أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابط وجندي وإصابة 11 آخرين في هجوم للمقاومة على محور نتساريم بغزة، في حين هدد الاحتلال بعملية عسكرية جديدة في خان يونس.

وكانت تقارير إعلامية إسرائيلية قد تحدثت عن "حدث صعب ومركب" في قطاع غزة، وسط أنباء عن تعرض قوة إسرائيلية لكمين نصبته لها المقاومة في محور نتساريم الذي يفصل مدينة غزة وشمالها عن وسط القطاع.

ونقلت مواقع إخبارية فلسطينية عن مصادر إسرائيلية أن جنديين قتلا وأصيب آخرون في الحدث الأمني بمحور نتساريم، وأشارت المصادر إلى أن مروحيات إسرائيلية هبطت في وقت مبكر اليوم بمستشفى سوروكا في مدينة بئر السبع.

كما أفادت تقارير بوصول 5 جنود مصابين بجروح خطيرة إلى مستشفى أسوتا في أسدود.

ونشرت مواقع فلسطينية صورا لسيارات إسعاف إسرائيلية في ساحة مستشفى "برزلاي" بمدينة عسقلان لاستقبال الجنود الذين سينقلون إليه على متن المروحيات.

وبحسب التقارير الإعلامية، فإن قوة إسرائيلية حوصرت في كمين بقطاع غزة وتم إنقاذها، وإن عددا من الجنود أصيبوا في هذه العملية.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

وفاة 11 إسرائيليا وإصابة 153 آخرين بحمى غرب النيل

سرايا - أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية في بيان يوم الأربعاء عن وفاة 11 إسرائيليا بحمى غرب النيل.

وأكد الصحة الإسرائيلية أنه تم تشخيص إصابة 153 شخصا بفيروس حمى غرب النيل حتى يوم الأربعاء 3 يوليو 2024.

وذكرت الوزارة أن معظم المرضى من المنطقة الوسطى من إسرائيل.

وأفادت بأنه وبشكل عام لا تظهر أعراض حمى غرب النيل على نحو 80% من المصابين، ويعاني نحو 20% من المصابين من درجات متفاوتة من الأعراض، بما في ذلك الحمى، والصداع، أو آلام منتشرة في الجسم والتوعك العام.

كما تحدث مضاعفات عصبية لأقل من 1% من المصابين.

وأشارت الصحة الإسرائيلية إلى أنه من المهم ملاحظة أن الفيروس لا ينتشر من شخص إلى آخر ولا ينتقل المرض من البشر إلى البعوض.

وكانت وزارة الصحة الإسرائيلية ووزارة حماية البيئة قد أعلنتا أنه خلال الأسبوع الأخير تم العثور على أنثى البعوض المصابة بحمى غرب النيل في تل أبيب وفي ريشون لتسيون في عينات المياه الراكدة التي تم اختبارها.

ودعت الوزارتان السلطات المحلية إلى التعاون في حملات الإبادة الصحية وأطلقت حملة إعلامية لزيادة الوعي بضرورة تجفيف مواقع المياه الراكدة تجنبا لتكاثر البعوض.

و"حمى غرب النيل" هو مرض خطير عديم العلاج بالأدوية قد يتضاعف خاصة بين الأشخاص ضعيفي المناعة، وينتشر المرض نتيجة لسعة البعوض المصاب بالفيروس المسبب للمرض.

وتتراوح فترة تطور المرض من لحظة اللدغة حتى ظهور أعراض المرض بين 5 إلى 21 يوما ويستغرق المرض لدى البشر بين 3 إلى 6 أيام ويختفي من تلقاء نفسه.

ويشبه المرض الناتج عن فيروس حمى غرب النيل، الإنفلونزا، إذ يعاني المريض من الحرارة والصداع والضعف وآلام المفاصل والعضلات، والطفح الجلدي وأحيانا الغثيان والإسهال.

أما المضاعفات النادرة المحتملة فقد تكون الالتهاب الحاد في الدماغ أو التهاب السحايا.


مقالات مشابهة

  • صاروخ أطلقه حزب الله يقتل ضابطا اسرائيليا
  • في كمين محكم.. القسام توقع قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح بالشجاعية
  • فصائل فلسطينية: أوقعنا قوة إسرائيلية في كمين محكم بين قتيل وجريح بغزة
  • استشهاد وإصابة مواطنين في قصف الاحتلال بغزة
  • وفاة 11 إسرائيليا وإصابة 153 آخرين بحمى غرب النيل
  • القسام تعرض مشاهد من ايقاعها قوة إسرائيلية في كمين بالشجاعية شرقي غزة
  • المقاومة الفلسطينية تعلن تنفيذ عمليات نوعية جديدة ضد مواقع وتجمعات قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • صحيفة عبرية تتحدث عن المرحلة الثالثة وتكشف سبب توسيع مساحة محور نتساريم
  • العدو يقر بمقتل وإصابة 12 ضابطا وجنديا صهيونيا بنيران المقاومة بغزة