صراحة نيوز – يمكن أن يكون التعايش مع مرض السكري من النوع 2 أمراً صعباً، ولكن يساعد اتخاذ خيارات غذائية ذكية في إدارة مستويات السكر في الدم وتحسين الصحة العامة.

وبحسب ما ورد في تقرير نشره موقع NAO*Medical، تشمل قائمة أفضل الأطعمة، التي يمكن أن تساعد في خفض نسبة السكر في الدم للأفراد المصابين بداء السكري من النوع 2، ما يلي: 1.

الخضروات الورقية
إن الخضار الورقية مثل السبانخ والكرنب والملفوف غنية بالألياف وقليلة الكربوهيدرات. وبالتالي يكون لها تأثير ضئيل على مستويات السكر في الدم، ويمكن أن تساعد في تحسين حساسية الأنسولين.
2. القرفة
يمكن أن يساعد تناول القرفة في خفض مستويات السكر في الدم أثناء الصيام وتحسين حساسية الأنسولين.
كما يمكن رش القرفة على دقيق الشوفان في وجبة الفطور أو يتم إضافتها إلى قهوة الصباح للحصول على دفعة لذيذة وملائمة لمرض السكري. 3. الحبوب الكاملة
تتميز الحبوب الكاملة مثل الكينوا والأرز البني وخبز القمح الكامل بمؤشر نسبة السكر في الدم أقل مقارنة بالحبوب المكررة.
ويمكن أن تساعد الحبوب الكاملة في تنظيم مستويات السكر في الدم وتوفير طاقة مستدامة. 4. التوت
إن فاكهة التوت مليئة بمضادات الأكسدة والألياف، بالإضافة إلى مؤشر نسبة سكر في الدم أقل مقارنة بالفواكه الأخرى.
ويُشترط تناولها باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن. 5. الأسماك الدهنية
تعتبر الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل والسردين مصادر ممتازة لأحماض أوميغا-3 الدهنية.
يمكن أن تساعد الدهون الصحية في تقليل الالتهاب وتحسين صحة القلب وتعزيز حساسية الأنسولين. 6. المكسرات والبذور
تشمل قائمة المكسرات والبذور اللوز والجوز وبذور الشيا وبذور الكتان، وجميعها غنية بالألياف والدهون الصحية والبروتين.
7. الزبادي اليوناني
يعتبر الزبادي اليوناني مصدرًا رائعًا للبروتين ويحتوي على نسبة كربوهيدرات أقل مقارنة بالزبادي العادي.
ويمكن أن يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم ويمنح شعورا بالشبع والرضا. 8. الثوم
ثبت أن الثوم له تأثيرات مضادة للالتهابات وخفض نسبة السكر في الدم. يسهم دمج الثوم في الوجبات في الفوز بنكهة مميزة ويوفر فوائد صحية محتملة.
9. الخل
أثبتت الدراسات أن الخل يؤدي إلى تحسين حساسية الأنسولين وخفض مستويات السكر في الدم. يمكن أن تكون إضافة الخل إلى تتبيلات السلطة أو استخدامه كمخلل طريقة بسيطة لدمجه في النظام الغذائي. 10. الشوكولاتة الداكنة
يمكن الاستمتاع بالشوكولاتة الداكنة التي تحتوي على نسبة عالية من الكاكاو (70% أو أعلى) باعتدال كعلاج مناسب لمرض السكري. تحتوي الشوكولاتة الداكنة على مضادات الأكسدة بما يمكن أن يكون له فوائد لصحة القلب والتحكم في نسبة السكر في الدم. العربية

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة مستویات السکر فی الدم نسبة السکر فی الدم یمکن أن تساعد

إقرأ أيضاً:

5 أسباب لإضافة 3 تمرات إلى النظام الغذائي

متابعات:

كانت التمور منذ فترة طويلة ذات قيمة كبيرة في العديد من المأكولات حول العالم، وتمتد فوائدها إلى ما هو أبعد من كونها بديلا صحيا للحلويات.

لذلك يوصي الأطباء وخبراء التغذية بشكل متزايد بإدراج التمور في النظام الغذائي اليومي – ليس فقط للحفاظ على الصحة، ولكن أيضا كإجراء وقائي لأن التمور تحتوي على كل ما يحتاجه الإنسان للبقاء بصحة جيدة، من الألياف الغذائية التي تبطئ امتصاص السكريات إلى مضادات الأكسدة التي تقلل من الإجهاد التأكسدي. كما أن التمور لا تسبب ارتفاعا حادا في نسبة الغلوكوز ويمكن أن تساعد حتى في التحكم في مستوى الكوليسترول.

1- التمر لا يرفع مستوى السكر على المدى الطويل (حتى لدى المصاب بداء السكري)
من المعتقدات الخاطئة الشائعة أن التمر قد يضر مرضى السكري بسبب محتواه العالي من السكريات الطبيعية. ولكن الدراسات أظهرت عكس ذلك. أي أن تناول التمر بكميات صغيرة لا يؤثر على مستوى السكر في الدم أثناء الصيام. وبالإضافة إلى ذلك، تشير بعض الدراسات إلى أن التمر قد يخفض مستوى السكر في الدم أثناء الصيام وحتى مستوى الكوليسترول.

2- يخفض مستوى الكوليسترول بفضل الألياف الغذائية

تساعد الفواكه الحلوة على تطبيع مستوى الكولسترول في الدم بسبب احتوائها على كمية كبيرة من الألياف. ويشير الخبراء إلى أن التمر، من بين أمور أخرى، يشارك في ربط الكوليسترول “الضار” (LDL) ويساعد على إزالته من الجسم.

3- مفيد لصحة الأمعاء

تحتوي 100 غرام من التمور على حوالي سبعة غرامات من الألياف، ما يجعلها علاجا ممتازا لمنع الإمساك. وتساعد الألياف القولون على أداء وظيفته وتعمل أيضا كغذاء للبكتيريا “الجيدة”، ما يحافظ على البكتيريا الدقيقة الصحية ويقلل من خطر الالتهاب.

4- تنظيم مستوى السكر في الدم

تبطئ الألياف الموجودة في التمر عملية الهضم، وبالتالي تمنع السكريات من الوصول إلى مجرى الدم فورا. وتلعب الألياف دورا مهما في تنظيم مستوى السكر في الدم لأنها تبطئ عملية الهضم. وهكذا، بتناول ثلاث تمرات يوميا، يحصل الشخص على حلاوة “محكومة” لا تثقل الجسم بارتفاعات مفرطة في الأنسولين.

5- مضادات الأكسدة النباتية والبوليفينول

تحتوي التمور على العديد من مضادات الأكسدة النباتية والبوليفينول. قد تساعد هذه الأطعمة على تقليل الضرر الخلوي الناتج عن الجذور الحرة الضارة، التي ترتبط بتطور أمراض المناعة الذاتية، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وحتى بعض أنواع السرطان.

ومن المهم أن نتذكر أهمية الاعتدال ودمج التمور مع الأطعمة الصحية الأخرى – الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة – حتى يظل النظام الغذائي متنوعا.

المصدر: mail.ru

مقالات مشابهة

  • يمنع مقاومة الأنسولين.. دراسة تكشف عن قدرة الفطر في علاج مرض السكري
  • أداة بسيطة قد تحدث ثورة في علاج السكري عالميا
  • عشان ماتتعبش فى الصيام .. 10 علامات خفية تؤكد إصابتك بأحد أنواع السكري
  • قبل رمضان..دليلك الذهبي للسيطرة على ضغط الدم المرتفع في الصيام
  • مفيد لمرضى السكر .. تعرف على فوائد التمر الهندي
  • العراق يعلن تراجع نسبة الفقر إلى 17.5% وتحسن مستويات الدخل
  • كنز صحي متعدد الفوائد .. زيت غير متوقع يُعالج السكري والاكتئاب
  • لمرضى السكر.. تعرف على فوائد الخميرة بيرة
  • 5 أسباب لإضافة 3 تمرات إلى النظام الغذائي
  • أطعمة ممنوعة لمرضى السكر في السحور.. تسبب اضطراب نسبة الأنسولين