النائب طارق عبد العزيز يطالب الحكومة بإعلان خطط واضحة وجدول زمني لكل وزارة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تقدم النائب طارق عبد العزيز عضو مجلس الشيوخ، بالتهنئة إلى الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، والتي تؤدي اليمين الدستورية اليوم، أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكداً أن تزامن تشكيل الحكومة الجديدة مع احتفالات 30 يونيو، دافع كبير لتحقيق أحلام وطموحات المصريين في الجمهوريه الجديدة.
عضو الشيوخ يطالب بجدول زمني لكل وزارةشدد عبد العزيز، في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، على أن الحكومة بدأت عملها اليوم، ولا وقت للرفاهية، لأن التحديات كبيرة والمسؤولية عظيمة، مطالبا بوضع جدول زمني لكل وزارة ولكل ملف تضطلع به هذه الوزارات، حتى نستطيع متابعة حجم الإنجازات التي تتحقق، تحقيقا لمبدأ الثواب والعقاب وفرز أفضل العناصر وأفضل الكفاءات.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن المسؤولية كبيرة، وأن الرهان على هذة الحكومة كبير، في ظل إنجازات كبيرة حققها الرئيس السيسي في جميع المجالات، من بنية تحتية ومشروعات قومية، ومطالبة الحكومة الجديده بالبناء على ما سبق وجني ثمار ما تحقق وبلورته وإيصالة للمواطن، للوصول إلى حياة كريمة لجميع المصريين.
ضرورة التكامل لإنجاز الملفات العالقةوتابع عبد العزيز، بأنه على الحكومة تلافي السلبيات التي وقعت فيها الحكومات السابقة، وتجاوز الحواجز وإنهاء المقولة السلبية بأن «الوزارة تعيش في جزر منعزلة»، مع ضرورة التكامل لإنجاز الملفات العالقة، وعلى رأسها الأزمة الاقتصادية، بإيجاد حلول خارج الصندوق، وتحقيق معدلات نمو مناسبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحكومة الجديدة حكومة مدبولي مجلس الشيوخ الوزارات الجديدة عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
عضو الرئاسي اليمني طارق صالح يطالب الحوثيين تسليم السلاح
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
دعا عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني العميد طارق صالح، جماعة الحوثي المسلحة، إلى تسليم السلاح “والتوقف عن البطش والاستبداد”.
وأكد طارق صالح في تدوينة له على منصة التواصل الاجتماعي إكس، أن “إنقاذ اليمن من صراعاته الخارجية والداخلية يتطلب تحكيم مليشيا الحوثي لصوت الشعب وتقديم مصلحة الوطن على المذهب.
كما دعا العضو في الرئاسي اليمني المناهض للحوثيين جميع القوى إلى التكاتف لإنهاء المشاريع المذهبية والعنصرية.
دعوات طارق صالح، تأتي بالتزامن مع تحركات مكثفة للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، لحشد الدعم العسكري والسياسي، وسط دعوات شعبية وسياسة للقوات الحكومة بالعمل على استعادة مؤسسات الدولة، من قبضة الحوثيين، وذلك بعد الإطاحة بالرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وقوات المدعومة من إيران.