“أنا أسطورة كل جيل”.. محمد رمضان يثير الجدل بتصريحات جديدة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: واصل الفنان محمد رمضان تصريحاته المثيرة للجدل حول كونه “نمبر وان” وأنه يمثل أسطورة في الفن لم ولن تتكرر، حيث نشر عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” مقطعاً مصوّراً من حفل ختام “مهرجان موازين الدولي” في المغرب، والذي أحياه قبل يومين.
وعلّق رمضان على الفيديو قائلاً: “أنا مش أسطورة جيلك، أنا أسطورة كل جيل، من حفل ختام مهرجان موازين الدولي”.
وتلقى رمضان تعليقات عدة من متابعيه، انقسمت بين مؤيد لكلامه ومستاء من تكرار استفزازاته للجمهور.
يُذكر أن محمد رمضان كان قد أعلن اعتذاره عن حفل ختام “مهرجان موازين الدولي” بعد وفاة والدة ملك المغرب محمد السادس، إلا أنه عاد وأعلن عن إقامة الحفل في موعده، بعد تواصل إدارة المهرجان معه وتأكيدها لذلك.
من ناحية أخرى، أعلن محمد رمضان غيابه عن موسم رمضان المقبل 2025، وذلك للعام الثاني على التوالي بعد غيابه عن موسم رمضان الماضي، مؤكداً أنه ينوي التركيز خلال الفترة المقبلة على السينما، لأنه شعر بالتقصير فيها أمام جمهوره.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
main 2024-07-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الليبي يثير الجدل بعودة شرطة الآداب
طرابلس
أعلن وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عماد الطرابلسي، عودة “شرطة الآداب إلى الشوارع بعد انتشار الظواهر المنافية لقيم المجتمع ، الأمر الذي اشعل غضب الشعب الليبي.
وأشار الطرابلسي في مؤتمر صحافي، أن دوريات شرطة الآداب ستعود للعمل الشهر المقبل، مضيفاً أنها ستمنع “صيحات” الشعر الغريبة وملابس الشباب التي لا تتماشى مع ثقافة المجتمع وخصوصياته و دعا وزارة التعليم إلى فرض ارتداء الحجاب على الطالبات.
وحذر الوزير من سفر المرأة بدون محرم، وقال إن الأمر يحتاج إلى تفعيل الشرطة النسائية لتستلم ردع أعمال النساء المنافية للآداب، ومنع الاختلاط بالرجال في المقاهي والأماكن العامة.
وتوعد الوزير ، باعتقال كل من يخالف ذلك، واقتحام البيوت في حال ثبت تورط أي شخص في أعمال منافية للآداب. وقال إن من “يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب إلى أوروبا”.
وهناك من رحب بهذا القرار “للحدّ من الانحدار الأخلاقي الذي شهده المجتمع” وفق زعمه، وبين من رأى أن فرض قواعد الأخلاق على الناس تقييد لحرياتهم الشخصية وعودة إلى الوراء.
وفي هذا السياق، اعتبرت الناشطة الليبية أميرة يوسف، أن “هناك فرقا بين الحفاظ على الآداب العام وبين فرض قوانين داعش”. ووجهت كلامها إلى وزير الداخلية قائلة “نحن ضد التعري والابتذال والمخدرات والخمور والفساد بكل أنواعه وأي شيء يمس بالآداب العامة، لكن أن تفرض لباسا معينا على الصغيرات وتمنع المرأة من السفر إلا بمحرم وتمنعنا من الأكل في الأماكن العامة، وتقول إن من يبحث عن الحرية الشخصية يجب أن يذهب لأوروبا، بقي أن تعلن أن ليبيا امتداد لداعش حتى يتدخل المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان لإبداء مواقفهم”.