كشفت تقارير صحفية عن حقيقة تعاقد نادي اتحاد جدة السعودي مع الإيطالي ستيفانو بيولي كمدرب جديد للفريق خلال الموسم الجديد.
وارتبط نادي الاتحاد بالتعاقد مع بيولي خاصة بعدما أعلن النادي رسميًا رحيل جاياردو مدرب الفريق عن صفوفه بفسخ عقده الذي كان يمتد معه حتى صيف 2025.
حقيقة تعاقد الاتحاد مع بيوليووفقًا لما قاله الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو، فإن نادي اتحاد جدة السعودي أنهى اتفاقه مع ستيفانو بيولي، ليتولى قيادة الفريق خلال الفترة القادمة.
وأكد رومانو في حديثه على أن الاتحاد اتفق مع بيولي على أن يكون مدربًا للعميد لمدة ثلاث سنوات قادمة، بعد رحيل جاياردو عن صفوفه.
ورحل بيولي هذا الصيف عن تدريب فريق إيه سي ميلان بعد مسيرة امتدت منذ عام 2019 وحقق نجاحات مختلفة خلالها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد جدة الموسم الجديد نادي الاتحاد ستيفانو بيولي فابريزيو رومانو نادي اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
الإحصاء: ارتفاع أعداد الوفيات بنسبة 4.4% عام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم الخميس، بيانا بأهم مؤشرات الوفيات والزيادة السكانية الأولية لعام 2024، حيث بلغ عدد الوفيات (610) آلاف خلال عام 2024 مقارنة بـ (583) ألفا عام 2023 بارتفاع قدره (27) ألف متوفى وبنسبة (4.4%) وقد بلغ معدل الوفيات (5.7) لكل 1000 من السكان بارتفاع طفيف قدره (0.2) لكل ألف من السكان مقارنة بمعدل الوفيات لعام 2023 والذي بلغ (5.5) لكل 1000 من السكان.
وأوضح الجهاز، أن أعداد الزيادة الطبيعية بلغت (1.359) مليون خلال عام 2024 مقارنة بـ (1.462) عام 2023 بانخفاض قدره (103) ألف وبنسبة (7%) مقارنة بعام 2023 وقد بلغت نسبة الزيادة الطبيعية (1.3% ) عام 2024 مقارنة بـ (1.4% ) عام 2023.
وجاءت أعلى المحافظات من حيث معدلات الزيادة الطبيعية خلال عام 2024 باستثناء المحافظات الحدودية هي (أسيوط /سوهاج/ المنيا / قنا / بني سويف) حيث سجلت معدلات الزيادة الطبيعية أكبر من المعدل العام للجمهورية بواقـع (18.5 / 18.4 /18.0/ 17.2 /16.5) لكل 1000 من السكان على الترتيب.
أما أقل المحافظات من حيث معدلات الزيادة الطبيعية خلال عام 2024 هي (بورسعيد / القاهرة/ الإسكندرية / دمياط / الغربية)، حيث سجلت معدلات زيادة طبيعية أقل من المعدل العام للجمهورية بواقع (5.6 / 7.4 /7.8 / 8.5 /9.2) لكل 1000 من السكان على الترتيب.
وبالرغم من تراجع أعداد الزيادة السكانية إلا أنها لا تزال تمثل تحديا كبيرا في شتى المجالات اقتصاديا، واجتماعيا، وبيئيا وتستنزف معها موارد الدولة وتشكل عائقا أمام جهود الدولة المستمرة لرفع مستوى المعيشة في ظل الأزمات التي يشهدها العالم في السنوات الأخيرة.