عقدت إدارة مرفأ بيروت، اليوم اجتماعاً فنياً بشأن النتائج والإجراءات لتقريرين يتعلقان بتقييم الأمن والمخاطر الصناعية، تم إعدادهما بالتعاون مع وكالة الخبراء الفرنسية Expertise France .  حضر الاجتماع، رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمرفأ بيروت عمر عيتاني، وممثلون عن المجلس الأعلى للدفاع، الجمارك، الجيش اللبناني والأمن العام، أمن الدولة، إطفاء بيروت والدفاع المدني، بالإضافة إلى لجنة NRBC ووحدة إدارة مخاطر الكوارث.

 

بداية كلمة لعيتاني قال فيها: "نجتمع هذا اليوم للاطلاع سوياً على نتائج تقييمي الأمن والسلامة والمخاطر الصناعية في مرفأ بيروت، باعتبارها الخطوة الأولى الثابتة نحو مشروع رفع مستوى السلامة وتعزيز الثقة المحلية والدولية بهذا المرفق المينائي وقلب العاصمة النابض.  إن قرار المضي بمشروع إمتثال مرفأ بيروت لمعايير السلامة الدولية قد إتُخِذ، وإن باكورة هذا القرار هو ما نجتمع اليوم بصدده والذي يشكل ثمار أشهر طويلة منالتعاون المشكور والدراسات والمراجعات من قبل العائلة المرفئية بالتعاون مع أصحاب خبرة دولية وإختصاص في مجال أمن السفن والمرافئ والسلامة المينائية".

اضاف: "أخص بالذكر التعاون المثمر والبناء مع Expertise France وعبرها ينسحب المشهد ليصل الى التعاون القائم مع المرافئ الفرنسية ومنها مرفأ "مرسيليا" و "لو-هافر"، وقد استجابت Expertise France دون تردد لطلب إدارة وإستثمار مرفأ بيروت بتكليفها لجهات ذات خبرات عالمية لتقديم الدعم الفني عبر إجراء دراسة لتقييم المخاطر الأمنية في المرفأ وتكليف شركة G3s PELAGOSبصفتها معتمدة رسمياً لدى المنظمة الدولية للبحار - IMO،  بالاضافة الى تكليف شركة INERIS الرائدة في مجالها والتي قامت باجراء تقييم المخاطر الصناعية والمواد الخطرة. تلك التقارير التي نحن اليوم بصدد التعرف على نتائجها سوياً والمشاركة بمناقشة بنودها كعائلة واحدة متكاملة الأدوار والمصالح الوطنية". 

ختم: "يسرني هنا أن أقدم خالص الشكر على حسن التعاون لكل من ساهم بإنجاح هذا الإجراء التقني الإلزامي، وفي مقدمتهم الحكومة الفرنسية، و وزارة الخارجية الفرنسية، والسفارة الفرنسية في بيروت وعلى رأسها السفير هيرفي ماغرو، والشكر أيضاً ل Expertise France والجهات القيّمة عليها، والشركات G3s Pelagos وشركة INERISلإنجازها تلك الأعمال بدقة واحتراف.  كما أخص بالشكر قيادة الجيش اللبناني، ومديرية المخابرات في الجيش اللبناني، والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، والمديرية العامة للأمن العام، والمديرية العامة لأمن الدولة، والجمارك اللبنانية، المديرية العامة للنقل، وكافة ضباط ورتباء وأفراد الأجهزة الأمنية والعسكرية العاملة في مرفأ بيروت، على تعاونهم وحرصهم على أمن وسلامة مرفأ العاصمة ومساهمتهم التي أفضت الى إنجاح هذا العمل، كما وأشكر جميع من حضر بالأصل أو بالوكالة على هذه المشاركة الغالية التي تعني لنا الكثير". 

ثم كان عرض نتائج تقييم أمن مرفأ بيروت، الذي أجرته منظمة الأمن المعتمدة G3S PELAGOS. ويهدف هذا الإجراء إلى تحديد التدابير اللازمة لتعزيز امتثال المرفأ للمدونة الدولية لأمن السفن ومرافق الموانئ (ISPS Code)، وذلك لردع والحد من تأثير أي عمل غير قانوني متعمد يمكن ارتكابه على السفن أو في مرافق الموانئ. ويعد امتثال مرفأ بيروت للمعايير الدولية لسلامة السفن (ISPS) هدفًا متوسط المدى، ويمثل تقييمه الخطوة الأولى. 

بعد ذلك تم التعليق على تحليل المخاطر الصناعية الذي قامت به شركة INERIS Développement على مرفأ بيروت. ويندرج هذا التحليل في إطار النهج الوقائي: من خلال تحليل مختلف البيانات المتعلقة بمنشآت المرفأ والبضائع الموجودة فيه، كما يهدف إلى تحديد الظواهر العرضية المحتملة التي يمكن أن تحدث. وعلى هذا الأساس، فإن الجهات الفاعلة التي تلعب دورًا في أمن الموانئ، ستكون قادرة على وضع خطة للوقاية وإدارة المخاطر".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: المخاطر الصناعیة مرفأ بیروت

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة أسيوط يشهد توقيع الاتفاق الإطاري للشراكة بين الجامعات المصرية والفرنسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 شهد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، فعاليات أعمال "الاجتماع التحضيري للجامعات المصرية للمشاركة في نشر سبل التعاون المصري الفرنسي"، بحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيد/ إيريك شوفالييه سفير فرنسا في مصر، وديفيد سادوليه مستشار التعاون الثقافي ومدير المعهدالفرنسى، والدكتور دينيس داربي رئيس الجامعة الفرنسية، والدكتور شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، والدكتورة شاهندا عزت الملحق الثقافي المصري بفرنسا "أونلاين"، وعدد من رؤساء الجامعات المصرية، ولفيف من قيادات الوزارة، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

  وأعرب الدكتور أحمد المنشاوي، عن تقديره للدور الحيوي الذي تضطلع به وزارة التعليم العالي، برئاسة الدكتور أيمن عاشور في إجراء شراكات مع عدد من المؤسسات التعليمية الدولية، مؤكدا أهمية الاتفاقية التي تهدف إلى منح درجات علمية مزودجة فى 15 تخصصا علميا؛ والارتقاء بالبرامج الدراسية؛ لإكساب الطلاب المعارف والمهارات، وخلق روح الإبداع والتميز لديهم وربط مكتسبات التعلم والبحث العلمي برؤية مصر 2030.

 وخلال كلمته، أكد الدكتور أيمن عاشور  عُمق العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وفرنسا، خاصة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى حرص مصر على دعم علاقات التعاون الثقافي والعلمي مع فرنسا، وفتح المزيد من قنوات التعاون مع الجامعات الفرنسية من خلال استحداث برامج وتخصصات جديدة يحتاجها سوق العمل، موضحًا أن هذا يأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالتوسع في التعاون مع الجامعات العالمية ذات السمعة والمكانة الدولية المتميزة؛ للاستفادة من خبراتها في تقديم برامج دراسية ذات جودة عالمية.

 وأوضح الوزير أن هذا الاتفاق يعد أول تعاون من نوعه لتطبيق المُبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" مشيرًا إلى أهمية هذه المُبادرة في تحقيق طفرة تنموية بين الأقاليم الجغرافية المُختلفة بمصر، وكذا تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجامعات المصرية، ومجتمع الصناعة والأعمال، والمؤسسات الإنتاجية، مؤكدًا أهمية المُبادرة فى دعم التحالفات الإقليمية في بناء التنمية الشاملة ضمن رؤية مصر 2030، ورؤية الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وذلك من خلال دمج مفاهيم الجيل الرابع للتعليم العالي والبحث العلمي في بناء المُجتمع.

 وأوضح الدكتور أيمن عاشور، أهمية البرامج الدولية والمُستحدثة بالجامعات وربطها بسوق العمل، مشيرا إلى أن التعليم التكنولوجي أحد المحاور الأساسية التي يجرى العمل بها حالياً.

 ولفت الدكتور أيمن عاشور إلى أهمية الاتفاق الذى يعد أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية في البلدين، موضحًا أن هذا التوقيع يأتي في إطار حرص مصر على تعزيز الشراكات الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية، فضلاً عن تعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي بين مصر وفرنسا، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 الرامية إلى الارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي.

 وأوضح الوزير أن الاتفاق يهدف إلى منح درجات علمية مزودجة فى 15 تخصصًا علميًا، وستقدم هذه البرامج للطلاب المصريين فرصًا فريدة للدراسة باللغة الفرنسية، والحصول على شهادات مزدوجة ودبلومات مشتركة، وكذا العمل على تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بين الجامعات المصرية والفرنسية.

 كما ينص الاتفاق على إطلاق عدد من المبادرات لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي المصرى الفرنسى، وتنفيذ برامج مشتركة للتبادل الطلابى.

وفى كلمته قدم السيد/ شوفالييه سفير فرنسا بالقاهرة، الشكر للدكتور أيمن عاشور، لعنايته بهذا الاتفاق، مؤكدًا سعادة بلاده بتوسيع علاقاتها التعليمية والبحثية مع مصر، وثقته فى كفاءة وتميز المنظومة التعليمية المصرية التى تضم جامعات متميزة وعريقة، وكذا مستوى الطلاب والباحثين المصريين، وتفوقهم العلمى فى البعثات الدراسية فى جميع التخصصات الدراسية، مشيرًا إلى التعاون فى تدريب 100 من شباب الباحثين المصريين فى فرنسا بموجب الاتفاق بحلول عام 2028، 
كما لفت إلى دور مصر الحيوى فى المنطقة على المستويين العربي والإفريقي كبوابة لنقل العلم والثقافة، موضحًا أن هذا التعاون سيسمح بتعزيز التعاون القائم لصالح التنمية ودعم الشباب فى البلدين.

وأشار السفير الفرنسى، لتاريخ العلاقات بين الجانبين الذى كان من نتائجه العديد من المشروعات الناجحة أبرزها؛ الجامعة الفرنسية والتى تحظى بدعم على أعلى مستوى من قيادات البلدين، مشيدًا بالجهود المشتركة بين البلدين خلال الفترة الماضية لتطويرها سواء فى الحرم الجامعى، أو إدخال برامج دراسية جديدة، فضلًا عن اتفاقات التعاون الثنائية بين الجامعات المصرية والفرنسية، وكذا  برنامج شهادات مزدوجة لمعهد الأعمال بجامعة القاهرة منوهًا بحرص بلاده على التوسع فى عمل برامج جديدة ناطقة باللغة الفرنسية لجذب المنتمين للفرانكفونية، وزيادة المنح الدراسية، والمضى قُدمَا فى تطبيق بنود الاتفاق الجديد، وتقديم التسهيلات اللازمة التى يحتاجها هذا التعاون.

ومن جانبه أشاد السيد/ سادوليه مدير المعهد الفرنسى، بالعلاقات الأكاديمية التى تربط بين البلدين، مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز التعاون القديم التاريخى والقائم مع مصر كإحدى الدول الفرانكوفونية، لافتًا إلى أن هذا الاتفاق يساعد فى تمكين الجانب المصرى والفرنسى لتوسيع هذا التعاون، وتبادل الخبرات والمشاريع، لافتًا للتركيز على القطاعات التى تخدم عملية التنمية فى مصر وتلبى احتياجات المجمتع المصري، وكذا إتاحة الفرصة للطلاب من الدول الإفريقية للاستفادة من الخبرات التعليمية الفرنسية من خلال مصر، وأوضح أنه ستكون هناك شراكة فى برامج باللغة الفرنسية إلى جانب لغات أخرى.

ومن جانبه، أعرب الدكتور شريف صالح، رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، عن سعادته بهذا الحدث التاريخي، والذي يتم فيه توقيع أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية ونظيراتها الفرنسية، مشيرًا إلى أن هذا الاتفاق يمثل خُطوة هامة نحو تعزيز التعاون الأكاديمي بين بلدينا، وفتح آفاق جديدة لتبادل المعرفة والخبرات بين الطلاب والباحثين المصريين والفرنسيين.

وأوضح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار استراتيجية الوزارة في عقد الشراكات الدولية مع كُبرى جامعات العالم، مستعرضًا مشروع التعاون بين الجانب المصري والفرنسي، لافتًا لدوره فى تعزيز مهارات الطلاب المصريين وتأهيلهم لسوق العمل العالمي، كما ستتيح هذه المشروعات فرصًا واسعة للتبادل الطلابي والبحثي بين الجامعات المصرية والفرنسية، مشيرًا إلى التعاون المشترك بين السفارة الفرنسية والوزارة في توفير 100 منحة دكتوراة، ومقدمًا الشكر للمكتب الثقافى المصرى فى باريس لتعاونه لتوقيع هذا الاتفاق.
كما أضاف أن هذه الخطوة تساهم فى خلق مناخ بيئى دولى لاستقطاب علماؤنا بالخارج طبقًا لتوجيهات القيادة السياسية، فضلًا عن إتاحة تقديم شهادات دولية، واستقطاب الطالب الأجنبى للدراسة بمصر، وتفعيل دور القوة الناعمة المصرية، وزيادة الدخل القومى حيث يعد التعليم أحد مصادر الاستثمار الهامة.

ناقش الاجتماع آليات تنفيذ الاتفاق الإطاري للشراكة الدولية بين البلدين، والتي منها؛ اختيار أفضل 10 جامعات ستقوم باستيفاء النموذج المقترح لسبل التعاون المصري الفرنسي، وعرض معايير اختيار الجامعات، مثل: (السمعة الأكاديمية، البنية التحتية، البرامج الأكاديمية المتاحة)، ومناقشة آلية اختيار الجامعات، واختيار الجامعات التي ستقوم بالاشتراك في مؤتمر تولوز.

كما ناقش الاجتماع الأدوات المتاحة لدعم تنفيذ المشاريع، ومنها إنشاء الصندوق التحفيزي، الذي يهدف إلى تمويل الأنشطة التالية: (دراسات لتقييم الفرصة الاقتصادية والأكاديمية) لفتح برنامج فرنسي مصري جديد، وتحليل ودراسات مقارنة للمناهج الفرنسية والمصرية، وترجمة المناهج الدراسية وصياغة منهج جديد يلبي معايير كلا البلدين.

وينص الاتفاق على التعاون فى التحضير للمؤتمر المصرى الفرنسى الأول والمتوقع إقامته فى مطلع العام 2025، لإتاحة الفرصة لمزيد من الشراكات الجديدة، ودعم الاتفاقات القائمة بين الطرفين، فضلًا عن تنظيم منتدى مشترك وعدد من اللقاءات التى تخدم أهداف تعزيز التعاون المصرى الفرنسى فى إقامة برامج تعليمية، ودعم البعثات المشتركة لتبادل العلماء والأساتذة من الجانبين، وترتيب لقاءات مؤسسية لتوثيق التبادل بين الأطراف الأكاديمية والبحثية فى البلدين للتمهيد لأكبر عدد من مشروعات التعاون المشتركة بحلول العام 2025.

كما ينص الاتفاق على تشكيل لجنة تنسيقية من المؤسسات المعنية فى البلدين لدعم وتسهيل الاتصال وتذليل العقبات التى تواجه الطرفين، وكذا المتابعة المستمرة للعمل على تنفيذ بنود الاتفاق.
وبموجب الاتفاق تقوم فرنسا بإنشاء صندوق تحفيزى بقيمة (300 ألف يورو)، للأطراف الفاعلة لمساندة المشروعات الابتكارية.

وتشمل المشروعات المقترحة للحصول على الدعم: الشهادات المصرية التى يتم تدريسها باللغة الفرنسية، وبرامج التبادل الطلابى، والشهادات المزدوجة، وشهادات مصرية بإشراف مشترك مع جامعات فرنسية، توأمة المناهج التعليمية بين البلدين، وإنشاء أفرع للجامعات الفرنسية فى مصر، وتدريب أعضاء هيئة التدريس والإداريين.

وعلى صعيد البحث العلمى، ينص الاتفاق على تعزيز التعاون الثنائى لوضع برنامج لمنح الإشراف المشترك لدراسة الدكتوراة، لعدد 100 باحث خلال الأعوام؛ (2025_ 2028).

شهد اللقاء كل من السيد السفير عمر سليم مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، ود. حسام عثمان نائب الوزير للتعليم العالى، ود.مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، ود.شريف صالح رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات ود.ماهر مصباح أمين مجلس الجامعات الأهلية، ود.عبد الوهاب عزت أمين مجلس الجامعات الخاصة، ود.أيمن فريد  مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب وسوق العمل، ود.شاهندا عزت الملحق الثقافي المصري بفرنسا ورئيس البعثة التعليمية بباريس (أونلاين)، السادة رؤساء جامعات (القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، أسيوط، المنصورة، حلوان، المنيا، قناة السويس، الزقازيق، بورسعيد، أسوان، النيل، بنها الأهلية، العلمين، الجلالة، سلمان الدولية، الأوروبية، النهضة، فاروس، المنصورة الجديدة، الدلتا، الجيزة الجديدة) ومسؤولي العلاقات الدولية بهذه الجامعات، ولفيف من قيادات الوزارة.

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية الموريتاني: اعتقال أجانب في مظاهرات ضد نتائج انتخابات الرئاسة
  • الجامعة العربية تطالب مجلس الأمن بالتدخل لوقف الإبادة في غزة
  • رئيس جامعة أسيوط يشهد توقيع الاتفاق الإطاري للشراكة بين الجامعات المصرية والفرنسية
  • جمعية أهالي ضحايا انفجار المرفأ: يحاولون طمس الحقيقة
  • اليمن تترأس اجتماعا طارئا في الجامعة العربية خرج بعدة قرارات
  • نتنياهو يعقد اجتماعاً لمناقشة مقترح بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • نتنياهو يعقد اجتماعا لمجلس الوزراء اليوم بشأن رد حماس على وقف إطلاق النار بغزة
  • ائتلاف إدارة الدولة يعقد اجتماعا في بغداد بمشاركة بارزاني
  • وكيلة مجلس الشيوخ: صناديق الاستثمار تقضي على  المضاربة والمخاطر بسوق العقارات