“أمانة جدة” تُصدر وتجدد 7,009 شهادات صحية خلال شهر يونيو الماضي
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
المناطق_واس
كشفت أمانة محافظة جدة عن إصدار وتجديد 7,009 شهادات صحية خلال شهر يونيو الماضي، فيما فحصت 7,175 عينة غذائية عبر إدارة المختبرات، وذلك في إطار جهودها الرقابية من خلال برنامج إجادة على المنشآت الصحية.
أخبار قد تهمك أمانة جدة ترصد 5,214 مخالفة للمباني خلال شهر يونيو 2 يوليو 2024 - 12:40 مساءً أمانة جدة ترفع أكثر من 619 ألف متر مكعب من المخلفات خلال شهر مايو 27 يونيو 2024 - 11:49 صباحًا
وأوضحت الأمانة، أن الجولات الرقابية التي شملت المنشآت الصحية في نطاق 11 بلدية فرعية؛ بهدف رفع نسبة امتثال المنشآت التجارية والصحية, ستنعكس على جودة الخدمات المقدمة، وتسهم في أمن وسلامة الغذاء المقدم للسكان والزائرين.
وأشارت الأمانة إلى أن المنشآت يمكنها الوصول للخدمات البلدية بكل يسر وسهولة عبر منصة بلدي، والتي تتيح إمكانية إصدار الشهادة الصحية وطباعتها دون الحاجة لمراجعة الأمانة، وذلك عبر ربط نتائج الفحص الطبي مع منصة الصحة إلكترونياً.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جدة خلال شهر
إقرأ أيضاً:
الأمانة العامة تنظم ندوة سياسية في أبين بعنوان “التصالح والتسامح الجنوبي..الواقع والطموح”
شمسان بوست / أبين:
نظّمت الدائرة السياسية في الأمانة العامة لهيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، بالتنسيق مع الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية لانتقالي محافظة أبين، اليوم الخميس، ندوة سياسية بعنوان “التصالح والتسامح الجنوبي: الواقع والطموح”، في مدينة زنجبار، برعاية الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي.
وتحدّث الأستاذ عبده علي النقيب، مساعد الأمين العام للأمانة العامة، عن أهمية التصالح والتسامح كركيزة أساسية للنضال الجنوبي المشترك، مؤكدًا أن تحقيق الهدف الجنوبي في استعادة الدولة يتطلب تكاتف جميع أبناء الجنوب على قاعدة النسيج الاجتماعي الجنوبي الواحد.
وأشار نائب رئيس تنفيذية انتقالي أبين، علي شيخ السوري، في كلمته، إلى أن الذكرى الـ19 للتصالح والتسامح كانت محطة مؤلمة، استطاع أبناء الجنوب تحويلها إلى فرصة للحوار والنقاش لتعزيز اللحمة الجنوبية، كما دعا إلى ترسيخ مبدأ التصالح والتسامح في مختلف مناطق الجنوب، معربًا عن أمله في أن تسهم الندوة في مزيد من التلاحم والتماسك لتحقيق تطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته.
من جانبه، أوضح رئيس الدائرة السياسية، الأستاذ محمد باتيس، أن هذه الندوة في أبين تمثل انطلاقة لأنشطة الدائرة السياسية في مختلف المحافظات الجنوبية، مشيرًا إلى النجاحات التي تحققها القيادة السياسية على الصعيدين السياسي والعسكري، مشددا على ضرورة نبذ المناطقية وتعزيز الجبهة الداخلية من خلال مشروع التصالح والتسامح الذي يسعى إليه المجلس الانتقالي الجنوبي، إلى جانب العمل على حل القضايا التي تهم المواطن الجنوبي.
وقدم الباحث السياسي محمد عبدالله الجفري، خلال الندوة في ورقته الأولى بعنوان “التصالح والتسامح الجنوبي ضرورة للبقاء”، أهمية هذا المبدأ في تعزيز لحمة الصف الجنوبي، فيما استعرض الأستاذ محمد ناصر العولقي، رئيس نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين في محافظة أبين، في الورقة الثانية، دور الثقافة ووسائل الإعلام في نشر ثقافة التصالح والتسامح وتعزيز لحمة الصف الجنوبي.
وخلصت الندوة التي استهدفت الشخصيات الاجتماعية والسلطات المحلية ومنظمات المجتمع المدني في والقيادات المحلية للمجلس الانتقالي في مديريات المحافظة، إلى عدد من التوصيات، أبرزها تعزيز مبدأ التصالح والتسامح بين أبناء الجنوب، وترسيخ الاصطفاف الجنوبي لمواجهة التحديات والمخاطر التي تهدد الجنوب في حاضره ومستقبله، والتأكيد على قيمة التصالح والتسامح كأحد أهم مرتكزات تحقيق الهدف الاستراتيجي لشعب الجنوب، والمتمثل في استعادة الدولة الجنوبية وبناء مؤسساتها على أسس ديمقراطية وفيدرالية