الفارس الأردني قطيشات يحصد المركز الأول في الماراثون الدولي الأول - صور
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الماراثون شهد مشاركة أكثر من 10 دول عربية وأجنبية
حصد الفارس الأردني مصطفى قطيشات المركز الأول في الماراثون الدولي الأول للقدرة والتحمل.
وتصدر قطيشات الماراثون المقام في منطقة الموقر تحت اشراف سمو الاميرة عالية بنت الحسين، ومظلّة اتحاد الفروسية الملكي الاردني.
اقرأ أيضاً : هل تشمل البلاغات الحكومية بشأن العطل مؤسسات القطاع الخاص في الأردن؟
وقال قطيشات في حديث لـ"رؤيا" إن الماراثون شهد مشاركة أكثر من 10 دول عربية وأجنبية، بمجموع 100 خيّال من النخبة.
وأوضح أن مسافة الماراثون وصلت إلى نحو 120 كم، مبيناً أن اسم الحصان الفائز (أبو خالد)، وهو من فئة الأحصنة العربية الأصيلة.
اقرأ أيضاً : الأردن يستضيف مؤتمر اليونسكو للدراية الإعلامية والمعلوماتية
ويذكر أن الماراثون أقيم على مدار يومين، الجمعة الموافق 26-6-2024، حيث أجريت خلاله الفحوصات البيطرية للخيول المشاركة، ويوم السبت الموافق 27-6-2024 الذي شهد السباق في تمام الساعة الخامسة والنصف فجرا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سباق الموقر الفروسية الأردن الدول العربية
إقرأ أيضاً:
الطوفان إرادة لا تنكسر.. مظاهرات حاشدة لنصرة غزة في مدن عربية
شهدت عدة دول عربية تظاهرات حاشدة دعمًا لقطاع غزة وتنديدًا بالعدوان الإسرائيلي المستمر، ورفع المتظاهرون أعلام فلسطين ورددوا شعارات تضامنية، مؤكدين وقوفهم مع الشعب الفلسطيني في وجه الانتهاكات الإسرائيلية.
وشهدت عدة مدن يمنية تظاهرات حاشدة دعمًا لقطاع غزة، وجاءت التظاهرات في سياق حالة غضب شعبي وإقليمي تجاه التصعيد الإسرائيلي، لتُبرز مكانة القضية الفلسطينية في وجدان الشارع اليمني، رغم التحديات الداخلية التي يواجهها البلد.
ومن ناحية أخرى شارك آلاف الموريتانيين بالعاصمة نواكشوط، الجمعة، في مسيرة تضامنية مع غزة تطالب بوقف حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على القطاع، تحت شعار: "الطوفان إرادة لا تنكسر".
ودعت للمسيرة هيئة "الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني"، وهي منظمة غير حكومية معنية بتنظيم فعاليات داعمة لفلسطين.
ونظمت المسيرة تحت شعار: "الطوفان إرادة لا تنكسر"، وشارك فيها قادة أحزاب ونقابيون وإعلاميون، وانطلقت المسيرة من الجامع الكبير وحتى مقر ممثلية الأمم المتحدة في نواكشوط.
ورفع المشاركون في المسيرة صور زعيمي حركة حماس الراحلين يحيى السنوار وإسماعيل هنية، بالإضافة للأعلام الفلسطينية والموريتانية.
وفي كلمة له في ختام المسيرة، دعا رئيس حزب "الاتحاد والتغيير الموريتاني"، صالح ولد حننا، إلى دعم الشعب الفلسطيني "في مقاومته بالمال وتنظيم المظاهرات ومختلف فعاليات التضامن".
وأضاف: "لا ينبغي أن نخذل الشعب الفلسطيني، ما يحدث في غزة أكبر جريمة عرفتها الإنسانية".
ومنذ بداية الإبادة الإسرائيلية على غزة في 7 تشرين الأول / أكتوبر 2023، تتواصل في موريتانيا حملات تضامن واسعة مع القطاع، بينما تتنافس الأوساط القبلية في جمع التبرعات للفلسطينيين المحاصرين.
وتمكنت مجموعة من القبائل الموريتانية من جمع تبرعات وصلت إلى نحو 10 ملايين دولار، وفق تقارير إعلامية محلية.
وبدعم أمريكي، ترتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.