نشرت وزارة التضامن الاجتماعي، تفاصيل الدفعة الرابعة من برنامج المنح الجامعية، بالتعاون مع الجامعة الأمريكية في القاهرة، لـ250 طالبا في العام الدراسي 2023-2024، للحصول على درجات البكالوريوس في 11 جامعة شريكة بالمنحة الدراسية، منها جامعة العلمين الدولية. 

«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، معايير القبول في المنحة الدراسية داخل 11 جامعة، بالتعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي، والجامعة الأمريكية في القاهرة، وفقا لإنفوجراف وزارة التضامن الاجتماعى، عبر صفحته الرسمية في موقع «فيس بوك».

معايير القبول في المنحة الدراسية داخل 11 جامعة 

- يشترط أن يكون الطالب مصري الجنسية.

- يشترط أن يكون الطالب مقيدا في إحدى المدارس الحكومية أو التجربية أو مدارس ستيم طوال المرحلة الثانوية.

- لا تقبل المنحة طلاب التعليم المنزلي.

- يشترط أن يتمتع الطالب بالصفات القيادية. 

- تقبل المنحة الدراسية الطلاب ذوي الإعاقة من الشعبتين العلمية والأدبية. 

- يشترط الحصول على شهادة إتمام الثانوية العامة عام 2022-2023، بمجموع لا يقل عن 85%. 

- يشترط تقديم المستندات المطلوبة لإثبات الحالة المادية للأسرة للالتحاق بالمنحة الدراسية.

- يجب أن يذكر الطالب المهارات التكنولوجية الراغب في دراستها لمساعدته في التعلم.

- يشترط المشاركة الفعالة في أنشطة غير دراسية، مثل التنمية المجتمعية أو الخدمة العامة.

- يجب على الطلاب ذوي الإعاقة تقديم مستند التقييم النفسي التربوي، وتقرير طبي صادرين ومختومين من مستشفي حكومي.

- ينصح الطلاب بالاستفادة من منصة تعليم اللغة الإنجليزية المجانية «الطريق إلى الجامعة»، والتي أطلقتها الجامعة الأمريكية في القاهرة، للمساهمة في تقوية اللغة الإنجليزية لدى الطلاب المصريين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التضامن المنح الجامعية الجامعات طلاب الثانوية العامة جامعة العلمين الدولية المنحة الدراسیة

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تتخذ إجراءات ضد ألفي طالب مؤيد لفلسطين

أعلن مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) اليوم الجمعة أن السلطات الأميركية اتخذت إجراءات قانونية ضد ما يقارب من ألفي طالب جامعي وناشط مؤيد للفلسطينيين، في أعقاب مرسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمكافحة "معاداة السامية".

يأتي ذلك في وقت أعربت فيه إدارة ترامب عن تقديرها للخطوات التي اتخذتها جامعة ييل ضد طلابها المؤيدين لفلسطين، والذين احتجوا أمس على زيارة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى الحرم الجامعي.

كما أقرت بأن إدارة الجمارك والهجرة اعتقلت الناشط الفلسطيني محمود خليل الذي قاد احتجاجات تضامنية بجامعة كولومبيا العام الماضي، رغم عدم وجود أي مذكرة توقيف ضده.

وأشار روبرت مكاو، مدير الشؤون الحكومية في منظمة "كير"، إلى أنه في إطار مرسوم مكافحة معاداة السامية الذي وقعه ترامب في 30 يناير/كانون الثاني الماضي، تم حظر الاحتجاجات الداعمة لفلسطين في حرم الجامعات.

إجراءات قانونية

وذكر أنه بعد مرحلة إلغاء التأشيرات، اعتُقل العديد من الأشخاص واتخذت إجراءات قانونية ضدهم.

ولفت إلى أن اعتقالات الطلاب بدأت بالطالب في جامعة كولومبيا والناشط الفلسطيني محمود خليل الذي اعتقل في الثامن من مارس/آذار الماضي بسبب قيادته احتجاجات داعمة لفلسطين، لكن لم توجه إليه أي اتهامات رسمية.

إعلان

وأضاف أن إدارة ترامب تحاول قمع النشاط المؤيد للفلسطينيين من خلال ربطه بتشريعات "معاداة السامية" وتشويه سمعة الناشطين.

وأشار إلى أن الهدف الحقيقي هو اعتقال أكبر عدد ممكن من الناس وبدء إجراءات قانونية ضدهم من أجل منع النشاط الداعم لفلسطين.

وأوضح أنه رغم مشاركة مواطنين أميركيين أيضا في أنشطة تضامنية مع فلسطين، يُستهدَف الطلاب الأجانب على وجه الخصوص باعتبارهم "الحلقة الأضعف" لأنهم لا يتمتعون بالحقوق التي يتمتع بها المواطنون، فيُعاقبون بشكل أكبر.

من ناحية أخرى، أعربت إدارة ترامب عن تقديرها للخطوات التي اتخذتها جامعة ييل ضد طلابها المؤيدين لفلسطين، الذين احتجوا على زيارة وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى الحرم الجامعي.

وأشاد بيان صادر عن "فريق العمل المعني بمكافحة معاداة السامية"، وهو هيئة مشتركة بين عدة وزارات تشكلت بموجب أمر تنفيذي من ترامب، بقرارات الجامعة ضد مجموعة من الطلاب احتجوا على الزيارة.

ولفت إلى دعم الفريق لخطوات الجامعة التي شملت التدخل لفض المظاهرة، وإلغاء الاعتراف الرسمي بالجهة المنظمة للاحتجاج، وفتح تحقيقات تأديبية ضد الطلاب المشاركين.

وأكد أن الهيئات المعنية ستواصل مراقبة التطورات، داعيا كافة الجامعات الأميركية إلى "الوفاء بالتزاماتها المنصوص عليها في القوانين لمكافحة التمييز، واتخاذ الإجراءات التأديبية اللازمة ضد الطلاب عند الاقتضاء".

مشورة جامعية

على صعيد آخر، تقدم جامعات أميركية المشورة لطلابها الأجانب بشأن كيفية التعامل مع حملة إدارة ترامب على المهاجرين، شملت تحذيرات من مغادرة البلاد ونصائح عن كيفية استكمال الدرجات العلمية التي يدرسون من أجلها.

وكانت سلطات الهجرة تعتقل في بادئ الأمر طلبة شاركوا في احتجاجات مناصرة للفلسطينيين، ثم توسع الأمر ليشمل استهداف آلاف الطلاب الأجانب بالاعتقال وبالترحيل بسبب مخالفات بسيطة.

إعلان

ووفقا لأكثر من 20 طالبا ومحامين متخصصين في شؤون الهجرة ومسؤولين في الجامعات، فإن بعض مستشاري الجامعات يبلغون سرا الطلاب القادمين من الخارج بأن عليهم الاستعانة بمحامٍ ومواصلة حضور الفصول الدراسية خلال فترة استمرار عمليات الاستئناف على القرارات الصادرة بحقهم.

كما لجأ أعضاء في هيئات تدريس بالجامعات للقضاء للنظر في مدى دستورية تلك الاعتقالات.

يشار إلى أن السلطات الأميركية ألغت منذ مارس/آذار الماضي تأشيرات والوضع القانوني لأكثر من ألف طالب، ورفع العديد من الطلاب دعاوى قضائية ضد إدارة ترامب بسبب إلغاء تأشيراتهم، وصدرت أوامر مؤقتة لإعادة الوضع القانوني لعدد قليل من الطلاب.

وانتشرت الاحتجاجات الداعمة لفلسطين والرافضة لاستمرار الحرب على قطاع غزة، والتي بدأت في جامعة كولومبيا، إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.

مقالات مشابهة

  • التضامن تشارك في ورشة عمل بلبنان حول دور الحضانات فى توسيع أفق اقتصاد الرعاية
  • جامعة أسيوط تشارك فى الملتقى القمى الحادي عشر لمسابقة الطالب والطالبة المثاليين بجامعة الفيوم
  • شوايل يحذر: الشرطة تحتاج معايير قبول دقيقة وفحص دوري للمنتسبين الحاليين
  • برعاية وزيري التعليم العالي والشباب والرياضة.. إعلان نتائج بطولة الكونغ فو للجامعات والمعاهد العليا
  • وزارة التضامن الإجتماعي تنعي والدة الدكتورة غادة والي
  • جامعة طنطا تواصل حصد المراكز المتقدمة في دورة الشهيد الرفاعي
  • الطالب المبتز وصور الذكاء الاصطناعي.. حكاية سقوط ذئب إلكتروني داخل جامعة خاصة
  • إدارة ترامب تتخذ إجراءات ضد ألفي طالب مؤيد لفلسطين
  • جامعة الحدود الشمالية تعلن فتح باب القبول في 32 برنامجًا للماجستير
  • الاثنين المقبل.. جامعة التقنية بإبراء تنظم معرض التخصصات الأكاديمية