متى يزيد تعويض الأمومة شهرًا إضافيًا؟.. التأمينات الاجتماعية توضح
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أفادت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بأن تعويض الأمومة هى منفعة تصرف للمشتركة (السعودية وغير السعودية الخاضعين لفرع الأخطار المهنية) في حال الولادة لمدة 3 أشهر.
وأوضحت التأمينات الاجتماعية، عبر حسابها، أنه يمكن لتعويض الأمومة أن يزاد شهر إضافي في حال إنجاب طفل مريض أو من ذوي الإعاقة وذلك عند انطباق شروط الصرف، وهى:
- أن يكون لديها مدة اشتراك لا تقل عن 12 شهراً متصلة أو متقطعة تالية لتاريخ التسجيل الفعلي لدى المؤسسة خلال الـ (36) شهراً الأخيرة السابقة لتاريخ الولادة، على أن تكون الولادة وهى على رأس العمل الخاضع للنظام.
- أن تكون الولادة بعد انقضاء 6 أشهر على الأقل من تاريخ الحمل سواء ولد الجنين حيّاً أو ميتاً.
ولفتت التأمينات إلى أن تعويض الأمومة يحسب بواقع 100% من متوسط الأجر أو الراتب الشهري الخاضع للاشتراك خلال الـ 12 شهراً السابقة على تاريخ الولادة.
ويتم تطبيق تعويض الأمومة على المشتركين الخاضعين لفرع الأخطار المهنية في نظام التأمينات الاجتماعية الحالي والجديد بمراعاة أن يتم بدء احتساب مدة الاشتراك المؤهلة للاستحقاق اعتباراً من تاريخ سريان نظام التأمينات الجديد (أي لا بد من توفر خدمة مدتها 12 شهر من تاريخ السريان).
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التأمينات الاجتماعية تعويض الأمومة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من روسيا على مقترح "وقف الحرب شهرا"
أعلنت روسيا، الأربعاء، أنها تريد أن تطلعها الولايات المتحدة على نتائج المحادثات الأميركية الأوكرانية في السعودية، قبل التعليق على ما إذا كان وقف إطلاق النار المقترح لمدة شهر مقبولا لدى روسيا.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين: "لدينا اتصالات متوقعة مع الأميركيين في الأيام المقبلة، ونعوّل عليها للحصول على معلومات كاملة" بشأن المقترح.
وأضاف بيسكوف أنه لا يستبعد إمكانية إجراء مكالمة هاتفية بين الرئيسين الرويب فلاديمير بوتين و الأميركي دونالد ترامب، التي أشار إلى إمكانية الإعداد لها سريعا جدا إذا لزم الأمر.
والثلاثاء عقدت الولايات المتحدة وأوكرانيا مباحثات في السعودية، بهدف إزالة الخلاف بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات.
وفي ختام المحادثات، أعلنت أوكرانيا موافقتها على مقترح أميركي بهدنة 30 يوما في الحرب مع روسيا، بينما أعلنت واشنطن بدورها استئناف دعمها العسكري الذي كان محوريا في مساعدة كييف لمواجهة الغزو الروسي.
وقالت كييف إن تنفيذ هذا المقترح يتوقف على موافقة موسكو أيضا.