"عاكس جارته وقتل زوجها".. حبس المتهم بقتل شاب في دار السلام
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمرت النيابة العامة، اليوم الأربعاء، بحبس متهم بقتل جاره، بعدما عاتبه علي معاكسته لزوجته، 4 أيام علي ذمة التحقيقات، والتحرى حول الواقعة.
وأمرت النيابة بتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط الواقعة، وعرض المتهم علي الطب الشرعي لبيان تعاطيه للمخدرات، وتحريز سلاح الجريمه لمضاهاته بالاصابات.
وجاء في مناظرة النيابة لجثة المجني عليه أنه شاب في العقد الثالث من العمر؛ مصاب بجروح طعنيه، أدت إلي تهتكات ونزيف تسبب في الوفاة، وأمرت النيابة بعرض المجني عليه علي الطب الشرعي لإجراء الصفه التشريحية، لبيان سبب الوفاة وكيفية حدوثها.
وتبين من تحقيقات النيابة، أن المتهم اعتاد مضايقة زوجة المجني عليه، فأخبرت زوجها، وذهب لمعاتبته ومواجهته بفعلته النكراء من زوجة جاره، فنهره المتهم، ونشب بينهما مشادة كلامية، تطورت الي مشاجرة، اعتدى فيها المتهم علي المجني عليه بسلاح ابيض، أدى إلي وفاته.
ورد بلاغ لضباط مباحث قسم شرطة دار السلام، من الأهالي، بمقتل شخص في الشارع خلال مشاجرة، وبالإنتقال والفحص تبين قيام شاب بالتحرش بزوجة المجني عليه وأثناء قيامه بالذهاب له ومعاتبته قام بالتشاجر معه والتعدي عليه بسلاح أبيض، ما أسفر عن وفاته، وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهم، والتحفظ علي السلاح الأبيض المستخدم في الواقعة.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وباشرت النيابة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النيابة العامة حبس متهم بقتل جاره كاميرات المراقبة الطب الشرعي المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الخلع توجه إنذارا على يد محضر لزوجها بواحد جنيه مقدم الصداق
شهدت محكمة الأسرة بالقاهرة واقعة غريبة، حيث قامت ربة منزل ترغب في خلع زوجها بتقديم صورة للمحكمة تحمل إنذارا على يد محضر موجه لزوجها بعرض مقدم الصداق الثابت بوثيقة الزواج وقيمته واحد جنيه، وأثبتت المحكمة هذا المستند بالجلسة.
وأقامت ربة منزل دعوى خلع ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بالقاهرة بعد أن رزقت بطفلة لسبب غريب.
وجاء بأوراق الدعوى أن المدعية عقدت لواء الخصومة فيها بموجب صحيفة موقعة من محامٍ أودعت قلم الكتاب وأعلنت قانونا للمدعى عليه طلبت فى ختامها الحكم بتطليق زوجته خلعا طلقة بائنة مع إلزامه بعدم التعرض لها وإلزامه بالمصاريف ومقابل أتعاب المحاماة.
وأضافت الأوراق أن المدعية هى زوجة المدعى عليه بصحيح العقد الشرعى ودخل بها وعاشرها معاشرة الأزواج ولا تزال فى عصمته وطاعته، ورزق منها بطفلة، إلا أن المدعية قد بغضت الحياة مع زوجها وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا البغض، ما دعاها لإقامة هذه الدعوى للقضاء لها بما سلف من طلبات.
وقد تقدمت المدعية إلى مكتب تسوية المنازعات، إلا أن جهود المكتب لم تسفر عن شيء، الأمر الذى حدا بها لرفع دعواها الراهنة بغية الحكم بطلباتها سالفة الذكر
وقدمت سندا لدعواها صورة ضوئية من وثيقة عقد زواج المدعي عليه بالمدعية وصورة ضوئية من قيد ميلاد الطفلة الصغيرة.