيفة، وتراجعت وظائف خدمات المعلومات بمقدار 14 ألفاً.
لكن على الجانب الآخر، قفزت وظائف قطاع الترفيه والضيافة بمقدار 41 ألفاً، بينما أضاف قطاع الخدمات المهنية والتجارية 27 ألف وظيفة.
ومن المقرر أن تكشف وزارة العمل الأميركية عن تقريرها الشهري للوظائف يوم الجمعة، وسط توقعات باستقرار معدل البطالة عند 4% وإضافة 170 ألف وظيفة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام