نشرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مراحل توقيع محاضر الخروج للأساتذة الجامعيين التي تم استحداثها هذه السنة بناء على طلبات العديد من الشركاء الاجتماعيين.

وتتم عملية التوقيع الالكتروني لمحاضر الخروج عن بعد وعبر النظام المعلوماتي المدمج PROGRES،من خلال الولوج إلى أرضية تسيير الموارد البشرية، باستعمال الحساب الخاص بكل استاذ.

و بعد الولوج، يجب التأكد من إختيار الدور الملائم لهذه العملية  ENSEIGNANT.

وفي القائمة المتاحة،  على الأساتذة إختيار خاصية التوقيع على المحاضر ثم النقر على التوقيع على محضرالخروج.

وبعد ظهور عنوان المحضر للسنة الجامعية وتواريخ الخروج والإستئناف. المُحددة من طرف المؤسسة الجامعية يتم النقر على الخانة المؤطرة.

بعد إطلاع الأساتذة على تفاصيل المحضر والتأكد من تواريخ الخروج والإستئناف، ماعلى الأساتذة سوى بالنقر. على الزر أوافق وأمضي،أما المرحلة الأخيرة فيتم من خلالها تحميل النسختين الرقميتين لسند العطلة والمحضر.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

علماء يكشفون حركة الدماغ لحظة الموت.. كأنها خروج الروح

كشف علماء في دراسة حديثة عن النشاط الدماغي في اللحظات الأخيرة من الحياة، ما قد يثبت وجود "الروح" بعد الوفاة، موضحين أن الدماغ يختبر انفجارا غامضا للطاقة في تلك اللحظات، وهو ما قد يكون "الروح" التي تغادر الجسد.

وقال الدكتور ستيوارت هامروف، أخصائي التخدير وأستاذ في جامعة أريزونا، إن الباحثين رصدوا هذا النشاط عند المرضى المتوفين سريريا.

????Scientists had a dying patient hooked up to an EEG, they could not explain what happened next...

Dr. Stuart Hameroff, Prof. Emeritus (AU) Psychology & Anaesthesiology, Director of Center for Consciousness Studies (AU), Co-Author of Orch-OR Theory, speaks with Jay Anderson. pic.twitter.com/ZJcHeV7BSO — Jay Anderson (@TheProjectUnity) February 18, 2025
وأضاف في حديث له مع لقناة "Project Unity" على منصة "يوتيوب"، "رأينا كل شيء يختفي وحصلنا على هذا الانفجار من النشاط"، مشيرا إلى أنه قد يكون تجربة الاقتراب من الموت أو ربما الروح التي تغادر الجسد.

وأكد هامروف بحسب ما نقله تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أنه في اللحظات التي تسبق الوفاة، وضع العلماء أجهزة استشعار على أدمغة سبعة مرضى، بعد أن تم فصلهم عن أجهزة دعم الحياة.


وتابع بالقول "قد يكون هذا النشاط مرتبطا بحالة أعمق من الوعي تأتي من العمليات الكمومية في الدماغ، داخل الأنابيب الدقيقة في الخلايا العصبية".

وأشار هامروف إلى أنه إذا توقف القلب عن النبض وتوقف الدم عن التدفق، قد تفقد الأنابيب الدقيقة حالتها الكمومية، لكن المعلومات الكمومية تبقى في الكون ولا يمكن تدميرها.

وأضاف أنه في حال تم إحياء المريض، يمكن لهذه المعلومات العودة إلى الأنابيب الدقيقة، وبالتالي يمكن للمريض أن يتذكر تجربة الاقتراب من الموت، وإذا لم يتم إنعاشه، فقد تبقى هذه المعلومات خارج الجسم، ربما كروح.

في حين قدمت الدراسة تفسيرات علمية أخرى، مثل تفسير احتمالية فقدان الأكسجين في الدماغ ما يؤدي إلى نشاط كهربائي غير طبيعي، إلا أن النظرية التي جرى طرحها تشير إلى وجود علاقة بين هذا النشاط وتجارب الاقتراب من الموت.


وبحسب الصحيفة البريطانية، فقد جرت الدراسة على سبعة مرضى مصابين بأمراض مزمنة، تم رصد نشاط أدمغتهم أثناء استعدادهم لفصلهم عن أجهزة الإنعاش.

بعد وفاة المرضى، تم التقاط بيانات تظهر زيادة مفاجئة في النشاط الكهربائي للدماغ، استمرت من دقيقة إلى عشرين دقيقة، حيث أظهر أحد المرضى اندفاعا مفاجئا من نشاط يسمى "تزامن جاما"، وهو النشاط الدماغي المرتبط بالوعي والإدراك.

وأكد الباحثون أن تفسيرا آخر قد يكون ناتجا عن تأثير نقص الأوكسجين على الدماغ، وهو ما يسبب النشاط الكهربائي بعد الموت القلبي.

مقالات مشابهة

  • ضبط المتهم بقتل صديقه جزار الشرقية لخلافات بينهما
  • برشلونة وكابوس الخروج الأوروبي..اختبار صعب لفليك نفسيًا وتكتيكيًا
  • الجاكومي: رفضنا التوقيع على بيان مشترك مع مجموعة “صمود”
  • حظك اليوم برج الحمل الأحد 23 فبراير 2025.. اهتم بالتفاصيل الصغيرة
  • بعد الخروج من السجن.. عصام صاصا يشارك في رمضان 2025 بأغنية جديدة
  • بعد الخروج القاري.. موناكو يحارب لإنقاذ موسمه
  • علماء يكشفون حركة الدماغ لحظة الموت.. كأنها خروج الروح
  • أزمة تمر بها بطلة «حسبة عمري».. كيف تتصرف الزوجة حال طردها من مسكن الزوجية؟
  • تسجيل المنتجات الصيدلانية: إختيار الجزائر كنقطة إتصال بمنطقة شمال إفريقيا
  • بالتفاصيل.. أبرز فعاليات اليوم الثاني من المنتدى السعودي للإعلام