«القاهرة الإخبارية»: معلومات انسحاب آليات «الاحتلال الإسرائيلي» إلى الشرق غير دقيقة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، من قطاع غزة، إن الساعات الأخيرة شهدت الكثير من التطورات المدانية، إذ استهدف الاحتلال الإسرائيلي سيارة مدنية في المنطقة الشرقية لمخيم المغازي وسط قطاع غزة، ليرتفع عدد الوفيات إلى 5 شهداء.
انسحاب آليات الاحتلال الإسرائيلي إلى الشرقوأضافا: «أما المناطق الشرقية من مدينة غزة، راجت معلومات تتعلق بانسحاب آليات الاحتلال الإسرائيلي إلى الشرق، من حي الشجاعية لكنها معلومات لم تكن دقيقة، هذه الأنباء دفعت بعض المواطنيين للتوجه إلى مناطق في حي الشجاعية، لكن آليات الاحتلال باغتت المواطنيين بالقذائف».
وأكمل: «كذلك أطلقت المروحيات الإسرائيلية صوب من حاول العودة إلى أقصى المناطق الشرقية من حي الشجاعية، وفي غضون الساعة الأخيرة وصل عدد من الشهداء والمصابين إلى مستشفى الأهلى المعمداني شرق مدينة غزة جراء اعتداء الاحتلال على من حاولوا العودة إلى منازلهم خاصة في منطقة الشعف بالشجاعية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين اخبار فلسطين الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: حارة حريك هدفًا للاحتلال الإسرائيلي.. ما أهميتها؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
منذ بداية عدوان الاحتلال الإسرائيلي على لبنان، وحارة حريك اسم يتكرر في كل يوم غارات شبه يومية، بل ولمرات عدة في يوم واحد دون غيرها من المناطق، سواء في الضاحية الجنوبية للضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت أو في الجنوب اللبناني، فلماذا حارة حريك تحديدا؟.
ووفقا لعرض تفصيلي قدمه الإعلامي ياسر رشدي، على قناة القاهرة الإخبارية، أوضح أن حارة حريك مكون أساسي من الضاحية الجنوبية، للمنطقة التي كان لها القسط الأكبر من التدمير عام 2006، حيث دمرت إسرائيل معظم مبانيها، وخلال العدوان الجاري تعددت غارات الاحتلال على حارة حريك، لكن أهمها كان تلك التي استهدفت أمين حزب الله حسن نصرالله، وستهدفت أيضا عددا من قيادات الصف الأول للحزب، لكن الغارات لم تتوقف بل تواصلت.
وتابع رشدي: "تقع حارة حريك في في قلب الصاحية الجنوبية على بعد 5 كيلو مترات، وسط بلدات ساحل المتن الجنوبي وتبلغ مساحتها 1.8 كم، يحدها من الشمال والغرب بلدة الغبيري، وبرج البراجنة من الجنوب والحدث والشياح من الشرق وتقع شمال غرب مطار بيروت الذي يبعد عن الحارة 11 دقيقة".
وواصل: "تتمتع بأهمية استراتيجية سياسية واقتصادية، حيث تعد الأكثر أهمية بين أحياء الضاحية الجنوبية، فحينما برز حزب الله أقام مقره الرئيسي في هذه المكان، وأصبحت الحارة مركز ثقل ومعقل سياسي للحزب، حيث تضم المقر العام له".