المغرب العربي .. ارقام قياسية لدرجات الحرارة وال50 مئوية سيطرت على العديد من المناطق
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
#سواليف
تعرضت دول #المغرب_العربي وبخاصة تونس والجزائر مع نهايات يونيو وبدايات يوليو لموجة حارة شديدة ارتفعت خلالها درجات #الحرارة لمُستويات قياسية تجاوزت ال50 مئوية، وسادت أجواء لاهبة الحرارة في مُختلف المناطق، وقد سجلت محطات الرصد الجوي في مُختلف المواقع درجات حرارة مُرتفعة جداً خلال ذروة تأثير #الموجة_الحارة وحُطم خلالها ارقام قياسية لدرجات الحرارة.
المغرب العربي : بعد موجة الحر القياسية .. تعافي الأجواء وانحسار الموجة الحارة ونسمات عليلة تزور البلاد الأربعاء
ارقام قياسية لدرجات الحرارة في الجزائر (قبل عام 2024، لم تتجاوز أبدًا بها الحرارة 50 درجة مئوية في شهر جوان-يونيو (أو 1 جويلية-يوليو) في الجزائر بحسب علماء المُناخ.
مقالات ذات صلة مغامر مصري يوثق نزوله إلى باطن بركان في آيسلندا 2024/07/0350.4 في حاسي مسعود
50.3 في حاسي مسعود
50.2 في تقرت
50.1 في ورقلة
50.3 في ورقلة و50.1 في حاسي مسعود وهو رقم قياسي وطني لشهر جوان-يونيو
موجة الحر في تونس :
49.2 بالقيروان : رقم قياسي شهري لشهر يوليو
46.9 بسليانة : رقم قياسي مطلق
موجة الحر في المغرب :
43.0 بالرشيدية (يوم الأحد 31/6/2024) : رقم قياسي شهري
موجات الحر تتفاقم بفعل التغير المُناخي وزيادة نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي
ومن جهتهم قال المُختصون الجويون في القسم المُناخي داخل مركز طقس العرب أن الموجات الحارة تشهد تفاقماً واضحاً خلال الفترة الأخيرة بفعل التغير المُناخي وزيادة نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي مثل غاز الميثان وثاني اوكسيد الكربون، مما يعزز من تفاقم ظاهرة الإحتباس الحراري التي تعود بأثر سلبي على شدة موجات الحر عالمياً، ولايَكمن الخطر في الشدة فقط بل في عدد تكرار هذه الموجات الحارة، وقد رجح العلماء أن يكون صيف 2024 من أكثر فصول الصيف حرارة عالمياً.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المغرب العربي الحرارة الموجة الحارة رقم قیاسی
إقرأ أيضاً:
تحديث جديد من ناسا.. فرص اصطدام الكويكب “قاتل المدينة” بالأرض ترتفع بشكل قياسي
المناطق_متابعات
ارتفعت احتمالات اصطدام كويكب “قاتل المدينة” بالأرض في عام 2032 بشكل قياسي بحسب أحدث البيانات الصادرة عن وكالة ناسا.
إحصائيات ناسا الجديدة
أخبار قد تهمك «ناسا»: «بينو» يقترب من الأرض.. لكن لا خطر 9 فبراير 2025 - 11:23 صباحًا ناسا تخصص 3 مليون دولار لمن يحل معضلة “القمامة على القمر” 24 نوفمبر 2024 - 8:59 صباحًاوتشير إحصائيات ناسا الجديدة إلى أن احتمالات اصطدام كويكب بالأرض في عام 2032 أصبحت الآن 1 من 32، أو 3.1% فرصة للتصادم.
وفي السابع من فبراير، رفعت وكالة ناسا احتمالية اصطدام كويكب “قاتل المدينة” بالأرض من 1.2% إلى 2.3%، ثم ارتفعت الاحتمالية إلى 2.6%، ثم تم تحديثها مؤخرًا إلى 3.1%، وفقًا لمركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا .
حجم الكويكب
ويتابع العلماء بشكل مطرد الكويكب 2024 YR4 منذ اكتشافه لأول مرة في 27 ديسمبر، وتقدر وكالة ناسا أن حجم الكويكب يتراوح بين 130 و300 قدم.
وقالت الوكالة إن الكويكب قد يصطدم بالأرض في 22 ديسمبر 2032. ووضعت الوكالة الكويكب 2024 YR4 على قائمة المخاطر بعد أن تجاوز احتمال اصطدام الكويكب 1% في 27 يناير، ما دفع الشبكة الدولية للتحذير من الكويكبات (IAWN) إلى إصدار إخطار رسمي.
ويشمل ممر المخاطر لعام 2024 – المنطقة من الأرض التي يمكن أن تتأثر – المحيط الهادئ الشرقي، والمحيط الأطلسي، والبحر العربي، وأفريقيا، وجنوب آسيا، وأجزاء من أمريكا الجنوبية.
أكثر مدن العالم اكتظاظًا بالسكان
وتضم تلك المنطقة بعضًا من أكثر مدن العالم اكتظاظًا بالسكان، بما في ذلك بوغوتا في كولومبيا، ومومباي وتشيناي في الهند، ولاغوس في نيجيريا.
وتصنف وكالة ناسا حاليًا 2024 YR4 عند 3 على مقياس تورينو، وهي أداة يستخدمها العلماء لفهم التهديد الذي قد تشكله الأجسام القريبة من الأرض، وتمنح الأجسام تصنيفًا بين 0 و10 على المقياس، حيث يعني 0 أن الجسم لا يشكل أي خطر ويعني 10 أنه من المؤكد تقريبًا أن الاصطدام سيكون له عواقب كارثية.
وقالت ناسا “من غير المعتاد أن يتم تصنيف كويكب على مقياس تورينو 3، لأن ذلك لا يمكن أن يحدث إلا لكويكب أكبر من 20 مترًا (65 قدمًا) باحتمالية اصطدام تبلغ 1٪ أو أكثر، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة لجسم بهذا الحجم”. “وصلت الأجسام الأصغر إلى احتمالات اصطدام أعلى، حتى تصل إلى 100٪ ، لكنها تُصنف دائمًا على أنها 0 على مقياس تورينو بسبب حجمها”.
وقال بروس بيتس، كبير العلماء في جمعية الكواكب، لوكالة فرانس برس إن الكويكب 2024 YR4 قد يكون “قاتلا للمدن” إذا ضرب الأرض: “إذا وضعته فوق باريس أو لندن أو نيويورك، فسوف يمحو المدينة بأكملها وبعض المناطق المحيطة بها”.
وقالت وكالة الفضاء الأوروبية، التي تقدر احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض بنسبة 2.4%، في بيان: “كويكب بهذا الحجم يضرب الأرض في المتوسط كل بضعة آلاف من السنين، ويمكن أن يسبب أضرارا جسيمة لمنطقة محلية”.
ماذا سيحدث بعد ذلك
في الوقت الحالي، يتحرك 2024 YR4 بعيدًا عن الأرض. وسوف يراقبه العلماء حتى أبريل ثم مرة أخرى في يونيو 2028، عندما يعود إلى جوار الأرض.
وبينما يواصل العلماء دراسة مسار الكويكب وفهم مداره بشكل أفضل، فمن المرجح أن تنخفض احتمالية اصطدامه بالأرض.
وقال بيتس بحسب وكالة فرانس برس “الاحتمالات جيدة للغاية ليس فقط بأن هذا الكويكب لن يضرب الأرض، ولكن في مرحلة ما خلال الأشهر أو السنوات القليلة المقبلة، فإن هذا الاحتمال سوف يصبح صفراً”.