وزير الشئون النيابية: "سعيد بهذا التكليف.. وأشكر السيسي على ثقته الغالية" (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أعرب المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، عن سعادته بهذا التكليف، داعيًا بالتوفيق للحكومة وأداء الأمانة التي حملوا بها، موجهًأ الشكر للرئيس السيسي، على هذه الثقة الغالية، مؤكدًا أنه يوجد مجموعة من التحديات الداخلية والإقليمية والدولية وسيتم التغلب عليها عن طريق التوافق والتفاهم والمناقشة والحصول على مزيد من المعلومات.
وأضاف "فوزي"، خلال حواره مع مراسلة فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء، أن هناك مبادرة رئاسية مستنيرة أطلقها الرئيس وهي الحوار الوطني، مشيرًا إلى أن منصة الحوار الوطني جمعت كافة المصريين من مختلف التوجهات والتخصصات.
وتابع، أنه مكلف أن يكون له علاقات جيدة مع الحوار الوطني وأن يكون للوزارة تواصل مع كافة الأطراف والجهات، ويشرف أنه يتولي رئاسة الأمانة الفنية للحوار الوطني وهذا يسهل الأمر، وأعرب عن تفاؤلة باتخاذ الحكومة الجديدة خطوات جادة وفي أسرع وقت، وأن تساعد في مخرجات الحوار الوطني التشريعية والتنفيذية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحوار الوطني الحكومة الجديدة فضائية إكسترا نيوز علاقات جيدة المستشار محمود فوزي مخرجات الحوار الوطني التواصل السياسي الأمانة الفنية للحوار الوطني مبادرة رئاسية مخرجات الحوار الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
“مجلس التعاون” يرحب بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري
الجزيرة – عوض مانع القحطاني
رحب الأستاذ جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري، معتبرًا إياه خطوة جادة وقيمة للمساهمة في تحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق نحو الأمن والاستقرار والازدهار.
وأعرب الأمين العام عن تطلعه إلى أن يسهم انعقاد المؤتمر في رسم الخطوط العريضة لحل سياسي شامل، يشمل جميع أطياف الشعب السوري، ويستند إلى حكم القانون والمواطنة المتساوية، بما يحفظ وحدة سوريا وسيادتها.
كما أشاد بما جاء في البيان الختامي للمؤتمر، الذي عبّر عن الرغبة الصادقة للمشاركين في التوصل إلى حلول سياسية شاملة، مشيرًا إلى أهمية استمرار مثل هذه الحوارات لتعزيز التوافق الوطني السوري.
وأكد الأمين العام على مواقف مجلس التعاون الواردة في البيان الصادر عن الاجتماع الاستثنائي الـ 46 للمجلس الوزاري لدول مجلس التعاون، الذي شدد على احترام سيادة سوريا واستقلالها، ودعم الانتقال السياسي الشامل الذي يلبي تطلعات الشعب السوري، بالإضافة إلى التأكيد على المصالحة الوطنية كركيزة لإعادة بناء الدولة واستقرارها.