بالفيديو .. شجاعة مقاومين من كتائب القسام يهاجمان دبابة إسرائيلية في رفح من نقطة صفر تحصد تفاعلا واسعا
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
سرايا - تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقطع الفيديو الذي نشرته كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس.
وأظهر اثنين من مقاتليها يركضان صوب دبابة إسرائيلية من نوع مركيفاه في مدينة رفح، ووضعا فوقها عبوتين وجرى تفجيرهما.
وأثارت المشاهد ردود فعل واسعة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووصفوا المشهد بأنه عظيم.
وقال مغردون : "إن الأمة التى تُحسن صناعة الموت، وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة،يهب الله لها الحياة العزيزة فى الدنيا والنعيم الخالد فى الآخرة، وما الوهن الذى أذلنا إلا حب الدنيا وكراهية الموت، فأعدوا انفسكم لعمل عظيم.. واحرصوا على الموت توهب لكم الحياة واعلموا أن الموت لابدَّ منه، وأنه لا يكون إلا مرةً واحدةً، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربحَ الدنيا وثوابَ الآخرة"
"إن الأمة التى تُحسن صناعة الموت، وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة،يهب الله لها الحياة العزيزة فى الدنيا والنعيم الخالد فى الآخرة، وما الوهن الذى أذلنا إلا حب الدنيا وكراهية الموت، فأعدوا انفسكم لعمل عظيم.. واحرصوا على الموت توهب لكم الحياة واعلموا أن الموت لابدَّ منه، وأنه لا يكون… pic.twitter.com/FJ5EM9rmVH
— أدهم أبو سلمية ???????? Adham Abu Selmiya (@adham922) July 2, 2024
مشهد لمقاتلين اثنين من كتائب القسام يهاجمان دبابة اسرائيلية في رفح جنوب قطاع غزة من نقطة صفر ويضعان عبوتين عليها ما أدى إلى تفجيرها pic.twitter.com/FGuz5nltVd
— Tamer Almisshal | تامر المسحال (@TamerMisshal) July 2, 2024
تاليا الفيديو عبر سرايا ..
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
غواص يصف قاع بئر زمزم في مكة وتصريحه لم اشاهد مثيل بالعالم يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار الغواص السعودي، أحمد الجابر، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد وصفه عملية الغوص في بئر زمزم في مكة المكرمة.
تصريحات الجابر جاءت على قناة روتانا خليجية، حيث قال إن عملية الغوص في بئر زمزم كانت في منتصف العام 2024، وأن ما دفعه للذهاب وتنفيذ مهمة "الفحص" هو "الفضول"، مضيفا: "كنت أفكر أنه بئر، حفرة تحط سطل بحبل وتأخذ ذا وتسحب، ويوم ذهب رأيت أنه لا هو فوهة كبيرة بعرض 8 أمتار وبعمق 12 متر ويوم تصل العمق يمكنك التوجه 300 متر من هنا و200 متر من هناك، متشعب، سبحان الله شيء غريب"، لافتا إلى أن طبيعة المياه "منعشة وباردة" وأن الإحساس "مختلف، وهذه البقعة كانت مختلفة عن أي بقعة غصت فيها في العالم".
ومياه زمزم وفقا لما هو منشور على موقع رئاسة شؤون الحرمين "تتغذى من ثلاث تصدعات صخرية تحت الكعبة المشرفة، ويتدفق عبر صخور عتيقة تمتد منذ أقدم العصور. وفي إطار الحرص على جودة المياه، يتم تعقيم ماء زمزم بالأشعة فوق البنفسجية دون أي مواد كيميائية ويصل مستوى التعقيم من البكتيريا والفيروسات إلى نسبة (٪۹۹,۷۷)، مما يضمن نقاءه التام وطعمه الفريد".
أما قصة بئر زمزم فذكر موقع رئاسة شؤون الحرمين أنه "بقعة مقدسة تتوسط صحن المطاف شرق الكعبة المشرفة، وهو شاهد على رحمة الله ولطفه بعباده. يعود تاريخها إلى عهد نبي الله إسماعيل -عليه السلام- عندما ترك إبراهيم -عليه السلام- زوجته هاجر وابنهما في وادٍ قاحل لا زرع فيه ولا ماء. وعندما سألت هاجر نبي الله: "الله أمرك بهذا؟" فأجاب: "نعم"، ردت بإيمان راسخ: "إذاً لا يضيعنا"، وبينما كانت هاجر تسعى بحثاً عن الماء لرضيعها مهرولة بين الصفا والمروة، إذا بالملاك جبريل -عليه السلام- يبحث بعقبه الأرض فتتفجر مياه زمزم المباركة فجعلت تحوّضه، وتغرف منه في سقائها. منذ ذلك الحين، أصبحت هذه البئر رمزًا للرحمة الإلهية وملاذًا للحجاج والمعتمرين".