لأول مرة.. تعيين نائب لوزير التموين
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
شهد التعديل الوزاري الجديد، لأول مرة تعيين نائب لوزير التموين والتجارة الداخلية حسب قائمة الأسماء المعلنة لنواب الوزراء فى حكومة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
على مدار التاريخ لم تشهد وزارة التموين تعيين نائب للوزير بل كان الوزير رئيسا لبعض الجهات التابعة للوزارة ومنها لجنة المساعدات الأجنبية وجهاز تنمية التجارة الداخلية .
حسب الأسماء المعلنة تم تعيين اللواء أركان حرب وليد ابو المجد يشغل منصب مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة، نائبا لوزير. التموين
من أهم تصريحات اللواء أركان حرب وليد أبو المجد، مدير عام جهاز مشروعات الخدمة الوطنية التابع للقوات المسلحة، إن مصر تولد من جديد وإن حلم بناء الجمهورية الجديدة يفرض إعطاء أولوية مطلقة لكل ما يدعم زيادة عجلة الإنتاج والأمن والاستقرار.
أضاف «أبو المجد» في كلمته خلال حفل افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي المدينة الصناعية الغذائية «سايلو فودز» بمدينة السادات بمحافظة المنوفية وعدد من المشروعات الأخرى بمدن الدلتا : “ندرك أن التحدي القائم في عالم اليوم هو تحدٍ اقتصادي بكل أشكاله، وقد كان لسياسات الرئيس السيسي الحكيمة دورا كبيرا في إعادة بناء مصر على دعائم الاقتصاد القوي والعلوم والتقنيات الحديثة أكبر الأثر في نهضة مصر وانطلاقتها الجديدة نحو غد أفضل”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي الدكتور مصطفى مدبولي وزير التموين مشروعات الخدمة الوطنية نائب وزير الوزير
إقرأ أيضاً:
رسالة تهئنة من الرئيس الإماراتي ونائبيه إلى أحمد الشرع
بعث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات ، برقية تهنئة إلى الرئيس أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية ، بمناسبة توليه الرئاسة في المرحلة الانتقالية.
كما ارسل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى الرئيس أحمد الشرع.
وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، أمس الأربعاء تنصيب الشرع رئيسا لسوريا، وأعقب ذلك إصدار عدد من القرارات الهامة من بينها حل الجيش السوري، وحل مجلس النواب وحزب البعث.
وتولى الشرع الحكم في دمشق بعد إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، بعدما وصلت الفصائل المسلحة إلى العاصمة بعد أسابيع قليلة من بدء تحركاتها العسكرية في مدن حلب وإدلب ودرعا وسط تنفيذ الجيش السوري عمليات انسحابات ما سهل على الفصائل المسلحة الوصول إلى دمشق وإسقاط حكم الأسد الذي فرّ إلى موسكو.