بعد نجاح حفله في القاهرة.. كاظم الساهر يلتقي جمهوره في جدة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يستعد النجم العراقي الكبير كاظم الساهر لإحياء حفل غنائي في جدة يوم 12 يوليو الجاري.
وكشفت الصفحة الرسمية لشركة “بنش مارك” على “إنستجرام” عن الملصق الدعائي الخاص بالحفل وعلقت: “موعدنا مع قيصر الغناء العربي الفنان كاظم الساهر في جدة، عبادي الجوهر أرينا، الجمعة 12 يوليو تطرح التذاكر غدًا 3 يوليو السابعة مساء”.
وأحيا كاظم الساهر حفلًا غنائيًا ساهرًا يوم الجمعة الماضية في القاهرة وسط حضور جماهيري كبير، وقدم باقة من أشهر أغانيه منها “عيد العشاق، زيديني عشقًا، ها حبيبي” وغيرها من الأغاني وسط تفاعل الحضور.
كما أشاد كاظم الساهر عن الإنجاز الكبير الذي يحدث بالعاصمة الإدارية الجديدة وبالتحديد خلال زيارته لمدينة الفنون والثقافة وقال: “عن نفسي أتمنى يصير في بلدي مثل هذا الانجاز العظيم، صراحة انجاز يعني ما كنت أتوقعه أبدًا، الله يبارك فيهم، مشاريع لا تصدق الله يبارك فيكم والله يديم هذا البلد”.
ألبوم كاظم الساهر الجديد يحمل اسم “مع الحب”، وضم 13 أغنية رومانسية، جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغاني هي: “يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا”، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائي جديد بعد 8 أعوام من طرح آخر ألبوماته “كتاب الحب” عام 2016.
main 2024-07-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
قال عاطف عبد الغني، الكاتب الصحفي إن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
وكشف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة.
وقال أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
سفارة مصر في نيامي تحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو خبر كاذب
تابع الكاتب الصحفى، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.