أمانة المدينة المنورة تعلن عن فرصٍ استثمارية بمحافظة الحناكية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أعلنت أمانة المدينة المنورة عن طرح 3 فرص استثمارية بمحافظة الحناكية، تشمل إنشاء وترميم وتشغيل وصيانة مدرسة لتعلّم قيادة السيارة، وإنشاء وتشغيل صالة رياضية، إضافة إلى إنشاء مجمع مدارس تعليمي بالمحافظة.
وأوضحت أمانة المدينة المنورة أنه تم تخصيص أرض بمساحة أكثر من 73 ألف متر مربع لإنشاء "مدرسة لتعلّم قيادة السيارة" في محافظة الحناكية، تشمل مبنى المدرسة، ومساحات التدريب النظري، وميادين التدريب الميداني ومبنى إداري، وعيادات ومواقف لمركبات المستفيدين.
كما بيّنت أن الفرص الاستثمارية المتاحة تشمل إنشاء وتشغيل وصيانة "صالة رياضية" على مساحة 1200 متر مربع تشمل نشاطات اللياقة البدنية، وحمل الأثقال، لتعزيز ممارسة الرياضة لدى أفراد المجتمع، كما تضمنت الفرص الاستثمارية المتاحة بالمحافظة فرصة إنشاء وتشغيل وصيانة "مجمع مدارس أهلية" متعدد الفئات العمرية لمراحل التعليم الأولية، حيث خُصّصت للمشروع مساحة تزيد عن 19 ألف متر مربع.
وأفادت الأمانة أن تقديم الطلبات للاستفادة من الفرص الاستثمارية متاح حتى الـ 27 من شهر أغسطس المقبل، داعية المستثمرين إلى الاطلاع على آلية التقديم والمستندات المطلوبة عبر منصة الفرص الاستثمارية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الفرص الاستثماریة
إقرأ أيضاً:
مسجد الفتح في المدينة المنورة.. معلم تاريخي يجتذب الزوار
المناطق_واس
يتربع مسجد الفتح على سفح جبل سلع بالمدينة المنورة، كمعلمٍ تاريخي يروي قصة نصرٍ بعد دعاء الرسول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – عندما تحالفت قريش وأحلافها ضد المسلمين، فيما عُرف بغزوة الأحزاب “الخندق” في العام الخامس من الهجرة.
ويُعدّ المسجد جزءًا من مساجد المدينة المنورة السبعة، ذات الصلة بغزوة الأحزاب، كما يُسمى المسجد الأعلى، وهو مبنيّ فوق رابية في السفح الغربي لجبل سلع، وسُمي بالفتح لأنه كان خلال غزوة الأحزاب مصلى لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولأن سورة الفتح أُنزلت في موقعه.
أخبار قد تهمك موائد الإفطار في “مسجد القبلتين” بالمدينة المنورة.. مزيج من الروحانية والألفة والتكافل بين أفراد المجتمع 17 مارس 2025 - 7:26 مساءً وزارة السياحة تنفذ أكثر من 1200 زيارة رقابية على مرافق الضيافة في مكة المكرمة والمدينة المنورة خلال شهر رمضان 16 مارس 2025 - 11:18 مساءًوشهد مسجد “الفتح” على مر العصور الإسلامية عنايةً واهتمامًا فائقًا؛ نظرًا لما يُمثله موقعه وتاريخه من دلالات تاريخية مهمة تجتذب زوار المدينة المنورة لاسيما في موسميّ الحج والعمرة، ويقف المسجد اليوم بطرازه المعماري الإسلامي الفريد، كشاهد على موقعةٍ تاريخية شكلت نصرًا حاسمًا للمسلمين ضد أعدائهم.