واشنطن: نشطاء يدعون لأكبر اعتصام أثناء زيارة نتنياهو
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
دعت مؤسسات داعمة للقضية الفلسطينية ومجموعات شبابية عبر مواقع التواصل الاجتماعي للتجمهر في محيط مبنى الكونغرس (الكابيتول) في العاصمة الأميركية واشنطن، اثناء الزيارة المقررة لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في 24 من الشهر الجاري.
وتأتي الدعوة رفضاً لزيارة نتنياهو بصفته "مجرب حرب" ارتكبت قواته مجازر اجرامية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة .
وطالب النشطاء في منشوراتهم، الكونغرس الأميركي بإصدار بلاغ لإعتقال نتنياهو حال وصوله الولايات المتحدة، وتوجيه لائحة اتهام ضده على الجرائم الشنيعة التي ارتكبت بحق الأبرياء في غزة على مدار الشهور التسعة الماضية .
ومن المقرر ان يرفع النشطاء شارة حمراء بطول محيط مبنى الكابيتول لإعلان التضامن والتأييد للقضية الفلسطينية ورفض الدعم الأميركي اللامحدود لدولة الاحتلال .
المصدر : وكالة وفاالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قطر تؤكد أن استقرار المنطقة والعالم مرتبط بحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
المناطق_متابعات
أكدت دولة قطر أنه لا يمكن تحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقًا للشرعية الدولية، لافتة إلى أن فلسطين ليست قضية سياسية محصورة في جغرافيتها فقط، بل هي محور رئيس يؤثر على مصير السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم بأسره.
جاء ذلك في بيان لقطر ألقته المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، أمام جلسة المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن حول الحفاظ على السلم والأمن الدوليين من خلال ممارسة العمل متعدد الأطراف، وإصلاح وتحسين الحوكمة العالمية، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
أخبار قد تهمك افتتاح مكتب صادرات قطر في الرياض لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية 20 فبراير 2025 - 1:27 صباحًا قطر تشيد بدور المملكة في تعزيز التفاهم الدولي وتقريب وجهات النظر 18 فبراير 2025 - 9:15 مساءًوأشارت إلى أنه منذ بداية الحرب على قطاع غزة توصلت جهود الوساطة إلى اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، بالشراكة مع مصر والولايات المتحدة الأمريكية، معربة عن الأمل بأن يمهد تنفيذ هذا الاتفاق الطريق لبدء عملية سياسية ذات مصداقية تؤدي إلى سلام شامل وعادل للقضية الفلسطينية، بما يضمن حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني الشقيق، ويحقق إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود عام 1967″.
وجددت دعوة دولة قطر إلى تبني منهج شامل يضمن منع نشوب النزاعات وتحقيق السلام المستدام ، موضحة أن جهود الوساطة تعكس الالتزام عمليًا برؤية سياسة بلادها الخارجية القائمة على مبدأ حل النزاعات بالوسائل السلمية، والحوار، والدبلوماسية الوقائية للإسهام في تعزيز جهود صون السلم والأمن الدوليين.
كما جددت الدعوة إلى تعزيز دور مجلس الأمن للاضطلاع بمسؤولياته الأساسية في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين، مشددة على ضرورة تسريع وتيرة عملية إصلاح مجلس الأمن لمواجهة تحديات الحفاظ على السلم والأمن الدوليين.