مقتل أبو نعمة قائد وحدة عزيز في حزب الله وإصابة نجله في الغارة الإسرائيلية على بلدة الحوش
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بمقتل أبو نعمة قائد وحدة عزيز في حزب الله وإصابة نجله في الغارة الإسرائيلية على بلدة الحوش.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
22 ألف نازح و800 وحدة سكنية متضررة
الثورة / بيروت / متابعات
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية المحتلة لليوم الـ 100 على التوالي. وصعدت قوات الاحتلال من عمليات هدم المنازل وشق الطرق، وإجبار المواطنين على النزوح من منازلهم.
ودفعت القوات بتعزيزات عسكرية إضافية باتجاه المخيم ومحيطه بشكل متواصل، بالإضافة إلى تسيير فرق مشاة في عدة أحياء من المدينة.
ومنذ بداية العدوان، استشهد 39 مواطنًا، بالإضافة إلى إصابة العشرات، وتصاعد عمليات الاعتقالات للمواطنين من مختلف مناطق المدينة.
وتشهد غالبية قرى محافظة جنين تحركات عسكرية يومية وتواجدًا يوميًا لدوريات الاحتلال وآلياته.
وتواصل قوات الاحتلال عمليات التدمير والتجريف داخل المخيم، مع استمرار منع الدخول أو الوصول إليه، وازدادت المخاوف مع تركيب قوات الاحتلال بوابات حديدية عند مداخل المخيم قبل أيام.
وتشير التقديرات الرسمية إلى أن جميع منازل ومنشآت المخيم تعرضت لضرر إما كامل أو جزئي جراء العدوان المتواصل وعمليات التدمير والتجريف المتواصلة، والهادفة إلى تغيير البنية الهيكلية ومعالم المخيم.
وتعرضت 800 وحدة سكنية في المدينة لضرر جزئي، بالإضافة إلى 15 مبنى تم هدمها في المدينة منذ بداية العدوان.
وتركزت أغلبية الأضرار في المباني والمساكن على الحي الشرقي وحي الهدف، وفقاً لمعطيات بلدية جنين.
وما زالت عائلات المخيم بالإضافة إلى مئات العائلات من المدينة ومحيط المخيم مجبرة على النزوح القسري حتى الآن، حيث تشير التقديرات الرسمية لدى بلدية جنين أن عدد النازحين من المخيم والمدينة زاد عن 22 ألف نازح.
ومل زال الوضع الاقتصادي في مدينة جنين التي تعتاش أساسًا من التجارة يزداد تدهورًا، حيث تسجل خسارات تجارية ضخمة نتيجة العدوان المتواصل، والذي أدى إلى إغلاقات تجارية كثيرة، وتوقف حركة التسوق المتوجهة إلى المدينة من خارجها، بالإضافة إلى عمليات التجريف وتدمير البنية التحتية في الشوارع.