تنسيق الجامعات الأهلية 2023-2024.. الكليات تعلن الحدود الدنيا خلال أيام
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أكدت مصادر بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الكشف والإعلان عن تنسيق الجامعات الأهلية 2023- 2024 للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامية المصرية 2023، وفقًا للضوابط والقواعد التي سيقرها الأعلى للجامعات، خلال اجتماعه المرتقب، خلال الأيام القليلة المقبل، وتحديدا مع موعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023 لطلاب كليات المؤسسات التعليمية الحكومية.
وأوضحت المصادر في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنّ التوقعات تشير إلى احتمالية انخفاض الحدود الدنيا للقبول بتنسيق الجامعات الأهلية 2023-2024، بعدما كشف تحليل شرائح مجاميع نتائج الثانوية العامة إلى احتمالية انخفاض الحدود الدنيا للتقدم بمختلف الكليات سواء الخاصة أو الأهلية، وأن الاستعدادات تمت على قدم وساق لأعمال التنسيق.
تنسيق الجامعات الأهلية 2023ونستعرض في النقاط التالية الحدود الدنيا لتنسيق الجامعات الأهلية 2022 كمنوذج استرشادي ضمن الخدمات التي نقدمها للقرّاء:
- %82 لكليات الطب البشري
- %80 لكليات الطب الأسنان
- %78 لكليات العلاج الطبيعي
- %74 لكليات الصيدلة
- %70 لكليات الطب البيطري
- %68 لكليات الهندسة
- %62 لكليات العلوم الحاسب
- %55 لباقي الكليات والتخصصات العلمية والأدبية
وفي السياق ذاته، تواصل الجامعات الحكومية أعمال استقبال طلاب الثانوية العامة الناجحين في امتحانات الدورالأول من الثانوية العامة 2023 لتسسجيل الرغبات لتنسيق المرحلة الأولى، وفقًا للحدود الدنيا التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إذ أوضحت الوزارة أنّ عدد الطلاب الذين سجلوا للرغبات تخطى الـ30 ألف طالب وطالبة حتى الآن وأن أعمال التسجيل تسير بصورة طبيعية دون رصد أي مشكلات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات الأهلية 2023 2024 تنسيق الجامعات الأهلية 2024 تنسيق الجامعات الأهلية 2023 تنسيق الجامعات الأهلية تنسيق الجامعات الأهلية 2023 2024 تنسيق الجامعات التعليم العالي وزارة التعليم العالي تنسیق الجامعات الأهلیة 2023 الحدود الدنیا
إقرأ أيضاً:
خطوة نحو العالمية.. بروتوكول أكاديمي بين دمنهور والسوربون لتعزيز التعليم والبحث العلمي
شهد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيد فيليب بابتيست، وزير التعليم العالي والبحث الفرنسي، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة دمنهور، ممثلة في الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس الجامعة، وجامعة السوربون الجديدة، ممثلة في السيد دانيال موشرد، رئيس الجامعة، وذلك خلال فعاليات ملتقى الجامعات المصرية والفرنسية الذي استضافته جامعة القاهرة.
خطوة مهمة لتعزيز التعاون العلمي بين مصر وفرنسا
وتُعد هذه الاتفاقية خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي بين الجامعات المصرية والفرنسية، وتوسيع نطاق الأنشطة البحثية والأكاديمية في مجالات ذات أولوية، مثل الآداب، والعلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، والاقتصاد. ويأتي هذا البروتوكول في إطار سعي جامعة دمنهور المستمر لبناء شراكات استراتيجية مع الجامعات الفرنسية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030، ويساهم في تعزيز التبادل العلمي والثقافي بين الجانبين.
وأكد الدكتور أيمن عاشور أن توقيع البروتوكول يمثل خطوة مهمة في دعم التعاون العلمي بين مصر وفرنسا في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي، بما يسهم في تحسين جودة التعليم ورفع كفاءة برامج التدريب والتأهيل. كما أشار إلى أن هذا التعاون سيوفر فرصًا تدريبية وبحثية متميزة لشباب الباحثين المصريين.
من جانبه، أعرب الدكتور إلهامي ترابيس عن سعادته بتوقيع البروتوكول، مؤكدًا أن جامعة دمنهور تسعى لتعزيز التعاون مع الجامعات الفرنسية من أجل توسيع الأنشطة البحثية والأكاديمية، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030.
وأوضح أن الاتفاقية تهدف إلى تبادل الخبرات بين الجامعتين في مجالات التعليم والبحث العلمي، وتنفيذ مشاريع مشتركة في مجالات الآداب، والعلوم الإنسانية، والاقتصاد، والعلوم الاجتماعية، مشيرًا إلى أن البروتوكول يمتد لمدة خمس سنوات، وسيشهد تنفيذ عدد من المشروعات الجديدة خلال الفترة المقبلة.
وثمّن "ترابيس" جهود القيادة السياسية ووزارة التعليم العالي في دعم الجامعات المصرية لتحسين جودة التعليم والبحث العلمي، مشيرًا إلى أن هذا التعاون يفتح آفاقًا جديدة للمشاركة في تطوير الأنظمة التعليمية وتحقيق التنمية المستدامة في مصر.
بدوره، أعرب السيد دانيال موشرد عن سعادته بتوقيع البروتوكول مع جامعة دمنهور، معتبرًا أن هذا التعاون يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الأكاديمية والبحثية بين الجامعتين. وأكد أن جامعة السوربون الجديدة تتطلع إلى توسيع آفاق التعاون العلمي مع جامعة دمنهور، بما يخدم الأهداف المشتركة للطرفين، ويسهم في تطوير البرامج المشتركة وتبادل الخبرات الأكاديمية.
وأشار موشرد إلى أن التعاون بين الجامعات المصرية والفرنسية يشكل حجر الزاوية في دعم الابتكار والبحث العلمي على المستوى العالمي، مؤكدًا أن هذه الاتفاقية سيكون لها أثر محوري في تطوير المشروعات البحثية المشتركة في العديد من المجالات الحيوية.