حريق غابات في البرتغال يصيب 11 شخصا ويلتهم 7 آلاف هكتار
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – تسبب حريق غابات اندلع في وسط البرتغال في إصابة 11 شخصاً بجروح طفيفة، والتهام حوالي سبعة آلاف هكتار، فيما لا يزال أكثر من ألف عنصر إطفاء يحاول إخماده، وفق ما أعلنته الحماية المدنية البرتغالية.
وقال خوسيه غيليرمي قائد أجهزة الإغاثة المكلفة بالعمليات: “إن المساحة المحترقة تقدر بسبعة آلاف هكتار، لكن شدة هذا الحريق تقدر بأكثر من عشرين ألف هكتار”.
من ناحية أخرى يعمل 400 عنصر إطفاء على إخماد حريق آخر في أوديميرا قرب الساحل الجنوبي الغربي من البلاد، وتم إخلاء أربع قرى من سكانها.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
تراجع إزالة الغابات في الأمازون بالبرازيل لأدنى مستوياتها منذ 2015
برازيليا "رويترز": أظهرت بيانات حكومية أن إزالة الغابات في منطقة الأمازون بالبرازيل انخفضت 30.6 بالمئة في الاثني عشر شهرا حتى يوليو مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وهي أصغر منطقة تتعرض للتدمير في أكبر غابة مطيرة في العالم خلال تسع سنوات.
وأظهرت بيانات أصدرتها وكالة أبحاث الفضاء البرازيلية اليوم الأربعاء أن نحو 6288 كيلومترا مربعا من غابات الأمازون دُمرت. ويعد العلماء حماية غابات الأمازون أمرا حيويا للحد من تغير المناخ بسبب الكمية الهائلة من ثاني أكسيد الكربون، المسبب للاحتباس الحراري، التي تمتصها أشجارها.
وتعهد الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي تولى منصبه منذ ما يقرب من عامين، بتعزيز إنفاذ القوانين البيئية للحد من إزالة الغابات، وهي ممارسة توسعت كثيرا في عهد سلفه جايير بولسونارو.
وقالت وزيرة البيئة مارينا سيلفا "ما تم تحقيقه هنا اليوم هو ثمرة عملنا".
وهذه البيانات هي أول تقدير سنوي كامل في عهد لولا، ولم يتم قياسها بحسب التقويم العادي بسبب غطاء السحب الكثيف في موسم الأمطار من نوفمبر تشرين الثاني إلى أبريل نيسان. وانخفضت إزالة الغابات في الأمازون بنحو النصف مقارنة بالعام الكامل الأخير في عهد بولسونارو.
وتعهد لولا بالقضاء على ممارسة إزالة الغابات في البلاد بحلول عام 2030.