بعد أدائه اليمين.. السيرة الذاتية للدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أدى الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري اليمين الدستورية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسى وزيرا للأوقاف، وفي السطور التالية نستعرض تفاصيل السيرة الذاتية الخاصة به.
أسامة السيد محمود محمد سعد الأزهريولد أسامة الأزهري يوم الجمعة، 19 رجب، سنة 1396هجريا، الموافق 16 يوليو، سنة 1976، وحفظ القرآن الكريم، والتحق بالأزهر الشريف.
- تخرج في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر الشريف سنة 1999 بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف.
- حصل على درجة التخصص (الماجستير) سنة 2005.
- حصل على درجة العالمية (الدكتوراه) سنة 2011 مع مرتبة الشرف الأولى، والتوصية بالطبع والتداول.
- نال درجة الأستاذ المساعد في جامعة الأزهر الشريف سنة 2021.
- عين معيدا بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية بأسيوط سنة 2000.
- عين مدرسا مساعدا بنفس الكلية، ثم انتقل إلى كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق سنة 2005.
- عين مدرسا بكلية أصول الدين والدعوة بجامعة الأزهر فرع الزقازيق سنة 2011.
- عين أستاذا مساعدا بجامعة الأزهر سنة 2021.
* دبلوم في علم النفس التطبيقي من كلية التربية جامعة عين شمس، مع تسجيل درجة الماجستير في نفس التخصص والكلية.
* تسجيل درجة الدكتوراه في القانون العام في الجامعة العالمية بالمملكة الأردنية الهاشمية.
عضويات ومهام:- مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية.
- عضو المجلس القومي لمكافحة الإرهاب والتطرف.
- عضو معين في مجلس النواب المصري ووكيل اللجنة الدينية بالمجلس الموقر من سنة 2015 إلى سنة 2021.
- مستشار فضيلة مفتي الديار المصرية للعلاقات الخارجية والتواصل.
- عضو المنظمة العالمية لخريجي الأزهر.
- عضو لجنة تطوير التعليم الأزهري بمشيخة الأزهر الشريف من سبتمبر 2013 إلى مارس 2014.
- المشرف على مكتب رسالة الأزهر.
- عضو اللجنة العلمية بمركز (التعليم عن بعد)، التابع من دار الإفتاء المصرية.
- عضو مجلس أمناء مؤسسة طابة للبحوث والدراسات الإسلامية في أبو ظبي.
- عضو لجنة أخلاقيات البحث العلمي التابعة لكلية الطب بالقوات المسلحة.
- عضو مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي بالمملكة الأردنية، ومستشار للمؤسسة أيضا، بقرار من ملك الأردن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف اليمين الدستوري السيرة الذاتية الأزهر الشریف أصول الدین
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: المرأة المصرية رمز للعطاء والتضحية على مستوى الأسرة والمجتمع
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بجهود المرأة المصرية، وبالسُنَّة المصرية السنوية التي تخصص يومًا للتفكر والتدبر في تاريخ عظيمات مصر على اختلاف الحضارات والأجيال والعصور والمجالات والإنجازات، موكدًا أن أحد المقاييس الأسمى والأجدى لتقدم الأمم هو ما توليه من اهتمام للمرأة في كل مراحل العمر وفي كل التخصصات، وأن جهود المرأة المصرية وعطاءها جدير بالتقدير والثناء في كل يوم، فعطاؤهن يتجدد مع طلوع كل شمس، ولا يغرب مع غروبها.
وفي معرض تعليقه على الاحتفال بـ يوم المرأة المصرية، أشار وزير الأوقاف، إلى أن الأمة المصرية جعلت لعظيماتها يومًا لهنّ يوافق السادس عشر من شهر مارس من كل عام، لتقف فيه الأمة المصرية موقف إكبار واعتزاز بكل امرأةٍ مصريَّة قصّ علينا التاريخ قصصها أو حجبها عنا؛ فلطالما كانت المرأة المصرية رمزًا للعطاء والفداء والتضحية والتميز على مستوى الأسرة والمجتمع – محليًا ودوليًا – لا تبغي جزاءً ولا شكورا.
القومي للمرأة يهنئ سيدات وفتيات مصر بمناسبة يوم المرأة المصرية
الإفتاء: ترك المرأة الصلاة والصوم برمضان لهذا السبب لا ينقص من أجرها شيئا
وشدد وزير الأوقاف على أن مصر لها خصوصيتها في تكريم المرأة وإعلاء شأنها وقدرها حتى من قبل الإسلام، فلما جاء الإسلام توجها بتاج من الوقار والحكمة، وأقر لها من الحقوق ما لم تسبق إليه حضارة، فاجتمع بذلك للمرأة المصرية من الشرف والتاريخ والعطاء ما لم تعرفه امرأة في أي مكان أو زمان.
وتابع وزير الأوقاف، "تخصيص هذا اليوم بالسادس عشر من مارس له رمزية تاريخية منذ عام ١٩١٩، فقد شهد ذلك اليوم ارتقاء شهيدة في مواجهة المحتل حينها هي السيدة الشهيدة "حميدة خليل"، فهي "حميدة" الفعل، "خليلة" المآل. وما زالت حفيدات تلك العظيمة يتألقن في شتى مجالات العطاء: فتجدها راضية معطاءة مكافحة مناضلة في محيط الأسرة والحقل والمصنع والمشفى والجامعة والسلك الدبلوماسي والعمل الوزاري والصرح القضائي، وفي مجالات الاقتصاد والفن والتعليم والشرطة والجيش، فهن حفيدات الملكات والمناضلات، يبنين مجد وطنهن بعزم يليق بهن، وبإرث ثقافي قويم يعلمن حقّ العلم أنهن مؤتمنات عليه؛ وهنّ أهل للأمانة".
واختتم بيانه بتقديم أسمى معاني التحية والإكبار والإعزاز لكل امرأة مصرية على كل شبر من أرض الوطن الغالي، راجيًا لهن دوام التوفيق والعطاء، واستمرار قدرتهن على إلهام المجتمع، ومواصلة مسيرة الإنجازات الجديرة بهن وببلدهن الطيب.