آخر تحديث: 3 يوليوز 2024 - 11:16 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- نفى رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، الثلاثاء (2 تموز 2024)، ضلوع الاتحاد الوطني الكردستاني في الحوادث والحرائق التي شهدتها محافظتا أربيل وكركوك، في “شهادة تبرئة” من المناوئ الأول للاتحاد الوطني الكردستاني.وقال بارزاني في تصريح صحفي  ، إنه “ليس هناك أي دليل على دعم الاتحاد الوطني الكردستاني بوصفه حزبا سياسيا للحرائق التي اندلعت في أربيل وكركوك”، مبينا أن “نتائج التحقيق في تلك الحوادث والتي أعلنت من العاصمة بغداد لم تتهم الاتحاد الوطني كتنظيم سياسي”.

وأضاف أن “لربما هناك أفراد أو أشخاص ينتمون للاتحاد الوطني أو كانوا ينتمون لهذا الحزب السياسي متورطون في تلك الحوادث”، مشددا أنه “ليس هناك دليل مادي على تورط جهة سياسية كالاتحاد الوطني الكردستاني في تلك القضية”.وفي وقت سابق، اعلنت السلطات الامنية المشتركة في بغداد واربيل، عن الاطاحة بـ3 عناصر متورطين بافتعال حرائق في اقليم كردستان، فيما اتهمت السلطات “حزب العمال الكردستاني” بالضلوع وراء هذه الافعال، مع وجود عنصر من الاتحاد الوطني الكردستاني بينهم، الا ان الاتحاد الوطني أكد ان هذا العنصر مطرود من الحزب، ولايثبت تورط الحزب بهذه الافعال.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الاتحاد الوطنی الکردستانی

إقرأ أيضاً:

العمال الكردستاني يقترب من تنفيذ خطوة إلقاء السلاح

أنقرة (زمان التركية) – يجري تنظيم حزب العمال الكردستاني الانفصالي التجهيزات لإعلان التخلي عن سلاحه، ومن المقرر أن يجتمع الشهر الجاري تنظيم العمال الكردستاني ليعلن قرار تفكيك تنظيماته.

وسيسلم العمال الكردستاني سلاحه لنقاط حددتها الوحدات الاستخباراتية في سوريا والعراق وتركيا.

وستتابع الوحدات الأمنية التركية والعراقية والسورية هذه العملية، وستتولى تسجيل الأسلحة التي سيتم تسليمها.

وستفرض تركيا رقابة مشددة على هذه العملية لمنع تهريب التنظيم للأسلحة.

ومؤخرًا التقى وفد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي بوزير العدل التركي وتقدموا بطلبات حول السجناء المرضى ووضع زعيم تنظيم العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان.

وطالب وفد الحزب الكردي أيضا بالسماح برفع عدد الماكثون في إمرالي والسماح لهم بلقاء الصحفيين، غير أن قبول هذه الطلبات يستوجب أولا تسليم التنظيم للسلاح.

وليس من المطروح إرسال صحفيين إلى إمرالي “لاحتمالية تشويهم العملية كما حدث بالسابق”، إذ أدلى الصحفيون والأكاديمون خلال مفاوضات السلام السابقة بتصريحات مثيرة للتساؤلات حول سبب بدء عملية تسليم السلاح وهو ما يستوجب عدم مشاركة مثل هذه الشخصيات في اللقاءات مع أوجلان خلال المرحلة الحالية.

وعقب تسليم السلاح، سيتم اعتبار أشهر الصيف كمرحلة مراقبة على أن يتم اتخاذ بعض الإجراءات الديمقراطية بالتزامن مع عودة البرلمان التركي للعمل في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول.

وفي 27 فبراير/شباط، أطلق عبد الله أوجلان “دعوة من أجل السلام والمجتمع الديمقراطي” معلنا حل العمال الكردستاني، ودعا التنظيم إلى إلقاء السلاح.

 

Tags: تسليم السلاحتنظيم العمال الكردستانيعبد الله أوجلان

مقالات مشابهة

  • القضاء العراقي يبرئ الحلبوسي
  • عاجل - حرائق في حديقة حيوانات رمات غان ووادي القلط.. والسلطات الإسرائيلية تستنفر لإنقاذ المتنزهين
  • عاجل - حرائق واسعة تضرب رمات جان ونهر الفرات وبيت شيمش.. والسلطات الإسرائيلية تدفع بقوات حماية مدنية
  • العمال الكردستاني يقترب من تنفيذ خطوة إلقاء السلاح
  • المركز الوطني للعمليات الأمنية يتلقى أكثر من 32 مليون مكالمة خلال عام 2024
  • العدالة والتنمية المغربي يبدأ مؤتمره الوطني لاختيار قيادة جديدة  
  • خطة للانتخابات البرلمانية.. أمانة الاتحاد بالدقهلية تستعد للاستحقاقات الدستورية
  • انطلاق المؤتمر الوطني لحزب العدالة والتنمية المغربي.. فلسطين والغنوشي أبرز الحاضرين
  • جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تطلق خطة استباقية لمواجهة حرائق الغابات صيف 2025
  • عميد الأصابعة: لم نتسلّم تقريرًا نهائيًا من الاتحاد الأوروبي بشأن حرائق المنازل