السجن 3 سنوات لمتهمة في سرقة مصوغات بالمطرية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنح المطرية اليوم الاربعاء ، السجن 3 سنوات لخادمة في سرقة مشغولات ذهبية من داخل شقة سكنية، بمنطقة المطرية.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة تلقي بلاغا من سيدة تفيد سرقة مشغولات ذهبية من داخل شقتها السكنية، وبعمل التحريات وجمع المعلومات اللازمة تم التوصل إلى المتهمة ، وتبين أن إحدى السيدات وراء الواقعة.
وبإعداد الأكمنة اللازمة ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض علي خادمة وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة وسرقة المشغولات الذهبية من داخل شقة المجني عليه وأنه بينهما وأضافت أنها لعلمها بثراء صاحبه الشقة قررت سرقتها وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة..
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محكمة جنح المطرية سرقة مشغولات ذهبية مديرية أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية: لا سبيل لتحرير المحتجزين دون الانسحاب من غزة
حذر رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية (الشاباك) و(الموساد) و(الجيش)، من أنه دون تنازلات إسرائيلية، لا يمكن استئناف محادثات التوصل إلى اتفاق بشأن تحرير المحتجزين الإسرائيليين من قبضة فصائل المقاومة في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" -في تقرير لها الليلة- أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استدعى وزراء من اليمين المتطرف يعارضون أي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب، للتشاور.
ويعتقد كبار المسؤولين الأمنيين في إسرائيل، أن هناك حاجة إلى المرونة في مواقف إسرائيل بشأن الانسحاب المحتمل للقوات من غزة وإنهاء الحرب، إذا كان من المقرر التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تحاول إعادة إطلاق المفاوضات بعد توقفها، ويدعو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى عقد مشاورات بشأن هذه المسألة مع أعضاء حكومته، بما في ذلك وزير الدفاع إسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن جفير، علما بأن الأخيرين من المعارضين الصريحين لأي اتفاق من شأنه أن ينهي الحرب وهددا بإسقاط الحكومة إذا تم التوصل إلى مثل هذا الاتفاق.
ويقدر المسؤولون الأمنيون في إسرائيل بأنه من بين 101 محتجز في غزة منذ أكثر من 400 يوم، لا يزال 51 منهم على قيد الحياة.
ومن المرجح أن تأتي الجهود المتجددة مع اقتراب فصل الشتاء وسط مخاوف من موت المزيد من المحتجزين في الأنفاق.
وتأتي هذه الجهود أيضًا نتيجة للتطورات الإقليمية وانتخاب دونالد ترامب لولاية ثانية كرئيس للولايات المتحدة.