خوري تبحث مع عدل الدبيبة سبل تحسين ظروف احتجاز النساء والأطفال
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
ليبيا – ناقشت نائبة الممثل الخاص للأمين العام والقائمة بأعمال رئيس البعثة ستيفاني خوري،مع وزيرة العدل في حكومة تصريف الأعمال حليمة عبد الرحمن التقدم المحرز في مجال حقوق الإنسان.
خوري وحليمة بحثتا بحسب المكتب الإعلامي للبعثة الأممية،التحديات المختلفة والطرق التي يمكن بها لبعثة الأمم المتحدة دعم الجهود الرامية إلى تعزيز الجهود بما في ذلك تحسين ظروف احتجاز النساء والأطفال.
واتفقت خوري وحليمة على أنّ وجود سلطة قضائية مستقلة أمر بالغ الأهمية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية.. نقل الرئيس المعزول سوك يول لمركز احتجاز بعد استجوابه
نقلت السلطات الكورية الجنوبية، نقل الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول اليوم الأربعاء إلى مركز احتجاز بالقرب من العاصمة سول، عقب أن استجوبه مسؤولو إنفاذ القانون على خلفية فرض الأحكام العرفية الشهر الماضي.
واستجوبت وكالة مكافحة الفساد يون لمدة 10 ساعات، عقب احتجازه من مقر إقامته الرئاسي في وقت سابق من اليوم.
أخبار متعلقة للأسبوع الخامس على التوالي.. ارتفاع أسعار الوقود في ألمانياتستهدف 115 كيانًا.. أمريكا توسع العقوبات على روسياأوقفت السلطات الكورية الجنوبية الرئيس المعزول من قبل البرلمان يون سوك يول الأربعاء، على خلفية محاولته الفاشلة فرض الأحكام العرفية، ليصبح أول رئيس يعتقل في تاريخ البلاد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وأفاد يون الذي يواجه اتهامات بالتمرد على خلفية مسعاه الذي لم يدم طويلا لفرض الأحكام العرفية الشهر الماضي، بأنه سيتعاون مع المحققين لتجنّب "سفك الدماء".
وقد يواجه يون، وهو مدع عام سابق قاد "حزب سلطة الشعب" لتحقيق فوز انتخابي العام 2022، عقوبة الإعدام أو السجن مدى الحياة في حال إدانته بتهمة التمرد.
وسعى لتجنّب توقيفه على مدى أسابيع عبر البقاء في مجمعه السكني بحماية عناصر "جهاز الأمن الرئاسي" الذين بقوا موالين له. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
قلعة حصينة
وأقام حراسه الأسلاك الشائكة والحواجز حول مقر إقامته، ليتحول إلى ما وصفه معارضوه بأنه "قلعة حصينة".
ونجح يون الذي تعهّد "القتال حتى النهاية" في إفشال محاولة أولى لتوقيفه في الثالث من يناير بعد مواجهة استمرت ساعات مع الحراس والمحققين في قضايا الفساد المتعاونين مع الشرطة.
لكن قبيل فجر الأربعاء، أبرز المحققون مذكرة توقيف جديدة لحراس يون واضطروا للمرور عبر حواجز أقيمت باستخدام حافلات وقطع الأسلاك الشائكة للدخول إلى المجمع، بحسب ما أفاد مسؤول من "مكتب التحقيق في الفساد" الصحفيين.
وحاصر مئات عناصر الشرطة والمحققين من "مكتب التحقيق في الفساد" مقر إقامته مجددا حيث صعد بعضهم فوق جدرانه وساروا في طرق خلفية للوصول إلى المبنى الرئيسي.
وبعد حوالى خمس ساعات، أعلنت السلطات أنه تم توقيف يون الذي نشر تسجيلا تم تصويره مسبقا.
وقال يون في رسالته المصورة "قررت الاستجابة مع مكتب التحقيق في الفساد"، مضيفا أنه لا يوافق على قانونية التحقيق لكنه يمتثل "منعا لأي سفك مؤسف للدماء".مذكرة مخالفة للقانون
بعيد ذلك، نُقل ضمن قافلة إلى مقر مكتب التحقيق في الفساد.وبدأ المحققون استجوابه لكنهم أشاروا لاحقا إلى أنه مارس "حقه في لزوم الصمت".
رفض تصويره أثناء الاستجواب، بحسب ما أفاد مسؤول من مكتب التحقيق في الفساد الصحفيين، مضيفا أن يون سيمضي ليلته في مركز اعتقال.
وفي منشور لاحق على فيسبوك قال يون إنه كتبه بينما كان مختبئا في مقر إقامته، كرر مزاعم تزوير الانتخابات وتحدّث عن بلدان "معادية" تهاجم بلاده، في إشارة إلى كوريا الشمالية.