محافظ المنوفية.. 5 سنوات من المسئولية وعطاء مستمر مع الحكومة الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تؤدي الحكومة الجديدة حلف اليمين الدستورية أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، برئاسة الدكتور مصطفي مدبولي، اليوم الأربعاء، وشملت التغيير عددًا من المحافظين والإبقاء على البعض الآخر من بينهم اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية.
إبراهيم أبو ليمون 5 سنوات في مسئولية المنوفيةفي السطور التالية نرصد أبرز وأهم المعلومات عن محافظ المنوفية اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون، بعد مرور 5 سنوات على تولي مسئولية محافظة المنوفية في عام 2019.
ولد أبو ليمون، في محافظة الغربية عام 1962، والتحق بالرقابة الإدارية في عام 1989، وحتى تعيينه كمحافظ للمنوفية.
تدرج في جميع الوظائف داخل الرقابة الإدارية، وتولى رئيس مكتب الرقابة الإدارية منذ عام 2003 بعدد من المحافظات بالبحر الأحمر، ثم القاهرة، ثم الإسكندرية حتى عام 2011.
وتولى محافظ المنوفية الجديد، منصب رئيس إدارة مركزية رقابية، ونائب رئيس قطاع رقابي حتى عام 2015، ثم تولى منصب رئيس قطاع مالي وإداري، ثم قطاع أمن حتى عام 2017، ورئيس جهاز مكافحة الفساد الإقليمي بدرجة وكيل أول الهيئة، ثم تم تعيينه محافظا المنوفية فى عام 2019 .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنوفية السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي مدبولى الحكومة الجديدة محافظ المنوفیة أبو لیمون
إقرأ أيضاً:
عريضة تطالب الحكومة بالكشف عن أسباب تعثر تثنية الطريق الرابطة بين شفشاون وتطوان منذ 9 سنوات
زنقة 20. شفشاون – نزهة الجيدي
يطالب ساكنة ومستعملي الطريق الوطنية الرابطة بين تطوان وشفشاون،الطريق الوطنية رقم 2، بالإسراع في إنهاء أشغال التثنية التي كانت قد انطلقت سنة 2015، دون أن تنتهي.
ورغم مرور تسع سنوات، لازال المشروع المتعلق بالتوسيع يراوح مكانه، بل ظلت بعض مقاطعه متربة وتشكل عرقلة خطييرة لحركة السير ومعاناة حقيقية لمستعملي هذه الطريق، وبالخصوص الذين يستعملونها بشكل دائم كسائقي سيارات الأجرة ونقل المسافرين والبضائع خاصة خلال فترة التساقطات المطرية.
ويطالب العديد من سكان الجماعات الترابية الواقعة بذات المقطع الطرفي، وزير التجهيز بضرورة الإسراع في إنجاز وإصلاح المقاطع التي أصبحت نقط سوداء بعد التأخر الحاصل في الأشغال دون تقديم أي توضيح في الموضوع لمدة تناهز تسع سنوات.
ووقعت عشرات الأسر عريضة ينتظر أن يتم توجيهها لوزير التجهيز ورئيس الحكومة ووالي الجهة، تطالب بالإسراع بإنهاء أشغال توسيع هذه الطريق الحيوية والمحورية في شمال المغرب والتي يعول عنها في تسهيل عملية التنقل بين مدن المنطقة، والمساهمة في تعزيز الحركة التجارية والنقل العمومي ونقل البضائع، ناهيك عن التقليل من حوادث السير والتخفيف من الإكتظاظ وتشجيع السياحة.