وزير خارجية مولدوفا: اقتربنا من الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير خارجية مولدوفا ميهاي بيشوي اقتراب بلاده من الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، معربا عن تطلعه لانضمام بلاده إلى الاتحاد في أسرع وقت ممكن.
وشدد وزير الخارجية - في اتصال هاتفي مع قناة (القاهرة الإخبارية) - على أنه ليس هناك دولة في العالم تستطيع أن تملي على الشعب في مولدوفا ما يجب أن تفعله، مشيرًا إلى أن هناك خطرا والكثير من القلق بسبب ما حدث في أوكرانيا، لكن بلاده دولة ذات سيادة، وسيكون هناك اجتماع في أكتوبر لمناقشة هذا الأمر.
وأضاف أن بلاده ملتزمة بمصلحة مواطنيها، لتكون جزءًا من هذا التكتل من أجل السلام والرفاهية.
وحول شروط انضمام مولدوفا للاتحاد الأوروبي، قال بيشوي: يجب أن يكون لديها القدرة على التكيف مع القوانين الأوروبي والقدرة المحلية على منافسة الدول الأخرى في السوق الأوروبية.
وأضاف، أن الحرب الأوكرانية تسببت في عدة أزمات منها نقص الغاز الطبيعي وإمدادات الطاقة على المستوى العالمي، وزيادة حدة التضخم وتأزم الوضع الاقتصادي العالمي، مشيرًا إلى أن بلاده كانت بابًا مفتوحًا لكل اللاجئين الأوكرانيين وخاصة الأطفال.
وأشار إلى أن بلاده لديها التزامات تجاه أوكرانيا التي تدافع عن القانون الدولي وبشكل غير مباشر عن جيرانها، لافتا إلى أن بلاده تحاول مساعدة كييف وسوف تستمر في دعم أوكرانيا بالمساعدات المختلفة وكما أنهم يعملون على حفظ حق الجوار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا مولدوفا السوق الأوروبية الاتحاد الأوروبي أن بلاده إلى أن
إقرأ أيضاً:
الرعيض: هناك رغبة أكيدة في تقوية العلاقات مع فرنسا
أقيم بطرابلس صباح أمس الأربعاء، المنتدى الليبي الفرنسي للأعمال والتنمية بتنظيم من وكالة بزنس فرانس وبالتعاون مع الغرفة الليبية الفرنسية وتحت إشراف الاتحاد العام للغرف الليبية، ومشاركة وفد فرنسي رفيع المستوى يضم عدد كبير من ممثلي الشركات الفرنسية الرائدة في مختلف المجالات.
وفق بيان الاتحاد الذي يرأسه محمد الرعيض، حضر هذه التظاهرة السفير الفرنسي بليبيا ومدير بزنس فرانس شمال إفريقيا وعدداً كبيراً من مسؤولي الدولة الليبية ورجال الأعمال الليبين، وتم خلال هذا اللقاء عقد العديد من الجلسات الحوارية لمناقشة أوجه التعاون الاقتصادي والتجاري بين الجانبين، ورغبة الشركات الفرنسية في العمل والاستثمار في ليبيا؛ في مجالات عدة كالإنشاءات والمشاريع الكبرى؛ كالمطارات والموانئ والطاقة.
وأثيرت بعض الإشكاليات المتعلقة بالتعامل البنكي بين الجانبين وكيفية سبل تذليلها وفتح آفاق التعاون بين الجانبين إلى مستويات أقوى وأكثر اتصالاً، ومن خلال اللقاءات الثنائية لاحظنا أن هناك رغبة أكيدة من الجانبين بتقوية العلاقات الاقتصادية بما يخدم صالح البلدين، بحسب بيان الرعيض.