خبير: تعيين نواب لرئيس الوزراء خطوة مهمة لدفع العمل التنفيذي وإعداد كوادر جيدة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قال الدكتور وليد جاب الله، خبير التشريعات الاقتصادية، إن التشكيل الوزاري الجديد جاء ملبيا لطموحات المواطنين وتم التغيير على نطاق واسع ليشمل عددًا كبيرًا من الوزارات وضم نسبة كبيرة من الشباب مما يعطي دفعة كبيرة للعمل الوطني.
خبير: التشكيل الوزاري الجديد متنوع لتحقيق الاهداف السياسية والاقتصادية خبير: أولويات الحكومة الجديدة التركيز على الاستثمار وتجاوز الصدماتوأضاف جاب الله، في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، أن تعيين نواب لرئيس الوزراء منهم الفريق كامل الوزير وزير النقل والصناعة، والدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان يأتي في إطار الإشراف على مهام معينة لممارسة دور أكبر لدفع العمل التنفيذي مما يشكل خطوة مهمة لإعداد كوادر جيدة في الجهاز الإداري.
وذكر خبير التشريعات الاقتصادية، من أهم أولويات الحكومة الجديدة تحقيق طفرة كبيرة في الملفات التي تهم المواطن في فترة قصيرة بما في ذلك التضخم وانقطاع التيار الكهربائي وبالتالي يتعين على كل الوزراء أن يحددوا حجم الإنجاز في الملفات التي تهم المواطن يقوموا بها خلال 100 يوم الأولى حتى يشعر المواطن بأن الحكومة مختلفة عن سابقتها.
وأوضح، أنه تم تخفيف عدد الوزارات من 33 إلى 30 حقيبة وزارية مما يعكس الرغبة في ترشيد الإنفاق وإعادة هيكلة الجهاز الإداري وبالتالي من المتوقع أن يكون للحكومة دورا في دفع العمل الوطني الفترة المقبلة، ويتم استكمال ذلك بضخ دماء جديدة في فريق العمل داخل الوزارات، على حد قوله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور وليد جاب الله الجهاز الإدارى الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يوضح الطريقة المثلى للتعامل مع زميل العمل الذي يقلل من أفكارك .. فيديو
الرياض
أكد الدكتور يعن الله القرني، أستاذ التربية بجامعة الملك عبدالعزيز، أهمية التعامل بوعي مع الزملاء الذين يستخفون بالأفكار في بيئة العمل، مشيرًا إلى أن هذا السلوك قد يسبب القلق والتوتر، خاصة خلال الاجتماعات.
وقال القرني خلال استضافته في برنامج “الليوان”، أن التعامل مع هذا النوع من المواقف يمر بثلاث مراحل رئيسية: البث، التوكيد، والاحتراز.
وأوضح أن التوكيد يعني إثبات الذات خلال الاجتماع دون تجاوز الحدود أو التقليل من الآخرين، بينما يعتمد الاحتراز على التحضير الجيد للاجتماع ومتابعة التفاصيل المتعلقة به مسبقًا، أما البث، فهو تفريغ المشاعر من خلال اللجوء إلى الله أو الحديث مع صديق مقرب.
وفيما يتعلق بالقلق الناتج عن هذه المواقف قد يكون غير مبرر أحيانًا، لكن عند إعادة التفكير فيه بعد انتهائه، يمكن فهم أسبابه الحقيقية، وهي عملية يُطلق عليها التأمل، حيث يدرك الشخص أن مشاعره قد تكون ناتجة عن تجاربه السابقة أو تأثيرات سلوكية مكتسبة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/PpI_i9cp9beOTGKy.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/UbortnYbrLLJNKF-.mp4