تضامن واسع مع الصحفي احمد حسن الزعبي عبر منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
#سواليف
اجتاح وسم #احمد_حسن_الزعبي #مواقع_التواصل_الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، فيما عبّر #مغرّدون ومدوّنون عن #دعمهم و #تضامنهم مع الكاتب الصحفي الزميل أحمد حسن الزعبي.
وأشاد المغردون والمدونون بمواقف الزميل الزعبي وتضامنهم معه، وتأكيدهم على ضرورة صيانة حرية التعبير والرأي.
وقامت الأجهزة الامنية ظهر امس الثلاثاء بتوقيف الزميل الزعبي اثناء توجهه رفقة زوجته واطفاله الى قطعة ارض يملكها بمدينة الرمثا ، وذلك تنفيذا لقرار المحكمة .
وكانت محكمة صلح جزاء عمان بصفتها الاستئنافية، قررت في شهر (اب ) الماضي الحكم بحبس الكاتب الصحفي الزميل أحمد حسن الزعبي سنة مع الغرامة، وذلك على خلفية منشور بثّه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وذلك استنادا لقانون الجرائم الالكترونية .
وجاء قرار المحكمة بعدما كانت محكمة الصلح قررت حبس الزميل الزعبي شهرين، لتقوم النيابة العامة بالطعن في الحكم، حيث جرى قبول الطعن وتغليظ العقوبة على الزميل الزعبي ليتقرر حبسه سنة مع الغرامة.
وتعود القضية إلى منشور بثّه الزميل الزعبي عبر صفحته إبان اضراب الشاحنات الذي بدأ في محافظة معان قبل عامين
وكتب الناشط النقابي علاء أبوطربوش عبر صفحته على الفيسبوك أبارك للصديق احمد الحسن الزعبي هذا الاعتقال .
وقال ابو عبد الله يقف وراء حالة اليأس والاحباط والتشكيك التي يعيشها اغلب الأردنيين فكان حارق رؤوس كثيرة وكبيرة .
والبعض كان يتهمه بأنه ينفس عن الناس فيما يكتب ما علينا في فمي ماء …..والان وبعد اعتقاله دعونا نراقب أحوال الشعب الأردني العظيم
وكتب.. الدكتور ناصر النواصرة نائب نقيب المعلمين الحرية للمعتقلين أحمد حسن الزعبي ونعيم جعابو
وقال الناشط حسن عويسات … قد نختلف مع احمد حسن الزعبي في خياراته.. لكننا ضد الاعتقال والتعسف في استخدام القانون….الحرية لأحمد حسن الزعبي وجميع المعتقلين
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مواقع التواصل الاجتماعي مغر دعمهم تضامنهم الزمیل الزعبی حسن الزعبی
إقرأ أيضاً:
فيديو صادم يكشف نقل فيروس نقص المناعة عمدًا في ليبيا
طرابلس
هزّ مقطع فيديو منسوب لجهاز أمني الرأي العام، حيث زعم أنه يتضمن اعترافات لأشخاص قاموا بنقل فيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) إلى آخرين عمدًا عبر علاقات جنسية.
ويُظهر الفيديو، الذي نشره جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق عبر صفحته على موقع فيسبوك، امرأتين وسبعة رجال يعترفون بتعمدهم نقل الفيروس.
إلا أن الجهاز قام لاحقًا بحذف الفيديو بعد تلقيه تنبيهًا، مشيرًا إلى أن صفحته تعرضت لحملة بلاغات مكثفة أدت إلى تقييد النشر عليها لعدة أيام.
وتأتي هذه الواقعة في ظل حساسية ملف الإيدز في ليبيا، التي شهدت حالات إصابة واسعة مرتبطة بقضية الممرضات البلغاريات، اللواتي اتُهمن قبل نحو 25 عامًا بحقن أكثر من 400 طفل بدماء ملوثة بالفيروس، ما أدى إلى انتشار المرض في مستشفى الفاتح بمدينة بنغازي.