بعد تجديد الثقة.. وزير الري يحلف اليمين ويؤكد على استكمال الإنجازات
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أعرب الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والري، عن شكره للرئيس عبد الفتاح السيسى ، والدكتور مصطفى مدبولي على تجديد الثقة، وذلك عقب حلفه اليمين الدستورية، مؤكدا أن وزارة الموارد المائية والري ستواصل العمل لاستكمال ما تحقق من إنجازات خلال الفترة الماضية ، والسعى لتحقيق المزيد من الإنجازات لخدمة الوطن والمواطنين .
مشروعات الري في أعمال تطوير وحماية النيل وفرعيه وإزالة التعديات على مجرى النهر الري تستعرض معلومات عن 780 مشروعًا جاري تنفيذهم في محافظات الجمهورية
وثمّن الدكتور سويلم الثقة الغالية للرئيس عبد الفتاح السيسى والتي يعتبرها وسام شرف يعتز به ، متعهداً ببذل أقصى جهد لخدمة الوطن ، والمساهمة مع كافة وزارات ومؤسسات الدولة في مواصلة مسيرة البناء والتقدم التي تشهدها الدولة المصرية على جميع الأصعدة لتحقيق مستقبل أفضل لأبناء الوطن .
وأكد أن الوزارة ستواصل كافة مجهوداتها لتطوير المنظومة المائية و رفع كفاءة استخدام المياه وضمان استيفاء الإحتياجات المائية لكافة المنتفعين ، وخدمة قضايا المياه والمناخ على المستوى العالمى ، وذلك بعقول وأيدي رجال وزارة الموارد المائية والري المخلصين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بعد تجديد الثقة وزير الري يحلف اليمين ويؤكد إستكمال ما تحقق إنجازات
إقرأ أيضاً:
«الشرع» يدعو لضمان العدالة الاجتماعية ويؤكد: سوريا يجب أن تبقى موحدة
شدّد قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع “أبو محمد الجولاني”، التي تولّت السلطة في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، على وجوب أن يكون هناك “عقد اجتماعي” بين الدولة وكلّ الطوائف في بلده لضمان “العدالة الاجتماعية”.
وفي بيان أصدره ليل الإثنين-الثلاثاء تحالف الفصائل المسلّحة التي تقودها الهيئة، قال الجولاني الذي بات يستخدم اسمه الأصلي وهو أحمد الشرع، إنّ “سوريا يجب أن تبقى موحّدة، وأن يكون بين الدولة وجميع الطوائف عقد اجتماعي لضمان العدالة الاجتماعية”.
كما تعهّد الشرع بأن يتمّ “حلّ الفصائل” المسلّحة و”انضواء” مقاتليها في الجيش السوري الجديد. وفي البيان نفسه، قال إنّه “يجب أن تحضر لدينا عقلية الدولة لا عقلية المعارضة، سيتمّ حلّ الفصائل وتهيئة المقاتلين للانضواء تحت وزارة الدفاع وسيخضع الجميع للقانون”.
وشدد الشرع خلال اجتماعه مع وفد من الطائفة الدرزية، إن سوريا يجب أن تبقى موحدة. وقال الشرع إنه “يجب أن تحضر لدينا عقلية الدولة لا عقلية المعارضة، فسوريا يجب أن تبقى موحدة، ويكون بين الدولة وجميع الطوائف عقد اجتماعي لضمان العدالة الاجتماعية”.
وأضاف: “الذي يهمنا ألا تكون هناك محاصصة ولا توجد خصوصية تؤدي إلى انفصال، فنحن ندير الأمور من منطلق مؤسساتي وقانوني، ونسعى لتحقيق الأفضل للشعب السوري”.
من جهته، أكد وفد الطائفة الدرزية أنهم لن يكونوا إلا جزءا من سوريا.
من ناحية أخرى، أشار الشرع إلى أن “واقع البلد متعب وحجم الدمار كبير، ونحتاج لجهود جميع السوريين داخل وخارج البلد، فمن الضرورة العمل بروح الفريق”، مضيفا “أنه سيتم حل الفصائل وتهيئة المقاتلين للانضواء تحت وزارة الدفاع وسيخضع الجميع للقانون”.
وقال أيضا إن “البلد بحاجة إلى ضبط القطاع الصناعي وإلى خطط تنموية تخدم الأمن الغذائي، فالموارد البشرية عند النظام في حدها الأدنى، وحال النظام كان مترديا ثقافيا واجتماعيا”.