مذيعة شهيرة تهاجم سمية الخشاب.. والسبب؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شنّت المذيعة مروة صبري هجوماً حاداً على الفنانة سمية الخشاب بسبب النصائح التي أسدتها الى طلاب الثانوية العامة وقالت فيها إن لا أهمية للشهادة العلمية ولكن الأهم هو الحصول على المال.
ونشرت مروة مقطعَي فيديو من برنامجها “قعدة ستات” قالت فيهما: “الناس في الثانوية العامة بتبقى محتاجة تشجيع ودعم، اتفاجئنا بالفنانة المحترمة سمية الخشاب في عز الخوف والرعب والطلاب قاعدين بيذاكروا والأهالي بتدفع دم قلبها على الدروس ومرعوبين على أولادهم ونفسهم يجيبوا أعلى المجاميع، بتقولهم ولا تعليم ولا شهادة ولا نيلة اللي معاه فلوس هو اللي هيقدر يصرف على نفسه والشهادة هتعملها قرطاس طعمية”.
وأضافت: “أنا قلت الصفحة بتاعتها اتسرقت أكيد مفيش فنانة مصرية اسمها معروف وعملت بطولات تطلع تقول نصيحة زي دي للطلاب. أي حد مشهور في المجتمع إحنا بنبقى واخدينه قدوة وبنبقى شايفين إنه بيتكلم صح في ناس بتحبه وبتسمعه، إذا بكلمة منك ممكن تدعمي بتوع ثانوية عامة وأهاليهم وبكلمة منك ممكن تحبطي بعض الناس ولكن أعتقد إن مفيش حد ممكن يأثرّ فيه التصريح اللي إنتي كاتباه لأن دا تصريح ميطلعش من فنانة ولا يطلع من إنسان عايش على وجه الأرض طبيعي”.
واختتمت مروة صبري حديثها بالقول: “إنك تقولي للعيال الغلابة اللي قاعدين بيذاكروا ونفسهم ينجحوا ويعملوا أحسن حاجة والآباء اللي فلوسهم يا عيني رايحة على الدروس الخصوصية وعايز ابنه أو بنته يبقوا أحسن الناس ويحققوا أحسن النتايج ويدخلوا أحسن الكليات وتطلعي تقوليلي في الآخر هتعملها قرطاس طعمية ولا قرطاس لب دا كلام، للأسف إني اتأكدت إن الصفحة بتاعة سمية الخشاب متسرقتش وأن البوست دا هي اللي كاتباه دي من الحاجات الغريبة جداً. متسمعوش كلام سمية الخشاب، الشهادة مهمة وبتحدد مصير”.
main 2024-07-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
ديني الحب.. مذيعة تفاجئ يوسف زيدان بسؤال صادم
أكد المفكر والكاتب يوسف زيدان، أنه يرى أن الحب هو دينه وإيمانه، مستشهدًا بقول ابن عربي: "لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي، إذا لم يكن ديني إلى دينه داني، وقد صار قلبي قابلًا كل صورة، فمرعى لغزلان ودير لرهبان، أدين بدين الحب أنى توجهت ركائبه، فالحب ديني وإيماني".
وأوضح زيدان، خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن الحب هو جوهر الوجود والإنسانية، مؤكدًا أن الحب للوجود والإنسانية هو الأساس، معتبرًا أن الصراعات الدينية والمذابح التي شهدها التاريخ، مثل ما حدث بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا، دليل على أن التعصب الديني يؤدي إلى الكراهية والدمار، بينما الحب هو السبيل إلى التسامح والتعايش.
وتابع: "الحب ليس مجرد شعور عابر، بل رؤية عميقة للحياة والوجود، حيث يرى أن الإنسان يتجاوز الحدود التقليدية للأديان عندما يفهم المعنى الحقيقي للحب والتسامح".